بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «المجلس الثقافي البريطاني يطلق كتيبا خاصا عن المسلمين»، المنشور بتاريخ 23 مايو (ايار) الحالي، اقول انه معروف لدى جميع المسلمين، ان تأثير المسلمين في المجتمع البريطاني محدود من الناحية العملية. وأعتقد ان اصدار ذلك الكتاب هو بداية الطريق الصحيح لتعريف البريطانيين بالقواعد الاسلامية. والكتاب

> تعقيبا على خبر «المجلس الثقافي البريطاني يطلق كتيبا خاصا عن المسلمين»، المنشور بتاريخ 23 مايو (ايار) الحالي، اقول مع انني لم اقرأ الكتاب، ولكن مما قرأته عنه، اعتقد انه يشكل خطوة صحيحة حيال الجالية الاسلامية في بريطانيا. اعتقد ان المسلمين في هذا البلد يعانون من غياب قيادة فاعلة، وهم بحاجة الى نوع من

> تعليقا على خبر «ألف دراجة هوائية تسرق كل يوم في فرنسا»، المنشور بتاريخ 23 مايو (ايار) الحالي، اقول ان سرقة الدراجات الهوائية منتشرة ايضا في السويد، وصار يضرب فيها المثل. يقول السويديون، إذا كنت تسوق سيارتك في شوارع مدينتك، فاحذر أن تصدم بدراجة وتندم، فقد تكون تلك دراجتك المسروقة. وليد شيشاني ـ السويد

> تعقيبا على خبر «الصومال يستعين بقوات سلام.. من السودان وأوغندا»، المنشور بتاريخ 23 مايو (ايار) الحالي، اقول ان هذا البلد المغلوب على أمره، بات في حاجة ماسة الى وصاية افريقية تتولى شؤونه، خاصة النواحي الأمنية التي يعاني منها المواطن الصومالي كثيرا، والتي راح ضحيتها العديد من الأبرياء والعزل. حقيقة

> تعقيبا على خبر «محاولة لاغتيال مدير الأمن الداخلي الفلسطيني»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الواقع الفلسطيني الحالي غريب جدا. لم نعد نعرف صراحة لماذا تقوم بعض المنظمات بمحاولات اغتيال لشخصيات فلسطينية. ما يحدث حاليا، هو دليل على عدم وعيها للوضع الفلسطيني القائم، وما يعانيه الفلسطينيون

> يدفعني مقال حسين شبكشي «ارقد بسلام يا شارون؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، الى التساؤل بكل ألم: من أين تأتي الحكمة؟! القيادات الفلسطينية التي يأمل الكاتب ونأمل معه ان تتحلى بالخصائص الخاصية ـ أي الحكمة ـ لسنوات خلت. فهل يعقل أن تتوالى فصول انتفاضة الاقصى، من دون ان تنجح قيادات الفصائل الفلسطينية

> مقال نادية عيلبوني المعنون «أين أصبح القرار الوطني الفلسطيني المستقل؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، يشخص الحالة الفلسطينية ماضياً وحاضراً بجرأة وصراحة. ومن المفيد أن تتابع الكاتبة ما بدأته، بمقال آخر حول ما قد يتمخض عن هذا التشخيص مستقبلاً من نتائج وسيناريوهات، في ظل موازين القوى المحلية

> لعل الحوار الوطني في السعودية، والذي تناوله حسين شبكشي في مقاله «وما أدراك ما الحوار»، المنشور بتاريخ 23 مايو (ايار) الحالي، كسر الحاجز النفسي الرهيب عند البعض، ومخاوفهم من خوض تجربة هي، في الواقع، جديدة على المجتمع. الآن يبقى ما هو أهم من هذا، وهو ايجاد آلية عمل لاستمرار الحوار، وتأمين أدبياته.

> أقول تعقيبا على مقال بثينة شعبان «بلاد المفقودين!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، نعم، لقد تحول العراق الذي وعدوا بأن ينقلوه الى مصدر اشعاع للمبادئ الديمقراطية لدول الجوار، وبقية دول العالم، الى بلد المفقودين. ليس هذا فحسب، فقد تحول الى بلد عصابات الموت، وبلد الميليشيات المسلحة، والقتل على

> تعبير «الدولة الانتحارية»، الذي اطلقه مأمون فندي واستخدمه عنوانا لمقاله المنشور بتاريخ 22 مايو (ايار) الحالي، تعبير جديد حقا، لكنه استخدم للفت النظر. مأخذي على ما ورد في المقال هو ان الدولة التي تحدث عنها الكاتب وقناتها الاعلامية ليستا كلا واحدا، ولا يجوز الخلط بينهما، لأن في ذلك ايحاء بأنه حتى الاعلام

> تعقيبا على خبر «المالكي: بقاء الميليشيات مقدمة لحرب أهلية»، المنشور بتاريخ 23 مايو (ايار) الحالي، اقول ان توجه الحكومة العراقية نحو حل جميع الميليشيات المسلحة في انحاء العراق، توجه صحيح ومبشر، يجعلنا نؤسس للسلام والمحبة والتآخي بين كل فئات الشعب. وننبذ العنف وسفك الدم الذي ترفضه جميع الاديان السماوية.

> مفارقات لطيفة عودنا عليها خالد القشطيني. من هذه المفارقات، ما جاء في مقاله «يا ليت شعري.. ما الصحيح؟»، المنشور بتاريخ 23 مايو (ايار) الحالي، حول مفهوم الفن وتعريفه والاختلافات من حوله. فهناك من اعتبر الفن وسيلة للتعبير عما يختلج الذات من مشاعر انسانية ومحاولة لإيصالها. وهناك من اعتبره قيمة يتم التحسس