الثلاثـاء 11 شعبـان 1427 هـ 5 سبتمبر 2006 العدد 10143  







بريـد القــراء

سرطان الميليشيات
> تعقيبا على خبر «118 قتيلا وجريحا في سلسلة انفجارات في بغداد والحلة»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي, اقول ان ما جرى هو من نتائج انتشار سرطان الميليشيات الطائفية المسلحة في العراق، التي لا تنتج بدورها سوى جراثيم القتل والإرهاب. الوضع دخل مراحل شديدة الخطورة، وعلى علماء الدين المسلمين السنة والشيعة،
بين الثروة واللعنة
> تعقيبا على خبر «العراق: موت العشرات حرقا بنيران أنبوب نفطي مخرب»، المنشور بتاريخ 30 اغسطس (آب) الماضي، اقول ان العراقيين لم يروا من ثروتهم النفطية سوى الحروب والقتل والخراب والدمار، التي باتت تدفع جميعها ضريبة لـ«الذهب الأسود». فبدلا من ان تسهل هذه الثروة سبل عيش العراقيين، تحولت الى عربات مفخخة بالديناميت
تعويض من لا يملك
> تعليقا على خبر «الحكومة اللبنانية ستدفع 33 ألف دولار عن كل منزل مدمر»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي اقول انني ذهبت الى الضاحية الجنوبية في بيروت، وتجولت فيها، فلم أجد الدمار الذي يوصف بأنه «يفوق التصور» . هاتان الكلمتان (يفوق التصور) هما من لوازم مؤتمر الدول المانحة، وتذكرانني بالمنظمات الفلسطينية،
كرة وملعب ومسؤولون
> تعليقا على خبر (مظاهرات ضد «حماس» وعباس يدعو لوقف «الصواريخ والمواسير»)، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي، اقول ان الشعب ينتظر خطوة من الرئيس، والرئيس ينتظر ان يطلب الشعب نفسه تغيير الحكومة. في ملعب من استقرت الكرة إذن؟ الرئيس لا يريد ان يقدم ذرائع للحكومة تتهمه، بموجبها، بأنه وراء افشالها. اما
لكي ندرك ما يجري
> تعقيبا على خبر «118 قتيلا وجريحا في سلسلة انفجارات في بغداد والحلة»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول: لكي نفهم ما يجري في العراق، علينا ان نبحث عن الدور الايراني الخفي ونفكر في الخيوط التي تربط بين «التوحيد والجهاد»، الابن الشرعي لتنظيم «القاعدة»، الذي يجد ملاذا آمنا في ايران حاليا. ثم نربط
الحبس بين السطور
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «محفوظ .. الذي عاش يداري غضبه بابتسامات الدماثة!»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول ان نجيب محفوظ، كان أول من قرأت له من الروائيين العرب، ولا أنكر أنه حبسني بين سطوره الى اليوم. لقد فتنني جمال أسلوبه وروعة سبكه وحبكه، لكنه أغضبني في «أولاد حارتنا». أجمل ما في
فروقات أساسية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «قطر ومصالحة سورية بإسرائيل»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي، أقول ان لا سلام في هذه المنطقة من العالم، ما لم يجر حل المشكلة الفلسطينية، التي يبدو أن اسرائيل تدفعها نحو طريق مسدود، بسياساتها في الأراضي المحتلة. فمشكلة سورية ومصر والأردن ولبنان، لم تنحصر، منذ
صورة أخرى للسويد
> أعتقد أن بعض ما ورد في مقال سمير عطا الله «عناية الخاطفين»، المنشور بتاريخ 30 أغسطس (آب) الماضي لا يقدم للقارئ العربي صورة دقيقة. فأنا أعيش في السويد، وأؤكد أن أولياء أمور الأولاد السويديين، يوفرون لهم من العاطفة والحنان ما يفوق ما يوفره المواطن العربي لأولاده. اما الدولة السويدية، فتقوم بدور الأب
أسئلة ما بعد الحرب
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «ما يريده حزب الله للبنان يرفضه اللبنانيون ..!»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي اقول ان لبنان لم يستفد من هذه الحرب الا شيئا واحدا، هو تحطيم اسطورة الجيش الاسرائيلي. أما دوافع «حزب الله» وأهدافه فهي لم تتحقق. لم يعد الأسرى العرب، أو على الأقل اللبنانيون منهم، ولم تتحرر
وحدة مع الاختلاف
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «وضع عربي مأساوي.. ولحظة عربية مريضة!»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، اقول ان توحيد الصف العربي، لا يتأتَّى من خلال تفضيل هذا التوجه على ذاك، او الاخذ برأي هذه المجموعة من الدول على حساب البقية. عالمنا العربي ليس متجانسا ولا يشكل كتلة واحدة. وميزته تكمن هنا بالضبط،
كحيل.. النابض في الذاكرة
> قرأت مقال أنيس منصور «واختفت صناعة النكت المحترمة!»، المنشور بتاريخ 31 اغسطس (آب) الماضي، وقد اعاد الى ذهني ما لا بد من تذكير الكاتب به في هذه المناسبة، انه الفنان العربي المبدع الراحل محمود كحيل، الذي كان يعمل في «الشرق الأوسط» لسنوات طويلة، والذي طالما أمتعنا برسومه العبقرية التي تتمتع بالإبانة
الخجل والناس
> لقد مررت شخصيا بالمرحلة التي تحدث عنها خالد القشطيني في مقاله «أحرج مرحلة»، المنشور بتاريخ 31 أغسطس (آب) الماضي وهي بالفعل كذلك، فما زلت اعاني منها حتى اليوم، حيث ابدو خجولا، استحي من النساء مع انني بلغت الثانية والعشرين من عمري. انني انصح الآباء والأمهات، بتشجيع ابنائهم على التحدث مع کل الناس بجرأة
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
«صائد التماسيح» يموت بلسعة شعنين بحري في أستراليا
أقدم مومس بهونغ كونغ تقرر التقاعد
«المستر بين» يسطو على مصرفين ألمانيين