في هجومين منفصلين اغتال مسلحون مجهولون شخصيتين سنيتين أحدهما عضو في الحزب الاسلامي واستاذ جامعي، والآخر كان مرشحا للجنة صياغة الدستور وهو ايضا استاذ جامعي. من ناحية ثانية، نجا مسؤول حزبي تركماني من محاولة اغتيال في كركوك. من ناحيتها قالت وزيرة الخارجية الاميركية كوندوليزا رايس انه «حان الوقت» لكي تتحمل