الاربعـاء 05 شعبـان 1427 هـ 30 اغسطس 2006 العدد 10137  







بريـد القــراء

الهرولة إلى دارفور
> تعقيبا على خبر «البشير: فريزر تعودت سماع كلمة (حاضر) وستجد لدينا (لا)»، المنشور بتاريخ 27 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان موقف الرئيس السوداني، عمر البشير، وهو يعلن رفضه القوات الأممية (الأميركية)، كان موقفا شجاعا، عبر عن قرار صحيح. إذ لم يعد خافيا على أحد استعجال واشنطن تقسيم السودان، في سبيل تأمين مصالحها
صيغة لتجنب المخاطر
> تعقيبا على خبر «البشير: فريزر تعودت سماع كلمة (حاضر) وستجد لدينا (لا)»، المنشور بتاريخ 27 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان البشير، اصبح يمارس السياسة، في الفترة الأخيرة، بكثير من الحماس، بينما الوضع الراهن، يستدعي التحلي بالحكمة والكثير من التشاور مع الجميع، داخل الوطن وخارجه، لكي نصل إلى صيغة مقبولة تجنب
الموت من دون مقابل
> تعقيبا على خبر «البشير مستبقاً لقاء مبعوثة بوش: لن نسلم بلادنا إلى القوات الدولية»، المنشور بتاريخ 27 اغسطس (آب) الحالي، اقول أن الوسطاء من اميركيين وبريطانيين، قرروا معاقبة من يحمل السلاح بعد التوقيع على اتفاقية ابوجا للسلام، فلماذا لا يعاقبون المتمردين الذين لم يوقعوا تلك الاتفاقية؟ الجواب: ربما
ملك قديم وجمهور معاصر
> تعليقا على خبر «القاهرة: مليون مصري ودَّعوا تمثال رمسيس الثاني إلى مقره الجديد»، المنشور بتاريخ 26 اغسطس (آب) الحالي، اقول انني تابعت على امتداد اكثر من عشر ساعات، على احدى قنوات البث الفضائي، هذا الموكب لتمثال الملك رمسيس الثاني. وقد أعجبتني طريقة نقله واقفا كأنما يودع الجماهير. وقد استمعت ايضا،
حقوق كاملة
> تعليقا على موضوع «الإسلام وتهذيب الحروب» (2) ـ فتوى بن لادن بجواز قتل المدنيين الأميركيين وضعت الإسلام في قفص الاتهام»، المنشور بتاريخ 28 اغسطس (آب) الحالي، اسأل: من سمح لهؤلاء بتكفير من يحمل الجنسية الاميركية؟ ان المسلمين في اميركا، يمارسون طقوسهم ويتمتعون بحقوق كاملة. وقد استطاعوا نشر الاسلام بشكل
لبنان لا يستحق المغامرة به
> حول ما كتبه طارق الحميد تحت عنوان «شكرا يا سيد .. !»، ونشر بتاريخ 29 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الجميع شاهد حجم الدمار الذي لحق بلبنان، هذا البلد الجميل الذي شوهته آلة الحرب الاسرائيلية. شخصيا اتفق مع ما قاله الكاتب من ان الحرب تلك، لم يكن يريدها أي لبناني من أي طائفة، لكنها اللعبة السياسية التي أرادت
أوروبا لن تؤيد تطرفنا
> أنا ممن يحترمون أحمد ماهر لدبلوماسيته الهادئة في مواجهة المشاكل وحلها، غير أن الفقرة التي تحمل دعوة لاستعادة التأييد الأوروبي للعرب، والواردة في مقاله «العرب وأمريكا ومثلث القضايا»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، تطرح سؤالين: ألم تكن عمليات «حماس» الانتحارية داخل إسرائيل، والتي كانت تسبق كل
معطيات ميدانية غيرت الحسابات
> اشكر طارق الحميد على مقاله القيم « شكرا يا سيد .. !»، المنشور بتاريخ 29 اغسطس (آب) الحالي، وأود الاشارة الى انه ما كان ينبغي فصل كلمة حسن نصر الله عن سياقها. فما قاله زعيم «حزب الله»، هو أن أفراد المقاومة لم يقدموا على أسر الجنديين الاسرائيليين اعتباطا، وإنما بناء على معطيات واضحة، وتجارب وتراكم خبرة
مراجعة «بسيطة»
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق: النهج المسلح.. وسيلة أم غاية؟»، المنشور بتاريخ 27 اغسطس (آب) الحالي، أقول إن العنف يبقى منحصرا، بالفعل، في مناطق احتضانه، ولم يتسع نطاقه إلا في أوقات محدودة. لكن أليس من حق هذه المناطق أن تتساءل ما ناله الآلاف من ابنائها من مأكل ومشرب خلال السنوات العجاف، بعد
معركة إصلاح
> تعقيبا على مقال يوسف الديني «التعددية الدينية.. حين تقض مضجع دعاة الحقيقة المطلقة!»، المنشور بتاريخ 25 أغسطس (آب) الحالي، أقول إن التعددية هي فعلا، الحل الوحيد والشامل. فالكل يدعي الحقيقة، ومن دون تشريع وتقنين لهذا الحق، لا يمكن لهذه الأطياف جميعا أن تتعايش بسلام، والمعركة الحقيقية، في النهاية، هي
سرطانات موضعية
> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «الولاء: للعقيدة أم للوطن؟»، المنشور بتاريخ 26 اغسطس (آب) الحالي، اقول إن المسألة تربوية قبل كل شيء. لقد وصلت الانسانية الى الديمقراطية ومبادئ احترام الانسان، بعد ان دفعت ثمنا باهظا. اما الحروب الحالية والإرهاب وحق الفيتو في مجلس الأمن، فما هي الا سرطانات موضعية في جسد
كاموية ناقصة
> يدعي ألبير كامو في كتابه أسطورة سيزيف: أن المرء حين يعلم وحدة مصيره، حين يعمل ويشقى ويحدد الحقيقة في عالمه، وحين يدرك مصيره ومأساته، يستطيع أن يشعر بالسعادة! وبغض النظر عما إذا كنّا نتفق مع هذه العبارة المختصرة لكتاب قيّم، أو لا نتفق، فإن ما أورده أنيس منصور في مقاله «بوش يقرأ نعيه بالفرنسية الوجودية!»،
مقتطفـات مـن صفحة
السيـــاحــــة
قصر الحمراء.. ليس تاريخيا إنما التاريخ عينه
«سيوة».. لوحة منقوشة في قلب الصحراء
آخر مستجدات السياحة في العالم
رحلة قارئ
قاسيون منارة بحر الضوء .. وصلنفا زحلة سورية .. واللاذقية ليل يفترش الشواطئ
كوبنهاغن بأسعار مقبولة
الأميركيون والسياح يندلقون نحو «ألكسندريا» بحثا عن الهواء المنعش
بريد السياحة