بريـد القــراء

> تعليقا على خبر «حمادة لنصر الله: الاعتذار يأتي أولا ممن دفعنا الى الحرب»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان امتحان حسن نصر الله وحزب الله ومن يؤيدهما ويدعمهما، ليس في أخذ لبنان إلى الحرب متى شاء نصر الله وقيادة حزبه وحلفائه، ولا بحشد مئات الوف اللبنانيين في مهرجانات أصبحت موضة لبنانية

> تعقيبا على خبر «وزير الاتصالات اللبناني يرد على نصر الله: من سيعتذر للبنانيين عن التفرد بقرار الحرب؟»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (ايلول) الحالي، أرى ان حسن نصر الله خسر المعركة، وتسبب في تدمير لبنان، وتطاول على الدول العربية، وحارب نيابة عن جهات خارجية. كان من الأفضل له ان يسمي مهرجانه «اعتذار الهزيمة»،

> تصويبا لما ورد في الخبر المعنون «المعارضة اليمنية تهدد بالنزول للشارع وتؤكد أنها حصلت على 40% من أصوات الناخبين»، المنشور بتاريخ 23 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان من نافس الرئيس اليمني في انتخابات 1999، هو نجيب قحطان الشعبي (وكان حينها عضوا بمجلس النواب)، وهو الابن الاكبر لرئيس اليمن الجنوبي الراحل،

> سؤالي الى مأمون فندي، تعقيبا على مقاله «مؤتمر (مخصب) في مصر»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (ايلول) الحالي، هو: لماذا انطلقت فكرة الطاقة النووية من اجتماعات الحزب الوطني، وعلى لسان جمال مبارك، ولم تأخذ شكل قرار جمهوري، او قرار حكومي صادر عن رئيس الوزراء؟ هل لهذا الموقف علاقة بزيادة شعبية جمال مبارك مثلا؟

> تعقيبا على خبر «عباس: (حماس) أضعفتنا في نيويورك.. وحكومة الطوارئ ليست حلا»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان العديد من الخبراء العرب وغير العرب، قالوها من قبل، ان عواقب الديمقراطية في بلادنا، قبل تدريب وتوعية شعوبها، ستكون وخيمة. وها نحن نرى النتيجة واضحة امامنا في فلسطين، وبصورة اقل

> مقال بثينة شعبان «إذا وعيتَ ما مضى.. حفِظتَ ما بقى..!»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (ايلول) الحالي، يسلط الأضواء على مكامن الخلل في وضعنا العربي، ويثير نقطة غاية في الأهمية، هي دراسة وتحليل وأخذ العبرة والعظة، ليس من تاريخنا وحسب، ولكن من تاريخ كل الأمم السابقة. أعتقد أن من اسباب عدم استفادتنا من تاريخ

> أشكر آمال موسى على مقالها «السودان وعدوى التعنت العربي»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (ايلول) الحالي، وأقول: إن إصرار الولايات المتحدة وبريطانيا على صدور القرار تحت الفصل السابع، يجعلنا نعتقد في وجود مؤامرة. فالحكومة السودانية طرحت، وعلى لسان الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل، مستشار رئيس الجمهورية، إمكانية

> تعليقا على خبر «أفغانستان: عودة المدارس السرية لتعليم البنات»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول اننا يجب ان نلتزم قول الحقيقة دائما، ونعلن بدون تردد، ان تنظيم طالبان ومعه كل الحركات التكفيرية، هم الأكثر بغضا وعداء للاسلام والمسلمين. فسياستهم قطع الرؤوس وخطف النساء ومنع تدريس البنات. فهل

> عندما قرأت عنوان مقال آمال موسى «السودان وعدوى التعنت العربي»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، خشيت أن تكون الكاتبة قد تناولت موضوعها بدون تعمق، إلا أنني فوجئت بطرحها الموضوعي وتحليلها الدقيق للوضع ومناقشتها لطرق معالجتنا قضايانا. نحن لا نكرر أخطاءنا وحسب، بل أدمنا الفشل أيضا. ما المشكلة

> ردا على مقال توماس فريدمان «تسلح بالخيال .. واشكر معي العولمة..!»، المنشور بتاريخ 24 سبتمبر (أيلول) الحالي، وعلى سؤال: لماذا اختيرت الهند وأوروغواي لخدمة الشركات والمصارف الغربية العملاقة؟ أقول ان السبب واضح وبسيط، بساطة الدخول والأجور المتدنية التي تدفع للفرد في دول مستوى المعيشة فيها منخفض. وبالمقابل

> نعم الصدق مع النفس ومع الآخرين هو الأهم، كما قال إياد أبو شقرا، في مقاله «حبذا فسحة من العقل..»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، إلا أن هذا الصدق، يرتبط، إلى حد كبير، بالإدراك العقلي، حيث العقل مقتنع بجدواه، أما الفكر فجهاز تنفيذي مهمته بلوغ الغاية، وغالبا ما يبرر كل الوسائل في لحظة غياب

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «الظلم حرام»، المنشور بتاريخ 25 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول ما قاله المثل «اسأل مجرب ولا تسأل طبيب». فما حصل للكاتب كان سببه اتباعه نصيحة الطبيب. ونصيحتي له، أن يسير عكس ما وصفه له الطبيب، وسوف يستريح تماما، كما فعلت أنا بالضبط، عندما وصف لي الطبيب «روشتة» طويلة عريضة،