بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مقديشو: ميليشيا (المحاكم) تمنع مشاهدة مباريات كأس العالم»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، اقول: ها هي الميليشيات الإسلامية، التي علق عليها كثيرون الآمال بإنهاء الفوضى والوضع المأساوي للصوماليين، تطبق النموذج الطالباني المتشدد في تفسير الدين الإسلامي، وتؤكد المخاوف التي أبداها

> تعقيبا على خبر «الأردن: اعتقال (نواب عزاء الزرقاوي)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، اقول هنيئا للنواب الاربعة تعاطفهم مع الزرقاوي، الذي قاد الى اعتقالهم وحشرهم معه في الدنيا والآخرة، لأن من رضي بعمل قوم حشره الله معهم، والنواب الاربعة، بتعاطفهم هذا، باتوا في رأيي شركاء للزرقاوي في اعماله. محمد

> تعقيبا على خبر «الجيش الأميركي: طيار يقوم بمهمة روتينية قصف مخبأ الزرقاوي»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان القصة الحقيقية لمقتل الزرقاوي ستظل مجهولة. وما تعدد الروايات من جانب الأميركيين والعراقيين والأردنيين إلاّ خطة تضليلية مشتركة، الهدف منها التمويه على الحقيقة. اما المستهدف الحقيقي

> مع أنني أرفض أسلوب إلقاء القبض على مواطن وزج أي إنسان في السجن لمجرد الاشتباه، إلا أنني حين قرأت الخبر المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، تحت عنوان «الأردن: اعتقال (نواب عزاء الزرقاوي)»، استغربت عقلية ومنطق هؤلاء النواب الذين يذهبون للتعزية في مقتل مجرم كالزرقاوي. ان لهذا التحجر في الحس توابعه

> تعقيبا على خبر «الأردن: اعتقال (نواب عزاء الزرقاوي)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الموقف الذي اتخذته الحكومة الاردنية من النواب الذين عزوا عائلة الخلايلة بمقتل ابو مصعب الزرقاوي، هو موقف سليم وجريء، اتمنى ان تتخذ بقية الدول العربية مواقف مماثلة له، وتوقع عقوبات على كل من يتصل

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «نهاية خطاب التطرف؟! (1 ـ 2)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن مقتل أبو مصعب الزرقاوي وتراجع لغة البعض في خطاباتهم، لا يعنيان، بالضرورة، انحسارا في الفكر المتطرف. فالتطرف هو فكر وثقافة لها جذور تمتد مئات السنين في منطقتنا التي لم تزل، للأسف، مهيأة لتفريخ

> تعقيبا على خبر «الأردن: اعتقال (نواب عزاء الزرقاوي)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني لم أكن في يوم من الايام، ممن يتمنون الاذى او الضرر للآخرين، ولم ازل كذلك، غير انني اتساءل وأنا اقرأ واسمع عن النواب الذين قدموا العزاء لعائلة الزرقاوي: ماذا لو فجر انتحاري نفسه في مجلس العزاء الذي

> تعقيبا على خبر «الأردن: اعتقال (نواب عزاء الزرقاوي)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، اتساءل: لماذا هذا التحدي للمشاعر الانسانية؟ المتوفى رجل ارتكب الكثير من المجازر التي اعترف بها، ومنها مجزرة الحلة، التي راح ضحيتها 500 مدني بين طفل وشيخ وباعة شوارع، جلهم من الفقراء، وجريمة اغتيال المدنيين

حضرة الأستاذ طارق بن عبد العزيز الحميد المحترم رئيس تحرير جريدة «الشرق الأوسط» السلام عليكم ورحمه الله وبركاته، وبعد: فقد طالعنا في جريدتكم الغرّاء عدد الثلاثاء 13/6/2006 مقالا بعنوان «أنصار الزرقاوي يهيمنون على طرابلس لبنان» فوجدنا فيه بُعداً عن المهنية الصحافية ومجانبة للحق، والحقيقة فالأستاذ «أنطوني

> مقال بثينة شعبان «مغزى الحديث عن (حديثة)»، المنشور بتاريخ 12 يونيو (حزيران) الحالي، هو من افضل ما قرأت في الفترة الأخيرة، لما تميز به من صراحة وموضوعية، عسى ان يفيق ضمير هذا العالم النائم، ويرى ما يحدث في العالم من تجاوزات وقهر تحت مسميات مختلفة. عبد الله صادق ـ المانيا [email protected]

> تعقيبا على مقال الصادق المهدي «مجلس الأمن في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن الموضوع يحتاج الي بحث في الأسباب التي أتت بمجلس الأمن الدولي الي السودان والاعتراف بها بدلا من الملامة. فما كان قد خفي بالأمس او ترك لسبب ما، صار اليوم علة تحتاج الى علاج، والمعالج اليوم جراح أداته

> في مقاله «مجلس الأمن في الخرطوم»، المنشور بتاريخ 11 يونيو (حزيران) الحالي، يقول الصادق المهدي إن القوى الوطنية التي حكمت السودان، لم تفرط في شبر منه ولم تعرضه للتشظي. فهل يعتقد الكاتب بأن قوة الحكومات ووطنيتها فقط هما سبب ذلك؟ من ناحيتي أجيب بالنفي. ذلك أن مشاكل السودان كانت موجودة وتنتظر الوقت المناسب