بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الأمن السوداني يستجوب مراسل (العربية)»، المنشور بتاريخ 15 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان سوء الحظ لم يزل يرافق نشاطات فضائية «العربية» في السودان منذ فترة ليست بالقصيرة. وللتاريخ اقول ان هذه الفضائية اجتهدت على الدوام، وكانت السباقة في التوجه الي منطقة جبل مرة، في مارس (آذار)

> الولايات المتحدة تقبل ما يؤمن سلامة جنودها. تلك حقيقة لا تقبل النقاش. فالقادة الأميركيون يحسبون الحساب لسلامة شعبهم. لذا أشكر جريدة « الشرق الأوسط»، التي اتاحت لي الاطلاع على رأي عراقي غير منحاز، مطلع على الحقائق التي تجري في العراق، من خلال الخبر المعنون «صالح المطلك: الفيدرالية في ظل الاحتقان الحالي

> تعقيبا على خبر «المطلك: الفيدرالية مشروع انفصالي لصالح 3 عائلات عراقية»، المنشور بتاريخ 15 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان تقسيم العراق الى ثلاثة اقاليم ليس من العدل او الحكمة في شيء، أيا كانت الاسباب التي يتعلل بها المطالبون بتلك الاقاليم تلبية لرغبة طرف خارجي يعلم بها الجميع. فما لم يدركه هذا

> تعقيبا على خبر «المطلك: الفيدرالية مشروع انفصالي لصالح 3 عائلات عراقية»، المنشور بتاريخ 15 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان السعودية تشكل بالفعل، صمام أمان للامتين العربية والاسلامية. والمطلك على حق في ما صرح به، لأن ما يجري في العراق من قتل ومشاريع تقسيم، يصب في مصلحة عائلات معدودة معروفة على

> تصريحات المطلك التي قال فيها ان «الفيدرالية مشروع انفصالي لصالح 3 عائلات عراقية»، ونشرت بتاريخ 15 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، وكذلك استنتاجاته، تصيب كبد الحقيقة. فالكثيرون في العراق يدركون ان الفيدرالية ما هي إلا حجة وذريعة لتقطيع العراق تنفيذا لمصالح وكان على هؤلاء، قبل ان يروجوا للفيدرالية، ان

> تعقيبا على مقال عبد العزيز الخضر «حكومة حماس.. وأزمة الاعتراف بإسرائيل»، المنشور بتاريخ 16 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول إن أميركا وإسرائيل والغرب عموما يقدمون مطالب لا سقف لها. وكلما قدم الفلسطينيون تنازلا، سارعوا الى طلب المزيد. ولا شك أيضا، أن حماس أمام مفترق طرق، وتمر بمرحلة صعبة. لقد تم التضييق

> بالإضافة الى ما ذكره عبد العزيز الخضر في مقاله «حكومة حماس.. وأزمة الاعتراف بإسرائيل»، المنشور بتاريخ 16 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان الديمقراطية الفلسطينية، التي جاءت بحركة حماس الى سدة الحكم، اصبحت تعاني مأزقا، فيما اخذت حركتا حماس وفتح ومعهما الشعب الفلسطيني، يعانون من وجود أكثر من مأزق.

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «محجبات لندن 1 ـ 2»، المنشور بتاريخ 16 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان امرأة مسلمة ترتدي النقاب في بلاد الغرب امر يثير العجب فعلا. أولا، النقاب ليس غطاء اسلاميا بل اقليمي، والدليل على ذلك هو أن 95% من المسلمات لا يضعنه على وجوههن. لو كان النقاب اسلاميا لما طلب

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «محجبات لندن 1 ـ 2»، المنشور بتاريخ 16 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول انه يتوجب علينا التفريق بين الحجاب والنقاب وستر المرأة لجسدها. فالحجاب هو عدم اختلاط المرأة مع الرجال وعزلها في أماكن خاصة حتى وإن تسترت، وهذا ما لم ينزل الله به سلطان. ومن يعترض على هذا الرأي

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «من الأخطر: إيران أم إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 16 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان ايران لا تختلف كثيرا عمن يفجرون انفسهم في العراق وبعض الدول العربية، في سبيل القضاء على الآخر وفرض اجندتهم عليه. الا ان الطامة الكبرى قد تقع عندما تتم العملية الانتحارية بالقنبلة النووية

> في مقاله «من الأخطر: إيران أم إسرائيل؟»، المنشور بتاريخ 16 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، يقوم مأمون فندي بعملية خلط كبيرة للأوراق، يبني عليها استنتاجات ظاهرها المنطق. وتساعد حقيقة غياب مشروع عربي أو استراتيجية عربية موحدة (ناهيك عن مشروع إسلامي شامل) الكاتب في وضعنا بين خيارين فقط، ومن ثم اظهار الأسوأ

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «مع انتخاب الأمين الجديد: ماذا تغير؟»، المنشور بتاريخ 16 اكتوبر (تشرين الأول) الحالي، اقول ان لا جديد على ساحة الأمم المتحدة ودورها على المستوى الدولي. فهي تعاني من ضعف شديد في القدرة على إلزام دولة ما بتنفيذ القرارات التي تصدر عنها، وانها سوف تظل تدور في اطار السياسة