> ردا على مقال مأمون فندي «فرصة سورية الثانية.. وربما الأخيرة»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي, اقول ان سورية لن تقبل ان تأتيها وصفة او برنامج لعملها من اميركا، لأنها آلت على نفسها ان تبقي قراراتها السيادية صناعة محلية، وإلا فالأفضل لها ان تعلن عن نفسها ولاية او متصرفية اميركية، وتدرس ابناءها