الاربعـاء 12 شعبـان 1427 هـ 6 سبتمبر 2006 العدد 10144  







بريـد القــراء

سركوزي وما يخفيه
> تعقيبا على خبر «نيكولا سركوزي يمهد لانقلاب في سياسات فرنسا ويرى (حزب الله) حركة إرهابية»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان مثل هذا التوجه ليس جديدا على سركوزي، الذي عرف عنه تهجمه على ابناء جلدته من الفرنسيين وتطرفه ومعاداته للمهاجرين العرب والأفارقة. وما الاضطرابات الأخيرة التي شهدتها
الخلاف درجات
> تعليقا على خبر «نيكولا سركوزي يمهد لانقلاب في سياسات فرنسا ويرى (حزب الله) حركة إرهابية»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان الاختلاف بين موقفي سركوزي والرئيس الفرنسي جاك شيراك من «حزب الله»، هو اختلاف في الدرجة، وليس خلافا في الجوهر؛ ويعود ذلك الى تقدير كل منهما لظروف اعلان الموقف وتوقيته.
مخاطر التدخل الأممي
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط يحذر من نشر قوات بدارفور من دون موافقة الخرطوم»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (ايلول) الحالي اقول: إذا أرادت الأمم المتحدة حماية سكان دارفور، فعليها ان تدعم قوات الاتحاد الأفريقي بالعتاد الذي يمكنها من مطاردة المارقين، وتمويلها بشكل يمكنها من أداء مهمتها على اكمل وجه، بدلا من
مشكلة محاصصة لا وزراء
> تعقيبا على خبر «المالكي: 4 وزراء سيغادرون الحكومة العراقية»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (ايلول) الحالي، أقول إن العراقيين يودون رؤية المالكي أو غيره، على رأس حكومة اعضاؤها جميعا من التكنوقراط، ولا علاقة لها بالمحاصصة الطائفية. فالوزراء الباقون في الحكومة، اذا غادرها اربعة، أقوياء ويستطيعون إدارة وزاراتهم. حمزة
منع التهريب مستحيل
> تعقيبا على خبر «لبنان: نواب يلوحون بتحدي الحصار بطائرة»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول منع ادخال السلاح الى لبنان مستحيل، حتى لو تم نشر الجيش اللبناني بالكامل على الحدود السورية. أما طائرات M.K، فهي تقوم بالتقاط صور لمنطقة معينة في فترة معينة. هذا بالإضافة الى ما هو موجود تحت الأرض،
حسابات صواريخ المواسير خاسرة
> ردا على مقال بلال الحسن «إسرائيل هي التي دمرت.. فلماذا نحاسب الآخرين؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (ايلول) الحالي، أقول إن الدمار الهائل في جنوب لبنان والضاحية الجنوبية من بيروت، قابله أيضا دمار في إسرائيل. لكن ماذا دمّر ما يسمى بالصواريخ الفلسطينية التي هي مواسير أكثر مما هي صواريخ؟ انها لم تقتل دجاجة،
إعادة نظر شعبية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «حماس: لا حرب ولا مفاوضات ولا مرتبات..!»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول ما زلنا للأسف، نسمع من قادة «حماس»، وخصوصا رئيس الحكومة، إسماعيل هنية، شعارات اصبحت مثل كأس دواء مر. لقد اقتنع المجتمع الدولي بأن صلاحية «حماس» انتهت منذ رفضت التفاعل مع الواقع
هزائم ترفع الرأس
> ما كتبه عبد الرحيم علي في مقاله «ثلاثة مواقف وحماقة أعيت من يداويها..!»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (ايلول) الحالي، دفعني الى التساؤل: هل العرب ليسوا بأهل سياسة؟ فعلى مدى العقود الأربعة الأخيرة، كنا دائما نخسر ما بين ايدينا. ثم نقبل بإعادة جزء مما خسرناه، ونعتبر ذلك نصراً، حتى أننا لم نعد نفرق بين النصر
اعترافات إسرائيل
> ردا على مقال سعد بن طفلة «حزب الله.. وماذا بعد الاعتراف»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن إسرائيل تعترف بإخفاقها في الحرب، وهي الآن تدرس نتائجها. فكيف يفسر الكاتب اعترافاتها؟ أما بالنسبة إلى بنيان لبنان، فحسن نصر الله لم يستجد أحدا، ولم يطلب يد العون من أحد. وقد قال منذ البداية، نحن
نجم حضاري في الأفق
> تعقيبا على مقال الصادق المهدي «الغرب أصم.. أم تراه يسمع ..؟»، المنشور بتاريخ 3 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول إن المسافة في أميركا، تتسع يوما بعد يوم، بين التفوق المادي والعسكري والممارسات البشعة على أرض الواقع، وبين المبادئ المعلنة للحرية والديمقراطية والعدالة وحقوق الإنسان. وتلك مؤشرات أولية على بداية
الإبداع محاصرا
> تعقيبا على مقال محمد جزائري «رعاية للمتفوقين أو الموهوبين»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان الموضوع هذا يشكل نقطة ضعف واضحة في عالمنا العربي. فلو كان هناك طالب مبدع في الرياضيات او الفيزياء او الكيمياء، فإنه يواجه اصرارا على تجاوز اختبار مادة التاريخ او الجغرافيا او اللغة الانجليزية،
سلوك متفوق
> مقال محمد جزائري «رعاية للمتفوقين أو الموهوبين»، المنشور بتاريخ 2 سبتمبر (ايلول) الحالي، يطرح موضوعا يستحق التعليق والنقاش. لذلك اقول ان رعاية الموهوبين، لم تأخذ صفة جماعية بعد، وذلك بسبب عدم وضوح مفهومي الموهبة والتفوق، الامر الذي تتوقف عليه اساليب التعرف والرعاية. اننا بحاجة الى التعامل مع السلوك
معيار آخر للنصر
> مقال مأمون فندي «افرضوا شروطكم..!»، المنشور بتاريخ 4 سبتمبر (ايلول) الحالي، مقال مفيد، فكل من يريد القيام بعمل ما، لا بد ان يكون جاهزا له. لكن ليسمح لي الكاتب بالقول ان حزب الله لم ينتصر بمفهوم الانتصار السائد في عصرنا، غير انه كسر حاجز الخوف الذي كان عائقا بيننا وبين إسرائيل، وهو عائق معنوي فقط،
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
خطة خليجية لتأليف مناهج موحدة وتحويل العلمية إلى تطبيقية والتوسع في التقنية
ملتقى الطائف: إنشاء لجنة لتوحيد سياسات العمل في تعليم البنين والبنات
السعودية: تحويل 52 فقيرا إلى صيادي أسماك ضمن برنامج «الأسر المنتجة»
هيئة المهندسين و«الخدمة المدنية» تبحثان إقرار سلم وظيفي خاص بهم
ملتقى التمريض الأول يفتح اليوم الباب على عوائق المهنة في السعودية
جامعة البترول تخضع طلابها المتعثرين دراسياً لبرنامج الرقي الأكاديمي
الصحة تحدد تاريخ إجراء اختبارات تقييم خريجي المعاهد والكليات الصحية الأهلية
خادم الحرمين يمنح 8 علماء سعوديين وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى
د. عبد الله العبيد: خطط التربية تعتمد على دور المعلمين والمعلمات
«الشؤون الاجتماعية» تنتظر موافقة وزارة المالية لإنشاء 13 دارا اجتماعية