فيما تعهد الزعيم الشيعي مقتدى الصدر بمواصلة القتال حتى آخر قطرة من دمه، ورفض عرض العفو الذي قدمه رئيس الحكومة العراقية المؤقتة اياد علاوي، وطالب قوات الاحتلال بمغادرة العراق، هدد ممثله في البصرة بفصل ما اسماه بـ«اقليم الجنوب» عن باقي العراق، وأمر بوقف الصادرات النفطية، وهو ما أكد حصوله مسؤول نفطي.
وقال