الثلاثـاء 03 ربيـع الثانـى 1427 هـ 2 مايو 2006 العدد 10017  







بريـد القــراء

هذه حرب أهلية
تعليقا على خبر «بوادر مواجهة شيعية ـ كردية في كركوك»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اتساءل: ألا يكفي الصراع القائم بين الشيعة والسنة حتى ينضم ألأكراد اليه؟! لا ادري ما الذي يسعى إليه البعض من وراء فتح جبهة ثانية! ما يخشى منه، هو اندلاع حرب شاملة بين الشيعة من جهة والسنة والاكراد من جهة ثانية...
رقابة أكثر خطر أقل
> تعقيبا على خبر «محللون يرصدون: كلما ظهر شريط للثنائي بن لادن أو الظواهري تقع عملية إرهابية»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان الموضوع يستحق الدراسة والتحليل. ولا بد من ممارسة الرقابة حتى لا يحدث أكثر مما حدث. ومن الواجب أيضا دراسة علاقة كل هذه العمليات بإسرائيل التي تحذر رعاياها في
حرب على كل الملل
> تعقيبا على خبر «الانتحارية العراقية ساجدة الريشاوي: دخلت الأردن بعقد زواج مرتب لتنفيذ الهجمات»، المنشور بتاريخ 25 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان على الجميع ان يعي خطورة الفكر التكفيري، ويقف بحزم بوجه أدواته ورموزه، ويعمل على تجفيف منابعه السياسية والدينية والاجتماعية والثقافية. ففي العراق، احلوا قتل
صمت غير مفهوم
> تعقيبا على خبر «محللون يرصدون: كلما ظهر شريط للثنائي بن لادن أو الظواهري تقع عملية إرهابية»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اقول اننا جميعا، معنيون بمواجهة الارهاب وخاصة تنظيم القاعدة. لكن ما يحيرني، هو استمرار الترويج لتلك الاشرطة، والسكوت على بثها من قبل بعض الفضائيات. علي رشيد الخفاجي
ميلاد الرئيس في السجن
> أثار دهشتي عنوان الخبر «الرئيس المخلوع يقضي ثالث عيد ميلاد له في السجن»، المنشور بتاريخ 29 ابريل (نيسان) الماضي. فللمرة الاولى يقرأ العراقيون خبر عيد ميلاد الرئيس دون ان يتبع ذلك صفة ( ميمون). وكان اسقاط هذه الصفة، ايام صدام، من شأنه أن يغلق الصحيفة التي نشرت الخبر نهائيا. اما محرر الخبر ورئيس تحرير
إنه الأكثر اعتدالا
> أنا من المتابعين لمقالات بثينة شعبان، وأكن لشخصها كل الاحترام، وكذلك لآرائها السياسية. لكني اختلف مع ما جاء في مقالها «جدلية (لطيف مع الأشخاص.. حازم في القضايا)»، المنشور بتاريخ 24 ابريل (نيسان) الماضي. فأنا اعتقد ان الضعف وقلة الثقة وعدم قبول الآخر، من قبل القيادة السورية، هي التي جعلت بعض السياسيين
اتهامات جاهزة
> عادت «حليمة» صالح المطلق، الى عادتها القديمة، في اتهام اي شخصية لا تتفق معه بالولاء لإيران. ولا اعرف متى ينهي اصحاب التهم الجاهزة كهذه، عادتهم، ويكفون عن توجيه الاتهامات لشخصيات عراقية. الى ذلك، اختلف مع المطلك، في كون السهيل مؤهله لمنصب نائب رئيس الوزراء، كما جاء في الحوار الذي اجرته معه «الشرق الاوسط»
مسألة تحرر وطني
> ردا على مقال طارق الحميد «(حماس).. والوسيط الحزين»، المنشور بتاريخ 30 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان حركة فتح مارست العمل السياسي من بابه الواسع، وزارت كل العتبات السياسية من واشنطن إلى موسكو إلى البلدان الأوروبية. الفلسطينيون اعترفوا بحق إسرائيل في الوجود، مع أنهم لم يعرفوا بأي اسرائيل يعترفون. تم
افتقاد الحنكة السياسية
> تعليقا على مقال طارق الحميد «(حماس).. والوسيط الحزين»، المنشور بتاريخ 30 ابريل (نيسان) الماضي، اقول: صحيح أن حماس تنقصها الحنكة السياسية، ولكن السياسة ليست خبرة وحنكة فقط، بل هي مناورات ايضا، ودهاء وتحايل ولعب خلف الكواليس. وهذه آليات لن تجيدها حماس على المدى المنظور، لاعتبارات ايديولوجية. وهذه هي
الأساس الطائفي هو المشكلة
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. هل بمقدور الأحزاب الدينية تجاوز الطائفية..؟»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان التنوع المذهبي والديني، بدلا من ان يكون نقطة قوة للعراق، اصبح اهم نقاط ضعف نسيجه العراقي، حيث التزم اغلب الاحزاب، التي ظهرت منذ سقوط بغداد على ساحة التنافس، التقوقع داخل
بوابة الحل السوداني
> تعقيبا على مقال نيكولاس كريستوف «خطاب بن لادن وما يجب فعله»، المنشور بتاريخ 26 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان من لا يعرف السودان وتاريخه، وطبيعة وعادات وتقاليد أهله، وتداخل قبائله وتآلف اهله، مسلمين ومسيحيين، رغم أطرافه البعيدة المترامية ورغم اختلاف الوانهم ولهجاتهم، تجدهم لا يمكن ان يساهم في حل مشاكل
ديمقراطية مهددة
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «يتحدثون عن (حماس) ويرفضون الاستماع إلى محمود عباس»، المنشور بتاريخ 30 ابريل (نيسان) الماضي، اقول ان ما يحدث في فلسطين الآن، ليس سوى محاولة لقتل الديمقراطية وكل من يحاول ان يقول كلمة حق، في زمن غابت فيه الحقائق. ان ما يحدث، وما سيحدث ايضا، من تخريب للديمقراطية، لن يصب الا
مقتطفـات مـن صفحة
عـرب وعـجـم
المخرج العراقي جواد الأسدي يتسلم «جائزة كلاوس» الهولندية
معرض سادس للفنان المغربي محمد المرابطي في الرباط
«القيم الإنسانية وزمن التكنولوجيا في مؤتمر لجامعة اللويزة ببيروت
اجتماعيات