بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «تفجيرات دهب: شكوك في انتحاريين.. واعتقالات تشمل 3 مهندسين»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان شيئا وحيدا واضح جدا في ما حدث ليلة احتفالات مصر بأعياد تحرير سيناء، في منتجع دهب السياحي 2006. وكذلك ما حدث في ليلة احتفالات مصر بأعياد حرب أكتوبر (تشرين الاول) عام 2004، في

> تعقيبا على خبر «قرينة شيراك تفتتح (الليسيه الفرنسية) في دبي»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الماضي، اقول ان مثل هذه المدارس، يعد افضل وسيلة لجسر الهوة الثقافية بين الشعوب. أعتقد ان في دبي مدرسة ألمانية ايضا، وأخرى إنجليزية، ليست مخصصة لأبناء الجاليات، بل لكل مواطني الخليج ممن هم قادرون على دفع رسومها.

> تعليقا على موضوع «ومن الملل ما تحول إلى فن»، المنشور في زاوية «يوميات الشرق»، بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان تلك «الشخبطات» التي يمارسها البعض، سواء كانت تعبيراً عن حالة شرود أو وسيلةً للتخلص من انفعال، يستطيع علماء النفس، هذه الأيام، قراءتها وحل طلاسمها وأسرارها، وتحليل شخصية راسمها بكل

> تعقيبا على خبر «حماس: إقالة حكومتنا ستقود لأزمة كبيرة»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي اقول، كان على «حماس» أن تدرك ان الازمة قادمة. فذلك السيل من المساعدات التي قدمتها الدول الاوروبية وأميركا، لم يكن حبا في الفلسطينيين، بل ثمنا لتنازلات سياسية كثيرة. «حماس» لا تملك الحد الادنى من مقومات النهوض

> تعليقا على خبر «حماس: إقالة حكومتنا ستقود لأزمة كبيرة»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي اقول، يخطئ من يظن ان فوز «حماس» في الانتخابات الاخيرة، فاجأ الدوائر الغربية، فهو كان منتظرا، حيث اتى بواقع بدأت تعيشه «حماس» منذ اللحظة الأولى، ولم تستطع استيعابه. فهي لكي تنجح في خلافة فتح، فعليها اتباع

> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «من يملأ فراغ القضية الفلسطينية..؟»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان الحالة الداخلية هناك، تعكس محاولات واضحة لإفشال الحكومة الجديدة، على الرغم من الصورة المشرقة التي رسمها الشعب الفلسطيني لدى العالم. فهناك خط السلام الذي أثبت فشله، وتنازله امام الضغوطات

> ردا على ما جاء في مقال جواد البشيتي «من يفيق (حماس)..؟»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي اقول، لو كانت الاطراف المعارضة لحماس، تتوقع ان تنجح حماس بهذه النسبة التي أذهلت الجميع، لحالوا دون إجراء الانتخابات بأي طريقة. لكنهم ظنوا أنها قد تفوز بعدد من المقاعد يثبت ديمقراطية السلطة ودعوة أميركا

> أشكر طارق الحميد على مقاله «بن لادن.. هذه المرة خطر»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي، وأقول ان لا خير في أمة تترك مفكريها وعلماءها وتراهن على بن لادن والزرقاوي والظواهري وغيرهم من سكان الجحور المظلمة، لكي يعيدوا لها مجدها القديم. هؤلاء الجهلة استطاعوا ان «ينوموا» شريحة واسعة من امتنا، التي

> مقال طارق الحميد «بن لادن.. هذه المرة خطر»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الماضي، يستحق الشكر، غير ان لدي ملاحظة. قد نتفق على ان الجديد في خطاب بن لادن الأخير، هو التحريض على الليبراليين. مما قد نعتبره تحريضا ضد حرية الفكر والتعبير. غير اننا ينبغي الا نعمم ذلك ونعتبر كل مخالف لليبراليين «بن لادني».

> من الواضح أن مقال نيكولاس كريستوف «خطاب بن لادن وما يجب فعله»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، موجه للداخل الأميركي بالدرجة الاولى، بهدف تحريك المشاعر نحو معاداة الحكومة السودانية. ويتبين ذلك جليا مما يلي: اختيار موضوع الحرب في دارفور من بين ما عداه مما تعرض له الشريط. افتراض صحة ما تذهب

> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. هل بمقدور الأحزاب الدينية تجاوز الطائفية..؟»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي. اقول ان ما تركته الاحزاب الدينية خلال السنوات الثلاث الماضية، وما ستتركه لاحقا من صور مؤلمة في نفوس مناصريها، سوف يسحب البساط من تحت اقدامها في الانتخابات اللاحقة، ويرتفع صوت

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «المبلغ في الحفظ والصون»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ما كل الاشياء يباع ويشترى. والحكم ليس مطلقاً على اية حال. والإبداع والفنون ليست خارج المعايير. فهؤلاء المغنين، وبعض شعراء الدرجة الثالثة أو العاشرة، يقبعون الآن على سدة الفنون. فكيف وصل هؤلاء وكيف ضاع