السبـت 10 رجـب 1427 هـ 5 اغسطس 2006 العدد 10112  







بريـد القــراء

دائرة مغلقة
> تعقيبا على خبر «بعد (قانا 2).. إسرائيل تعلق هجماتها جوا وتكثفها برا.. ووقف النار بعيد»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن هناك سؤالا واحدا يتردد في ذهني. سؤال ينبغي على الجميع طرحه ايضا: هل «قانا ـ 2» هي آخر المجازر؟ طبعا لا، والماضي يعطينا فكرة عن الحاضر، وأن كان حاضرنا اليوم سيصبح الماضي
جنازة الضحايا
> تعقيبا على خبر «جمعية حقوقية إسرائيلية تطالب أولمرت بتحقيق رسمي في مجزرة قانا والعمليات الحربية»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، أقول إن إسرائيل تقوم، في هذه المرحلة، بتطبيق المثل القائل «يقتل القتيل ويمشي في جنازته». كان القيادة الاسرائيلية على غير علم بما تربى عليه جنودها وتثقفوا من بطش. كلنا
بداية أخرى للحرب
> تعليقا على خبر «حرب برية إسرائيلية للتمدد 15 ميلا داخل لبنان.. وسورية تتأهب»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن الحرب الحقيقية بين إسرائيل و«حزب الله» بدأت الآن بإعلان سورية عن توجسها من عدوان اسرائيلي عليها. وهو توجس طبيعي بسبب حلفها مع ايران، وتعاونها مع «حزب الله». مبارك الحشاش ـ تايلاند
واقع أعقد من تمنياتنا
> قرأت خبر «حرب برية إسرائيلية للتمدد 15 ميلا داخل لبنان.. وسورية تتأهب»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، وأتمنى ألا تمتد الحرب إلى سورية، التي يعاني شعبها من المشاكل، وترتفع بين صفوفه نسبة البطالة. غير ان وجهة الأحداث ومعطيات الواقع الجديد، الذي أوجدته الحرب، تشير إلى أن النار في طريقها إلى ثياب
خاسران في حرب خاسرة
> تعقيبا على خبر «حرب برية إسرائيلية للتمدد 15 ميلا داخل لبنان.. وسورية تتأهب»، المنشور بتاريخ 2 أغسطس (آب) الحالي، اقول إن التعنت والتمادي في الحرب، ينطويان على انعكاسات مادية وبشرية ودبلوماسية سلبية على طرفي النزاع معا اسرائيل و«حزب الله». وإذا ما رفضت إسرائيل القرارات الإيجابية التي تصدر من قبل جهات
أمن إسرائيلي بلا حديد
> ردا على مقال وائل الحساوي «ادعاء النصر أسوأ من قبول الهزيمة»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، أقول إن اسرائيل لم تكن، في وقت من الأوقات، بحاجة إلى ذريعة أو مسوغ لكي تشن واحدة من حروبها ضد أي دولة عربية. فمفهوم الأمن الإسرائيلي ذو مساحة واسعة، لا بل مطلقة، تبدأ بشارة نصر يرفعها طفل أو كلمة، ولا
حصاد قبض الريح
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «بين قانا وهوانا ..»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان المشكلة، بل الطامة الكبرى، هي ان قصة الكرامة، تثور فجأة دون وعي، ونسمع العديد من المطالب والدعوات الصاخبة، ولكن سرعان ما ينتهي كل شيء، ودون ان يحصل «اصحاب الكرامة» هؤلاء، او يحققوا شيئا من شعاراتهم، بل
فضائية غطت ووفت!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الناطحون!»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، اقول: رغم ان شبابيك قناة الجزيرة تطل على اكبر قاعدة اميركية في الشرق، ورغم ان الطائرة التى نقلت القنابل الذكية الى لبنان كانت مشاهدتها من شرفة مكتب «الجزيرة» في قطر ممكنة، الا انها كانت دائما ضد السياسات الاميركية في المنطقة،
مثقفون ومواقف
> أشكر هاشم صالح على مقاله «الحرب على لبنان في مرآة المثقفين الفرنسيين»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، والذي أطلعنا فيه على آراء المثقفين الفرنسيين ووجهات نظرهم تجاه الأزمة الحالية. من جانبي اتفق مع تحليل الكاتب أوليفييه روا، القائل بأن سياسة إسرائيل العدوانية والمعتمدة على القوة المفرطة، لا تترك
إسرائيل المكشوفة
> مقال غسان الإمام «اهتراء نظرية الأمن الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، يلفت نظرنا إلى الإستراتيجية الواجب على العرب اتباعها في صراعهم الطويل مع إسرائيل. لقد كشفت المعركة الجارية مع إسرائيل حقيقة، وهي أنها ـ في التحليل الأخير ـ ليست ذلك «البعبع» الذي يجب أن نخشاه ونتجنبه. تامر عبد
عاصفة قبلات
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أشهر قبلة في التاريخ!»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أقول ان لا أحد يستطيع الإنكار بأن الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، كان زعيم القبلات للقرن العشرين. فقد كان يطبع القبلات على الجباه والوجنات، كما شاهدناه مرارا على شاشات التلفزيون. كان يمسك الرأس بين كفيه إن
أمرؤ القيس في «غينيس»
> تذكرت وأنا أقرأ مقال أنيس منصور «أشهر قبلة في التاريخ!»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي، أمرؤ القيس، فهو يستحق أن يدخل كتاب غينيس لتسجيله رقما قياسيا في عدد القبلات. فقد قبل حبيبته مائة مرة وهما يلعبان الشطرنج. ويقول في ذلك: فقبلتها تسعا وتسعين قبلة وواحدة أخرى وكنت على عجل ترى.. كم قبلة كان
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
وفاة السوبرانو اليزابيث شوارتزكوبف
سحرة العالم الكبار يتبارون في العاصمة السويدية
العالم في ثانية واحدة: يولد 3 أطفال ويدخن البشر 174 ألف سيجارة ويموت 10 من المدخنين
لصوص فرنسا يستهدفون أبراج الكاتدرائيات