الأولـــــى

أعلن رئيس الوزراء العراقي إياد علاوي أمس أن قوات حكومته ألقت القبض على «أربعة من المشتبه في أنهم من العناصر المهمة لتنظيم «القاعدة» المقبلين من الخارج». وقال علاوي في كلمة ألقاها في مركز لتدريب المتطوعين في القوات العراقية شمال بغداد إن الأربعة اعتقلوا أول من أمس، لكنه لم يحدد أين وكيف تمت عملية الاعتقال،

قتل ما لا يقل عن ثمانية أشخاص أمس وأصيب ما لا يقل عن 168 بجروح بعضها خطرة إثر تفجير كبير وقع أمام مبنى السفارة الأسترالية في العاصمة الإندونيسية جاكارتا. وأثار التفجير الذي حدث قبل يومين من الذكرى الثالثة لاعتداءات 11 سبتمبر (أيلول) 2001 في الولايات المتحدة، مخاوف من تجدد العمليات الإرهابية في جنوب

في خطوة تصعيدية، قد تؤدي الى فرض عقوبات دولية على السودان، صنف وزير الخارجية الاميركي كولن باول «ما يرتكب من انتهاكات في دارفور» على انه عمليات «ابادة جماعية» وهو ما يؤجج الجدل الدبلوماسي الدائر في مجلس الامن الدولي الذي يدرس قرارا اقترحته الولايات المتحدة يهدد بفرض عقوبات نفطية على السودان اذا لم يوقف

اعلن رئيس الحكومة اللبنانية، رفيق الحريري، ان حكومته ستستقيل بعد اجتماع اخير ستعقده في العشرين من سبتمبر (ايلول) الحالي، واضعاً بذلك حداً للتكهنات التي سادت حول امكانية تغييرها او تعديلها بعد استقالة اربعة من وزرائها مطلع الاسبوع الجاري، احتجاجاً على تمديد ولاية رئيس الجمهورية اميل لحود بتعديل الدستور.

طالب عضو بمجلس الشيوخ الأميركي بمصادرة أموال أسامة بن لادن زعيم تنظيم «القاعدة» ودفعها كتعويضات لضحايا أحداث 11 سبتمبر (أيلول) عام 2001 . ودعا السيناتور براد شيرمان الذي يمثل ولاية كاليفورنيا في مجلس الشيوخ، في خطاب أرسله إلى السفير السعودي بواشنطن الأمير بندر بن سلطان إلى أن تكشف السعودية حسابات بن

في خطوتين تعكسان تصعيدا اسرائيليا جديدا، امر رئيس الوزراء الاسرائيلي ارييل شارون، طاقمه السياسي ـ الأمني بتعديل مسار الجدار العازل في الأراضي الفلسطينية بطريقة تلتهم ليس فقط مدينة القدس الشرقية المحتلة، فحسب بل نصف مساحة الضفة الغربية. بينما أعاد وزير الخارجية سلفان شالوم التهديد بإبعاد الرئيس الفلسطيني

كشف المدعي الروسي فلاديمير أوسينيف، في تقرير حول ظروف عملية احتجاز الرهائن في بيسلان، أن زعيم المهاجمين، المدعو «العقيد» أطلق النار على أحد رجاله لرفضه أخذ الأطفال كرهائن، ثم نسف أحزمة متفجرات كانت بحوزة امرأتين من مجموعته، بهدف إرغام الجميع على الانصياع لأوامره. وكشف التقرير أن المهاجمين تجمعوا في

اشتعلت حرب الكتب بين الجمهوريين والديمقراطيين في سباق انتخابات الرئاسة الأميركية التي ستجري في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل بين الرئيس جورج بوش والمرشح الديمقراطي جون كيري، اذ ينزل الى الاسواق الأميركية قريبا كتاب جديد عن حياة بوش الخاصة، تحت عنوان «العائلة.. القصة الحقيقية لسلالة بوش» لكاتبة السير