علمت «الشرق الأوسط» من مصادر موثوقة، ان ندوة مغلقة عقدت في واشنطن اول من امس، وحضرتها ربيكا قرنق أرملة نائب الرئيس السوداني الجنوبي جون قرنق المتوفى، ناقشت اقترحاً يقضي بإقامة «علاقات دبلوماسية»، بين حكومة جنوب السودان وبين الولايات المتحدة وكندا. وتعد هذه أوضح إشارة حتى الآن، إلى تنامي التوجه نحو الانفصال