بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الكونغرس يعد مشروع قرار لسحب القوات تدريجيا»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان خروج القوات الاميركية من العراق، هي بداية الكارثة. اما الاتهامات الموجهة لنوري المالكي فغير مبررة، بالرغم من الاخفاقات التي واجهت حكومته، لان السبب الحقيقي لتلك الاخفاقات، هو تمسك

> تعقيبا على ما قاله موفق الربيعي لـ«الشرق الاوسط»، بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، حول وجود «خطة لتصفية قادة فرق الموت»، اقول ان إدارة بوش ضيعت فرصا كثيرة لحسم موضوع التدخل السوري الإيراني، الذي نجح حتى الآن، في جعل العراقيين والأميركيين معا، يدفعون ثمناً كبيراً بلا جدوى او مردود، وشجع طهران

> تعقيبا على خبر «موفق الربيعي لـ(الشرق الاوسط): خطة لتصفية قادة فرق الموت»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان حل الميليشيات الشيعية وحدها لن يحل المشكلة. فهي ليست الوحيدة التي ترتكب اعمال القتل. لذا لا ينبغي التوقف عند هذه الدعوة وترك جيش المجاهدين والجيش الاسلامي وكتائب ثورة

> تعقيبا على خبر «انتحاري يفجر نفسه بحزام ناسف داخل حافلة ركاب»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي اقول، هذا ما يدعونه بالمقاومة الشريفة. ماذا يقول مؤيدو هذا النوع من قتل المدنيين والعسكريين، لا لسبب الا انهم من رجال الشرطة او الجيش، او لكونهم موظفين، وربما عمالا؟! ثم أي ذنب ارتكبه اطفال

> تعقيبا على خبر «الكونغرس يعد مشروع قرار لسحب القوات تدريجيا»، المنشور بتاريخ 13 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان تقسيم العراق هو الحل الوحيد. وهو يقتضي التقسيم الى خمس فيدراليات: فيدرالية بغداد التي تضم عراقيين من مختلف الطوائف والقوميات. فيدرالية كركوك، وتكون مماثلة للأولى. ثم فيدرالية كردية،

> ردا على مقال طارق الحميد «لبنان..أو ليست للمنتصر حقوق؟»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان الادراك الحقيقي لانتصار حزب الله هو ما جعل خصومه يسعون الى تحجيمه، ومحاولة إبعاده، نتيجة خوفهم من هذا الانتصار. وقد صرح حسن نصر الله بأن الحكومة اللبنانية بقيادة فؤاد السنيورة، تتبع املاءات

> تعليقا على خبر «لبنان: إقرار مسودة المحكمة الدولية رغم اعتراضات لحود (الدستورية)»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان مشكلة الفرقاء اللبنانيين، كما تبدو، هي مشكلة ثقة بالأساس. ففريق الاغلبية اراد من وراء اقرار مسودة المحكمة الدولية حماية أمن لبنان واستقراره. وحزب الله وأمل وحلفاؤهما

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لبنان..أو ليست للمنتصر حقوق؟»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول اننا بتنا فعلا أمام مفارقة كبرى. مفهوم الانتصار الذي عممه حزب الله، ينبع أساسا من اعتباره مجرد الحفاظ على السلاح انتصار، لأن الهدف المعلن من الحرب كان تجريده من سلاحه. وللأسف يستخدم حزب

> تعقيبا على مقال تركي الحمد «جمهوريون.. ديموقراطيون.. هل سيتغير المشهد كثيراً؟»، المنشور بتاريخ 12 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، اقول ان المسألة التي تستوجب الطرح في ظل هذا التطور، هي ما اذا كان العرب يتمتعون فعلا، بالمرونة اللازمة للتعامل مع الأجنبي، في سبيل الاستفادة ـ ولو نسبيا ـ من نتائج الانتخابات

> ما أورده لورد تريزمان في مقاله «مسؤوليتنا تجاه أفريقيا مبنية على إنسانيتنا المشتركة وليس على شعورنا بالذنب»، المنشور بتاريخ 11 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، تضمن أفكارا تبعث على الإعجاب فعلا، وتبث روح الأمل. صحيح أن الفساد الداخلي مستشري في معظم دول أفريقيا لأسباب متعددة، أحدها العقلية والثقافة القبلية،

اتفق تماما مع ما ورد في مقال غسان الإمام «غزة: إدمان ثقافة الموت!»، المنشور بتاريخ 14 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، فالأسلوب الذي اتبع في مقاومة الاحتلال الاسرائيلي، اثبت فشله تماما، بل انه جاء بنتائج عكسية. كان لا بد من اعطاء فرصة للسلام، والتوقف عن اطلاق الصواريخ الكرتونية والقيام بعمليات انتحارية