بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حكومة حماس تدرس إنشاء (فضائية) خاصة للرد على (دعاية فتح)»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، اقول ان حكومة حماس سعت وفعلت كل ما باستطاعتها لتوفير الأمن. ودليل ذلك، هو القوه التنفيذية المساندة. كذلك سعت حماس الى توفير المال وجمعت بعضه بسرعة كبيرة. لكن حجم ما تتعرض له حكومة حماس

> تعليقا على خبر «حكومة حماس تدرس إنشاء (فضائية) خاصة للرد على (دعاية فتح)»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، أقول ان كلتا الحركتين، فتح وحماس، مخطئتان. والواضح انهما ابتعدتا عن الشعب الفلسطيني ومشاكله، وتغافلتا عن الاحتلال، وتفرغتا للمنافسة والتنافس فيما بينهما، في وقت بات فيه الفلسطينيون بأمس

> تعقيبا على خبر «حكومة حماس تدرس إنشاء (فضائية) خاصة للرد على (دعاية فتح)»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، اقول ان الفلسطينيين، سيتفرغون، على ما يبدو، لإلحاق أحدهما الهزيمة بالآخر. وذلك بأساليب شتى مبررة: ميليشيات، وفضائيات وغيرها. لقد تناسوا في خضم الدمقرطة، ان هناك شعبا يتضور جوعا، ويدب اليأس

> تعقيبا على خبر «حكومة حماس تدرس إنشاء (فضائية) خاصة للرد على (دعاية فتح)»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، اقول ان حكومة حماس تحتاج فعلا الى قناة فضائية لترد على ما تتعرض له من حملات. فخلال الشهور الثلاثة الماضية، لم تسلم الحكومة من هجوم سواء من الداخل أو من الخارج. ومع هذا لم نر وسيلة اعلامية

> تعقيبا على خبر «التحقيق في قضايا الفساد التي رافقت اقتراعات 2005، المنشور بتاريخ 29 مايو (أيار) الماضي، أقول إنني لا ادري ماذا نسمي هذا الاعتراف الصريح، الذي اطلقه فريد أيار حول الفساد الإداري، الذي شهدته المفوضية عندما كان هو نفسه رئيسا لها؟ هل ندعوه صحوة ضمير؟ على الرغم من أنه اعتراف متأخر جداً؟!

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «اللحوم أرخص بلا تحية»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، اقول ان تقدم الحياة في نواحيها المادية والاقتصادية، والسرعة التي صاحبته، أدت الى قتل الأحاسيس في بني البشر. فكل شيء تغير الى الأسوأ. من قبل، كانت الأشياء قليلة لكنها ذات مذاق خاص لا تستطيع ان تنساه. اما الآن،

> عرضت بثينة شعبان، في مقالها «فلسطين والعراق من واشنطن»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، نظرة الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل لقضيتي فلسطين والعراق، وكذلك الخطط التي أعدوها حول مستقبل هذين البلدين والشرق الأوسط عموما. لكن السؤال الذي يجب ان نطرحه على أنفسنا هو: ما هي نظرة العرب لقضية فلسطين

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مبروك ليز حامل بطفلها الخامس»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، اقول ان السياسات الاميركية تخطط لها وتتبناها المؤسسات، ولا علاقة لها بالأشخاص الذين تسند لهم المتابعة والتنفيذ، وهذه السياسات لا تتغير إلا بتغييرهم. اما ما يتعلق بالديمقراطية وكونها ثقافة، وكيف

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مبروك ليز حامل بطفلها الخامس»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، اقول ان مشروع تطبيق الديمقراطية في الشرق الاوسط، يمكن ان ينتظر عدة اشهر اخرى. اما ساعة ليز تشيني البيولوجية، فلا تستطيع الانتظار. كما ان من المتوقع ان تنجب السيدة تشيني مولودا سليما وغنيا، بعكس

> ردا على مقال مأمون فندي «لوبي النفط لا اللوبي الإسرائيلي!»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، اقول أن لا أحد مبرأ من المصالح، ولا احد يلعب لمصلحة الآخرين من دون مقابل، ولا موضوعية مطلقة، حتى بين عتاة البحث العلمي. فكل يغني على ليلاه ويبحث عن مصالحه، وإن اختلفت الوسائل ومستويات الدهاء في الطرح

> مقال مأمون فندي المعنون «لوبي النفط لا اللوبي الإسرائيلي!»، المنشور بتاريخ 29 مايو (ايار) الماضي، مقال ممتع ومفيد للقارئ عموما. ان المشكلة لا تكمن في الجهل وعدم المعرفة، وإنما في وجود أطراف تعتقد، بسذاجة، ان بإمكانها النيل من الحضارة الاميركية العظيمة، التي أهدت للبشرية معظم الاختراعات العلمية. والكاتب

> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «إذا حضر القدر..»، المنشور بتاريخ 28 مايو (ايار) الماضي، اقول إن موقف العصفور الذي وقع في الفخ، يذكرني بمثل شعبي متداول في فلسطين، يقول: (دبوا اولادكو عن الحيطان وقولوا يا قضايا الرحمن)، بمعنى أن يقدم الإنسان على الموت برغبته ثم يعلل جريمته بالقول انها كانت قضاء وقدرا.