بريـد القــراء

> تعليقا على خبر «(حزب الله) يتحفظ على خطة السنيورة.. ورايس تعرض أفكارا للتهدئة»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان البعض لا يبالي ان قتل مئات الوف من المدنيين اللبنانيين، فالمهم لديه هو تنفيذ رغبات أطراف خارجية على حساب ارواح الابرياء والمساكين العزل من النساء والأطفال. هشام أبو حمود ـ

> تعليقا على خبر «الصومال: حكومة جيدي تنجو من سحب الثقة بفارق 11 صوتا»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي, اقول ان تصريحات محمد جيدي ليست غريبة أبدا، فهو يمثل أداة لتنفيذ المخطط الغربي لإدخال قوات أجنبية بحجة مقاومة الإرهاب، وكذلك لتحييد أي صوت يطالب بالاستقلال ونشر الديمقراطية. عادل شاهين ـ مصر

> تعليقا على خبر «الملف النووي الإيراني في مرحلة المواجهة»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان ازدياد الضغط على ايران يزيد من عدد الضحايا في لبنان والعراق. فما يجري في هذين البلدين، هو نتيجة صراع أميركي ـ إيراني لا يدخل فيه جيشيهما طرفا مباشرا، ويدور خارج أراضي كل منهما. اما الشارع العربي،

> تعقيبا على خبر «خطة (بغداد الكبرى أولا) تنطلق غدا»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي, اقول ان الحكومة العراقية الحالية، التي جاءت نتيجة لانتخابات إدارتها المرجعيات الدينية، تقف عاجزة عن بسط الأمن في عاصمة الدولة. لقد أضحى أمن بغداد مشكلا يؤرق الرئيس الاميركي، جورج بوش وأركان ادارته. وهكذا ستعمل

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لا داعي للأطباء»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الواقع اصبح مر المذاق. والأجيال العربية الجديدة بدأت تحصد نتائج ما مورس من سياسات خاطئة خلال الخمسين عاما الماضية، في صورة مآس لا حصر لها، سواء في داخل بلادها او من عدوها المتربص بها دائما. والمشكلة هي ان

> الموضوعية طغت على غالب مقال الصادق المهدي «شرق أوسط ولكن: جديد؟»، المنشور بتاريخ 30 يوليو (تموز) الماضي، الا أن جوهر مقاله يحوم حول الموضوع. فالكاتب لم يتطرق لبنود مشروع الشرق الأوسط الجديد الذي تحدث عنه، أو حتى بعضها. من أولويات هذا المشروع (الشرق الأوسط الجديد)، أن يصمم وفقا لرؤية اميركية ـ اسرائيلية

> تعقيبا على خبر «خطة (بغداد الكبرى أولا) تنطلق غدا»، المنشور بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان خطة بغداد الكبرى جاءت متأخرة، إلا انها تعد، رغم ذلك، خطوة ضرورية وفي الاتجاه الصحيح. فبغداد هي بمثابة القلب النابض للجسد العراقي، إن صح صحت وإن مرض سقمت، لا لأنها العاصمة وحسب، ولكن لكونها تضم كل مكونات

> تعقيبا على مقال د. مأمون فندي المنشور بجريدتكم بتاريخ 31 يوليو (تموز) الماضي، وكل المقالات التي يكتبها دليل على الحرية التي تتيحها جريدتكم لكل التيارات السياسية والفكرية، التي تحمل أسماء عربية وأسماء أجنبية. وقد أضاف فندي بنصيحته لسورية بأن تنضم إلى الفريق العربي «العاقل»، الذي استقر تحت جناح الولايات

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الناطحون!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول إنني استغرب موقف وزير الخارجية القطري، فبلاده تعلن، على الملأ، مواقف معينة، وتعمل في الخفاء عكسها. وهي تدعي الوقوف إلى جانب لبنان بينما تحتفظ على أراضيها بأكبر مستودع أسلحة أميركية في المنطقة، ومنه تنقل القنابل الذكية

> أعجبتني في مقال طارق الحميد «الناطحون!»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، بدايته غير التقليدية، بوضع العصا على حرف الصاد، لما ينطوي عليه ذلك من معان، بدءا بالتلويح بالرد الشديد (العصا) مرورا بالتمهيد للنطح الذي تقوم به بعض الكائنات الحية (ليس بينها الإنسان باستثناء زيدان)، وانتهاء بالعجز عن الضرب

> ما جاء في مقال حسين شبكشي «قانا.. جريمة جديدة»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، صحيح. فسجل البشرية حفل بالكثير من المآسي والويلات، التي أنصبت على العديد من دول العالم، وكان نصيب العرب منها كبيرا. فتأريخ منطقتنا حافل بالحروب والدمار. ولا شك ان للأيدي الخارجية الدور الأكبر في كل ذلك، سواء ايدي الاستعمار

> ردا على مقال محمد جزائري «أحسنوا تربيتهم.. وأخرجوهم»، المنشور بتاريخ 29 يوليو (تموز) الماضي، اقول ان المشكلة تكمن في معرفة نسبة من قبلوا في التعليم العالي من بين خريجي هذا العام، ومن لم يقبلوا في الاعوام السابقة.. وما هي طاقاتنا المتوفرة؟ المشكلة تكمن ايضا، في ان الجامعات لا تأخذ في الحسبان أعداد