السبـت 27 جمـادى الاولـى 1427 هـ 24 يونيو 2006 العدد 10070  







بريـد القــراء

الوحدة الوطنية أولا
> تعقيبا على خبر «خادم الحرمين يعلن رفضه التام لمسميات (علماني) (ليبرالي) (إسلامي متطرف)»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول اننا فعلا بحاجة ماسة في الوقت الحاضر، وفي المستقبل القريب والبعيد ايضا، الى التكاتف والتعاضد والبعد عما يكدر صفو اللحمة الوطنية، والى الاستمرار في بذل المزيد من الجهود
خيار اطلاق الصواريخ
> تعقيبا على خبر «الحوار الفلسطيني يبحث تحديد (النطاق الجغرافي) للعمليات المسلحة»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن اطلاق الصواريخ يأتي عادة، كرد فعل على الانتهاكات الإسرائيلية اليومية. وهو حق مشروع في اطار مقاومة المعتدي. اذا كانت الصواريخ ستصيب اهدافا وتوقع خسائر لدى اسرائيل فلتستمر.
الحوار .. والصواريخ
> تعقيبا على خبر «الحوار الفلسطيني يبحث تحديد (النطاق الجغرافي) للعمليات المسلحة»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي أقول، رغم كل التفاؤل الذي أعرب عنه المتحاورون، إلا أن النقاط المتبقية هي أكثرها تعقيدا. أما بالنسبة لإطلاق الصواريخ، فهي غالبا ما تكون ردود فعل على جرائم الاحتلال، وقد تبين للفلسطينيين
.. بل أمن الاحتياجات الضرورية
> تعقيبا على خبر «ساترفيلد: خطة مصالحة وطنية وأمنية تبدأ من بغداد»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انه لا توجد خطة مصالحة. القتل لن ينتهي في العراق ولا الارهاب، ما دام العراقيون غير متصالحين مع انفسهم. حقا كيف يتحقق الاستقرار والأمن والعراقيون مشغولون في امور اربعة: البحث عن البنزين والنفط
«التفحيط» .. وأزماتنا
> صدق مأمون فندي في وصفه للحال العربي، في مقاله «(التفحيط) السياسي»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي. واتفق معه في ان التفحيط السياسي والثقافي والفني المسيطر على شعوبنا، كان سببا رئيسيا لوصولنا الى ما نحن فيه. بالنسبة لفلسطين، فإنني في غاية الحزن لما يحدث لشعبها، الذي اراد التخلص من سوء الادارة
العراق لا يحتاج المصالحة
> تعقيبا على خبر «ساترفيلد: خطة مصالحة وطنية وأمنية تبدأ من بغداد»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أقول، ان العراق ليس بحاجة الى المصالحة، لأنها تعني عودة أتباع صدام حسين للحكم مجددا. العراق بحاجة فعلية لاستئصال الارهاب، المتمثل في الفكر الظلامي، الذي يلقي بظلاله القاتمة على جميع المسلمين
عجائز لا ضباط مخابرات
> تعقيبا على خبر «للمرة الأولى.. انتحاري يفجر نفسه وسط حشد من أرباب المعاشات بالبصرة»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الهجوم على حشد من النساء والرجال العجائز في البصرة امر مؤلم جدا. لقد وقف هؤلاء في طوابير طويلة تحت وهج حر شديد، في منظر يبكي فقط ليحصلوا على بضع مئات من الدنانير تساعدهم
سودان يحترمه الآخرون
> ردا على مقال الصادق المهدي «هل أنقذ الانقلابيون السودان؟»، المنشور بتاريخ 18 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني لا أتفق مع ما قاله الكاتب في مقاله. فقد كانت حكومة الإنقاذ منقذا حقيقيا للشعب السوداني. اقول ذلك على الرغم من اختلافي معها، لأن ما ذكره الكاتب حول البترول وغيره كان حقيقة واقعية. وقد توفرت
المعوقون والتعامل الإنساني
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «لغة الحركات»، المنشور بتاريخ 17 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إننا بالفعل، بحاجة الى تغيير نظرتنا تجاه المعوقين جسديا، وكذلك ممن يعانون من قصور أو تخلف ذهني، بحيث نمنحهم الحب والثقة، ونتعامل معهم باحترام وتقدير، إن كان في العمل أو خلال اقامة علاقات عابرة. ان سلوكا كهذا،
رابطة قوية للتقارب
> اضافة الى ما جاء في مقال مشعل السديري «(التمحيص) القاتل»، المنشور بتاريخ 21 يونيو (حزيران) الحالي، أود القول ان أفضل وسيلة للتقريب بين (وجهات النظر)، هي احترام الآخر واحترام رأيه مهما بدا سخيفا او مغايرا. وليكن الرابط الاخوي انسانيا، فهو فوق كل المبادئ والآراء والاعتبارات، ولا يختلف عليه اثنان. حكمت
البحث عن السعادة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كم تمنيت أن أكون شيوعيا!»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، أقول ان الشيوعية فشلت كنظام، وكذلك الرأسمالية، رغم استمرارها، فهي لم تحقق السعادة والعدل والمساواة بين الناس، وما أكثر من طحنتهم الرأسمالية. لهذا كله، تواصل البشرية بحثها عن نظام يحقق السعادة لكل الناس،
الأفكار .. ومن يقف خلفها
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كم تمنيت أن أكون شيوعيا!»، المنشور بتاريخ 19 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان المشكلة لا تكمن في الفكر، بل في من يأخذون على عاتقهم حمل راية هذا الفكر أو ذاك. لو لم تقم الشيوعية لما انهزمت الفاشية والنازية. لكن للأسف، فيما بعد أصبحت الشيوعية فاشية أكثر من الفاشية. ولو لم تكن
لذة الحزن .. كارثة
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «المصاب والمتفرج على المصاب»، المنشور بتاريخ 20 يونيو (حزيران) الحالي، اقول اننا في الواقع، نتلذذ بالحزن وبسماع الاخبار الحزينة التي تطربنا اكثر من الاخبار المفرحة. لقد ادمن الكثيرون منا الكآبة والنكد، وانعكس ذلك حتى في اغانينا، التي نفضل الحزينة منها، وذلك بسبب تراكم
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الملحق الثقافي الأسترالي يطبخ عصيدة للألمان.. من لحم التماسيح
تحويل الباخرة الأسطورية «فرانس» إلى فندق عائم في دبي
خادمة إندونيسية اتهمت بالسرقة.. فانتحرت