الخميـس 17 شـوال 1427 هـ 9 نوفمبر 2006 العدد 10208  







بريـد القــراء

حقا.. من يحاسب من؟
> تعقيبا على خبر «كيف قضى صدام ليلة النطق بالحكم»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي اقول، لو لم تقم الولايات المتحدة بحشد الجيوش الجرارة بالاشتراك مع حليفتها بريطانيا، لما تمت الإطاحة بصدام حسين، أي أن الفخر يعود للولايات المتحدة وحلفائها في إتمام هذه العملية، مع ذلك، وبعد النطق بالحكم،
يوم لم تعش الوالدة لتراه
> تعقيبا على خبر «كيف قضى صدام ليلة النطق بالحكم»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول انه كان اسعد يوم في حياتي. لقد انتظرت هذا اليوم منذ خمسة وعشرين عاما، لكي ارى صدام حسين ينهار وهو يستمع الى قرار الاعدام يصدر بحقه وبحق اعوانه من القتلة، ولكي ازف الخبر لأخي الشهيد، وانقل له فرحتنا
احتباس حراري
> تعقيبا على خبر «نيروبي: قمة المناخ تسعى لإنقاذ الأرض من (الاحتباس الحراري)»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان أي مشروع لا ترغب الولايات المتحدة الاميركية في تنفيذه، سوف يبقى معلقا ولن تنفذه غالبية الدول الأخرى، نظرا لضعف تلك الدول، وضعف منظمة الامم المتحدة التي تجمعها. إنقاذ
هيبة أم خيبة؟
> تعقيبا على خبر «كيف قضى صدام ليلة النطق بالحكم»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان صدام حسين صدم وعلت الصفرة وجهه وخانته ساقاه، وهو يقف أمام محكمة الشعب، ليستمع الى قرار المحكمة. لقد سعى الى الجلوس خوفا وجبنا. يعتقد بعض العراقيين ممن ما يزالون يمارسون خداع النفس، بأن صدام لم يزل
نساء على الحدود
> اشكر بثينة شعبان على تمجيدها النساء الفلسطينيات في مقالها المعنون «أين أنتم يا عرب؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، لكني اشعر بالاسف ايضا إذ تتحدث الكاتبه كما لو انها ليست وزيرة في حكومة عربية، ما تزال ترفض منح مواطني الضفة الغربية وقطاع غزة الفلسطينيين، تأشيرات دخول لزيارة اقاربهم
بعيدا عن الشارع
> تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «أميركا ولبنان... و«الدرس العراقي»!»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الحل المنطقي لكل المشكلات السياسية في لبنان، والذي من شأنه إيقاف السجال الدائر والتشنجات، هو تشكيل حكومة وحدة وطنية تمثل كافة الأقطاب السياسية. أما التهديد بالتوجه إلى الشارع،
مضادات حيوية لمعضلاتنا
> مقالات بثينة شعبان، ومنها مقالها « أين أنتم يا عرب؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تصف، عادة، الحالة المرضية التي وصل اليها العالم العربي، علما بأن المضاد الحيوي الفعال لهذا المرض بات معروفا، وهو تطبيق الديمقراطية واحترام الإنسان وحقوقه، هذا هو العلاج الممكن للأمة لكي تنهض وتأخذ
كامل الأوصاف
> الأمثلة الثلاثة التي قدمها مأمون فندي في مقاله «من ناصر إلى نصر الله»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، ليست متجانسة. يكفي القول إن عبد الناصر مات ليبكيه بصدق ملايين العرب على مستوى الوطن العربي. كما ان من الظلم تحميله وحده مسؤولية ما حدث من نكسة عام 1967. اما صدام حسين فهو طاغية أذل
إنما للفرح حدود
> تعليقا على مقال رشيد الخيُّون «حينما قال المهداوي: (شنو) صدام حسين التكريتي؟»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن على الفرحين بقرار الحكم على صدام حسين بالإعدام، داخل العراق وخارجه ألا يفرحوا كثيرا. فصدام أدى دوره وانتهى. والمشكلة الآن، أنه لم يعد في العراق صدام واحد بل ملايين
ظلم في الاتجاهين
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «فعلا.. أنا محتار»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الحياة قاسية وضيقة الفرص أمام الوادعين من البشر. فإما يبتعدون ويعتزلون الناس، ويكتفون بصحبة الطبيعة، فتنفرد بهم الوحوش تفترسهم واحدا بعد الآخر، وإما ان يتمدنوا ويقتربوا من الناس، لينجوا بحياتهم
سحب الصيف
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كنوز الدنيا بملاليم!»، المنشور بتاريخ 6 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول إن الأدب وحب القراءة وعشق المعاني والكتب، لم ولن تنقطع، وإن غابت فهي مثل سحب الصيف سرعان ما تمتلئ وعداً وتمنيا. والقراءة هبة من الله وتعويد وتشويق منذ الصغر. واختيار الكتاب فن في حد ذاته. ومن لم
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
بريتني سبيرز تطلب الطلاق من فيدرلاين
21% من الألمان يسرقون من مكاتبهم
عزل وزير أسترالي متهم بالصرف من أموال الدولة على ملذاته
ترشيح المغربية كريمة مكيكة لجائزة فرنسية كبرى