الجمعـة 03 جمـادى الثانى 1427 هـ 30 يونيو 2006 العدد 10076  







بريـد القــراء

نموذجان نادران
> تعقيبا على خبر «أميركي يتبرع لأعمال الخير.. بـ37 مليار دولار»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان هذا الرجل لم يرث ثروته بل جمعها من خلال عمله. لقد أبقى على 6.6 مليار دولار له ولأولاده الثلاثة. حصة كل ولد مليار دولار موضوعة في استثمارات، ولا يحق لهم بيعها. وهو يؤ كد على ضرورة عمل أولاده،
نصف شهر عسل روسي
> تعقيبا على خبر «معهد بريطاني: روسيا تخاطر بتدمير مصداقية (مجموعة الثماني)»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان روسيا ستبقى الطير الذي يغرد خارج السرب الغربي. وستبقى تتبع مساراتها وتطلعاتها المعروفة المتقاطعة مع أوروبا. ولن تنسى روسيا أنها تاريخياً ند للغرب وواقعياً أقرب إلى آسيا. ولهذا
خطة ناقصة
> تعقيبا على خبر «المالكي يعرض مشروع (المصالحة) وواشنطن تدعو (المسلحين) للانضمام إليه»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن خطة المالكي، كما تم نشرها في وسائل الإعلام، يعتريها النقص. فقد ركزت على المسلحين وطريقة التعامل معهم بين عفو عام وآخر مشروط. لكن المشكلة التي لا تقل أهمية، والتي تواجه
البحث عن أيد نظيفة
> تعليقا على خبر «المالكي يعرض مشروع (المصالحة) وواشنطن تدعو (المسلحين) للانضمام إليه»، المنشور بتاريخ 26 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن اشتراط أن يشمل العفو من لم تتلطخ يداه بدماء العراقيين فقط، هو اشتراط مثير للتساؤل. الكل قد تلوثت يداه. وإذا كنا جادين بشأن مصالحة وطنية، فينبغي الأخذ بمعايير أكثر
مصداقية تعززها الحالة الأمنية
> تعقيبا على خبر «برهم صالح: لن نسمح بغير السلاح الحكومي»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، اقول اننا نصدق كلام برهم صالح، فكثير من المسلحين لا يلتزمون أي قرار او امر حكومي إلا اذا كان صادرا من مسؤوليهم المباشرين في العمل. اما بخصوص حزب الاتحاد الوطني الكردستاني (حزب د. برهم صالح)، فيمكن القول
خطاب فقد صلاحيته
> الاجابات المعلبة والجاهزة التي تحدث عنها مشاري الذايدي في مقاله «سجناء الجواب المكرر...!»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي فقدت تاريخ صلاحيتها على ما اعتقد. فكل الأخطاء التي نقوم بإخراجها وتمثيلها على خشبه المسرح العربي، ننسب تأليفها الى الصهيونية والإمبريالية، ونتبرأ منها. ولا حاجة لأي عاقل
تخبط إسرائيلي وتحيز عالمي
> تعقيبا على خبر «غزة تترقب.. وليبرمن يطالب باختطاف هنية»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان ما تصرح به القيادات الاسرائيلية لا يعكس سوى مدى تخبطها. فقد شكلت العملية ضربة قاصمة لإسرائيل، إذ عجزت رغم كل قدراتها العسكرية عن رد هذه العملية او احباطها. الغريب في الأمر هو اجماع العالم على
القتلى جنود والعملية مشروعة
> تعقيبا على خبر «غزة تترقب.. وليبرمن يطالب باختطاف هنية»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، أقول إن من حق الشعوب أن تحارب الاستعمار حتى يتم جلاؤه عن أراضيها وتستعيد حقوقها. هذا الحق الشرعي هو ما يمارسه الفلسطينيون الذين يكافحون ضد استعمار ظالم يقترف يوميا العديد من الجرائم من دون أن يتعرض للانتقاد.
سبب آخر للتخلف
> مقال مشاري الذايدي «سجناء الجواب المكرر...!»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، لامس جوهر مشكلة حقيقية تعاني منها الدول العربية، وتعتبر احد اسباب تخلفها وتأخرها عن العالم المتقدم. فوجود الأجوبة الجاهزة، او المعلبة كما قال الكاتب، بات صفة من صفاتنا. فما من حادث يقع او مشكلة الا وتجد لهما اجابات
مواطنون سعداء
> حين قرأت مقال سوسن الأبطح «مفرقعات مونديالية»، بتاريخ 27 يونيو (حزيران)، سألت نفسي: اين نحن من هؤلاء الذين يصنعون كل شيء من أجل سعادة مواطنيهم؟ فتجربتي التي أصبح عمرها 15 عاما في بلاد الغربة، علمتني كيف يعيش العرب في بلدانهم، وكيف نعيش نحن العرب هنا، وكيف نرى الأشياء بأم اعيننا. والحقيقة انني لم ار
محبة مونديالية
> مقال سوسن الأبطح «مفرقعات مونديالية»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، مقال رائع. اتمنى ان نفهم المونديال على انه نموذج للمحبة والتواصل، وحافز اجتهاد للمشاركة في البناء الحضاري للانسانية. للأسف لن يتوقف العالم اربع سنوات اخرى لينتظرنا، لذا علينا نحن ان نكشف اخطاءنا ونتجاوزها، لكي نتمكن من
دارفور .. والدعم المفقود
> تعقيبا على مقال أميرة الطحاوي «دارفور: مهلة تلو الأخرى.. ولا ضوء في نهاية النفق»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، اقول اننا كنا قد استبشرنا خيراً في بداية ازمة دارفور، عندما صدرت تصريحات ايجابية عن مسؤولى الامم المتحدة. لكن هذا الموقف لم ينعكس دعما انسانيا كافيا من قبل المنظمة الدولية. كنا
احترام الأكثرية من احترام الأقلية
> تعقيبا على مقال رشيد الخيُّون «العراق.. ما يقلق أهله الأصلاء!»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان البلد الذي لا ينصف اقلياته العرقية، لا يمكن ان ينصف الاغلبية، والتاريخ يسجل لهؤلاء العراقيين الأصلاء، كما اسماهم الكاتب، ولغيرهم، مكانة متميزة. وظلم اي عراقي تحت أي من المسميات، هو ظلم
أكثرية مخطئة
> تعقيبا على مقال رشيد الخيُّون «العراق.. ما يقلق أهله الأصلاء!»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان اللجوء الى هؤلاء العراقيين الأصلاء هو من الحلول الناجعة التي يبحث عنها سياسيو اليوم. يكفي موقفهم السلمي وانتهاجهم السلوك الحضاري لإثبات وجودهم، وهم من يوصفون بالأقلية من قبل الأكثرية التي
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
التسوق والتحول
علي عبد الله صالح: التمديد والمغادرة
اتركوني أغادر السلطة
قالوا
اليوم8
كيف ولدت بطاقة الائتمان؟
فرنسا تتفوق على الولايات المتحدة كأكبر مستثمر في الخارج
صورة عائلة عراقية «سعيدة»
رسائل الحصاد