السبـت 21 ربيـع الثانـى 1427 هـ 20 مايو 2006 العدد 10035  







بريـد القــراء

سحر البساطة والنقاء
> تعقيبا على خبر «الشنبري: كنت شاتما معينا للحاقدين.. وأقف اليوم ليشهد العالم مدى حلمكم»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول: حين أشادت الصحف اليابانية، قبل سنوات، بخادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز حين زار البلاد، وكان لم يزل وليا للعهد، كانت محقة تماما. ولم تكن إشادتها بشخصيته،
تنمية للجميع
> الحوار المنشور بتاريخ 15 مايو (ايار) الحالي، تحت عنوان «نائب الرئيس السوداني سلفا كير لـ«الشرق الاوسط»: لا بد من إخراج (ثعبان) جيش الرب الأوغندي من جنوب السودان»، كان دليلا على اعتدال الرجل ودبلوماسيته. ويتوسم الجميع شمالاً وجنوباً، الخير في نائب الرئيس. وأتمنى أن يكون ذلك هو ما يهدف اليه الآخرون،
أكاذيب لا مشكلة إسلامية
> تعليقا على خبر «البرلمانية المثيرة للجدل هيرسي علي تستقيل وتقرر مغادرة هولندا»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول إن المعلومات التي قدمتها هيرسي بغرض الحصول على حق اللجوء في هولندا كانت «كاذبة». وهذه ليست الأكذوبة الوحيدة في حياة البرلمانية الصومالية ـ الهولندية. فقد ألفت الأكاذيب في موضوع
معتقلون أشباح
> نسمع يوميا، او نقرأ بيانات صادرة عن قوات الاحتلال والحكومة العراقية، عن إلقاء القبض على أعضاء في تنظيم «القاعدة». وآخرها ما قرأته في «الشرق الأوسط» بتاريخ 16 مايو (ايار) الحالي، بعنوان «اعتقال مساعد للزرقاوي وأحد قادة (التوحيد والجهاد)». تارة يقولون، انهم ألقوا القبض على سائق الزرقاوي أو مساعده الأول
مجرد تحد متلفز
> تعليقا على خبر «الرئيس العراقي السابق للقاضي رؤوف: أنت أمام صدام حسين رئيس العراق»، المنشور بتاريخ 16 مايو (أيار) الحالي اقول، لو لم تكن كاميرات التصوير تنقل جلسات المحاكمة، لما تجرأ الرئيس المخلوع صدام حسين، على لفظ كلمة واحدة مما قاله. ان القاضي يعرف، وكذلك المحامين والادعاء، بل وحتى المشاهد العراقي
امتياز الخصوصية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل مهم أن يكون الرئيس عربيا؟»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الخصوصية العراقية في التنوع العرقي، لا تكاد تماثلها خصوصية اخرى على مستوى الدول العربية، إلا الخصوصية اللبنانية. هذه الخصوصية، تمنح العراقيين امتياز التعامل مع الاطياف المكونة لمجتمعهم،
نعم .. هو الرئيس
> تعليقا على خبر «الرئيس العراقي السابق للقاضي رؤوف: أنت أمام صدام حسين رئيس العراق»، المنشور بتاريخ 16 مايو (ايار) الحالي اقول: إذا كانت مصداقية منصب رئيس الجمهورية تتحقق بكثرة الدماء المسفوكة ظلماً، فنعم صدام هو الرئيس العراقي، وإذا كانت الرئاسة تعتمد على عدد ما يرتكبه المعني من جرائم وما ينطوي عليه
ضوء إسلامي جديد
> تعقيبا على مقال الدكتور محمد زين العابدين عثمان «علماء المسلمين والانغلاق الفقهي والفكري والعقلي»، المنشور بتاريخ 16 مايو (ايار) الحالي، اقول ان اجتهاد الدكتور حسن الترابي، بإعادة قراءة الأحكام الشرعية قراءة تنسجم مع تغير الزمان، أمر يحظى عندي بالتقدير. ولا شك في أن هذا الجهد يعيد للمسلم ثقته بدينه،
مقاومة «أزيائية» عنيدة
> تعليقا على مقال مشاري الذايدي «حكي الملابس.. وملابس الحكي!»، المنشور بتاريخ 16 مايو (ايار) الحالي، اقول ان زيادة الضغط تؤدي الى الانفجار. وتدخل اية حكومة في ادق التفاصيل، ووضع ضوابط للملابس، وكيفية التحكم في ارتدائها، يولد اتجاها معاكسا لدى المواطن. فما ان يسافر المواطن نفسه الى الخارج، حيث يتخلص
ليس خصاما بل حرب تحرير
> تعقيبا على مقال روبرت مالي وأرون ديفيد ميلر «حماس وإسرائيل.. هل تجدان سكنا مشتركا؟»، المنشور بتاريخ 16 مايو (ايار) الحالي، أقول إن ما تقبله غالبية الفلسطينيين، تحدد عندما اختاروا حماس، وليس ما ادعاه الكاتبان اللذان وجها اللوم الى كل من يرفض القبول. ثم انهما تجاهلا حقيقة ان ما بين اسرائيل وحماس ليس
استثناء فلسطيني
> ردا على ما جاء في مقال عبد المنعم سعيد «من الجملة الثورية إلى الجملة الدينية !»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول ان لا معنى لتحييد الجملة الدينية، على الاقل في ما يخص الساحة الفلسطينية، حيث يلتقي تحرير الارض بالدفاع عن المقدسات. هنا لا بد من التذكير بالحفريات التي تقوم بها اسرائيل تحت الحرم
فقدان التعددية .. وغياب التنوع
> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «من الجملة الثورية إلى الجملة الدينية !»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول ان للكاتب أراء تحترم العقل، وهو يقدم في مقالاته تحليلات منصفة الى حد كبير. لكن الإشكالية التي تواجهنا، هي فقدان التعددية وغياب التنوع على مختلف الاصعدة. وهذا ما يبقينا أسرى فقدان المعلومات،
مقتطفـات مـن صفحة
التعليم
دعوة القطاع الخاص لدعم الأبحاث المائية لمواجهة شح المياه والبحث عن موارد جديدة
مطالبة وزارة المياه بفتح تحقيق في المخالفات المائية التي كشفها ديوان المراقبة العامة