بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «المخابرات السودانية تبايع الرئيس السوداني على الموت»، المنشور بتاريخ 30 يونيو (حزيران) الماضي، أقول إن الرئيس السوداني، لم يلتفت الى قضية دارفور، ولم نسمع عن مناقشات ومفاوضات بشأنها، الا بعد أن هددت الأمم المتحدة وتوعدت بالتدخل؟ أما أن يبايع جهاز المخابرات رئيسه على الموت فهو امر ليس

> تعقيبا على خبر «هيئة علماء المسلمين: مبادرة المالكي مرفوضة»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول انه يتوجب فهم موقف «هيئة علماء المسلمين» على حقيقته. فقد قال مثنى حارث الضاري، إن «ما أعلنه المالكي ليس فيه الحد الأدنى اللازم لكي يوصف بالمبادرة، والتفسير الجديد الذي أعطاه (رئيس الوزراء)، والذي

> تعقيبا على خبر «هيئة علماء المسلمين: مبادرة المالكي مرفوضة»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان ثمة فريقين سياسيين من بين المنظمات التي ظهرت بعد الاحتلال الاميركي للعراق، لا يُعرف ما يريدان، وما هي أجندتهما، هما «هيئة علماء المسلمين» و«جيش المهدي». فكلاهما يعترض على الدوام من دون ان يقدم

> تعقيبا على خبر «وساطة مبارك: 3 نقاط لحل (حرب الخطف)»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان ما تعيشه فلسطين الآن من تدمير، سببه الخلاف والنزاع الداخلي على السلطة، وعدم الأخذ بالأسباب والشورى والإجماع على رأي واحد وهدف واحد. نعم، اسرائيل استعمار ومحتلة ومغتصبة للأرض، لكن هذا مفهوم ومعروف وقائم

> تعقيبا على خبر «برهم صالح: لن نسمح بغير السلاح الحكومي»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الحالي، ان المشكلة تكمن في المظاهر المسلحة. كل من هب ودب بات يحمل السلاح، بل ويلوح به في وجه كل من يقول نعم او يقول لا محددا للمواطن مخرجا من ثلاثة: ان يحمل السلاح ويكون مثله، ويقرأ على البلد السلام، او يسكت

> تعقيبا على خبر «وساطة مبارك: 3 نقاط لحل (حرب الخطف)»، المنشور بتاريخ 1 يوليو (تموز) الحالي، اقول ان وساطة القاهرة هي حمل ثقيل، حملته منذ زمن بعيد بمودة وإخلاص للقضية الفلسطينية. ووساطة الرئيس المصري حسني مبارك التي شكرتها اسرائيل وتدرسها حماس، تعني الكثير. لكن السؤال الذي يطرح هنا هو: ألم يكن من الأفضل

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحريات في مؤتمر صنعاء»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي، أقول ان «السلطة الرابعة» هي أهم السلطات في الدول الغربية، وهي التي أوصلتها الى ما هي عليه من رقي في كل الميادين، وهي تمارس حريتها في النقد وكشف الممارسات الخاطئة. لا يجب أن ننسى كيف استطاع صحافيان

> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «ملوك العرب الجدد»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي اقول ان المشكلة الفعلية تكمن في من وصفهم الكاتب بـ«الابواق»، وهم المنتفعون والطفيليون وغيرهم، ممن يصورون للحاكم أن البلاد لن تتقدم من غيره ولن تتطور، وليس هناك من هو اجدر او أكفا منه لكي يحكم البلاد، وللأسف فإن

> اضيف الى ما قاله فهمي هويدي في مقاله «ملوك العرب الجدد»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي ان ثمة مسألة مهمة تتمثل في مدى احترام وتقدير النخب الحاكمة ومن يحوم حولها من متطفلين، للشعب الذي يعتبرونه قاصرا، لا يحسن الاختيار، ويسهل جدا التلاعب بعواطفه واختياراته، الى حد جعله يشارك في هذه المسرحية

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لأسباب أخرى يضحكون!»، المنشور بتاريخ 28 يونيو (حزيران) الماضي اقول انني لكي اضحك على شيء ما، سواء كان موقفا أو نكتة، لا بد لي من أن أعي ما يعنيه ذلك الشيء. صحيح كما ذكر الكاتب في مقاله أن النكتة المصرية قد لا تضحك الياباني، وذلك لعدم إدراك الياباني لمغزاها ومعناها حتى وإن

> تعقيبا على مقال صالح القلاب «إيران وأميركا والمشروع النووي: أين العرب..؟»، المنشور بتاريخ 29 يونيو (حزيران) الماضي اقول ان هناك سببين يجعلان من المستحيل ان تتلاقى اميركا مع ايران. الاول متعلق بأميركا نفسها، فبعد انهيار المعسكر الشرقي وسقوط صدام حسين، لم يبق لأميركا سوى البعبع الايراني، الذي يجعلها

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «سورية: الغزل مع مصر.. لكن الزواج مع إيران»، المنشور بتاريخ 27 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان سورية بحاجة الى ايران، من أجل استمرار تأثيرها السياسي والأمني على حزب الله، ومنظمات الرفض الفلسطينية، الممولة والمسلحة من قبل النظام الايراني، والمرتبطة عقائدياً وسياسياً بنظام