بريـد القــراء

* تعقيباً على خبر «بعد محاصرة الحكومة في السراي.. جنبلاط: قررنا أن نتفرج عليهم»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر(كانون الأول) الحالي، أقول إن التاريخ، كما يقال، يعيد نفسه مرتين، مرة بشكل مأساة، ومرة بشكل مهزلة. عشنا تفاصيل المرة الاولى مع نظام صدام حسين حين اقنع أغلبية العرب ان الطريق الى القدس يمر عبر البوابة

* تعليقاً على خبر «بعد محاصرة الحكومة في السراي .. جنبلاط: قررنا أن نتفرج عليهم»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) أتساءل هل هي مسرحية؟ الواقع يؤكد كل يوم أن لبنان يدفع ثمن تصرف بعض مسؤوليه. أليس من الحكمة والأجدى فى هذا الوقت العصيب، أن يفتح قادة لبنان عقولهم وصدورهم لمطالب كل اللبنانيين، بدلا

* تعقيباً على خبر «منظمة التحرير تطالب هنية بالاستقالة وعباس يقاطع حماس»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي, أقول إنه بغض النظر عن موقف فتح او منظمة التحرير، فقد وصل إلى درجة اليأس من تصرفات حماس. إنها لا تعي ما يحاك للقضية الفلسطينية في الأروقة الاقليمية والعالمية، ولا تدرك حراجة القضية

* تعقيباً على خبر «بوش يلتقي الحكيم والهاشمي.. وواشنطن تبحث وقف مساعيها مع المسلحين»، المنشور في 2 ديسمبر(كانون الأول) الحالي، أقول إن عدم وضوح السياسة الأميركية، ادى الى إصابة بعض الأطراف بداء العظمة، ونتج عنه ما نتج من إراقة للدماء وتعطيل للبناء. يفترض ان يضع الجميع العراق والعراقيين نصب اعينهم،

* تعقيباً على مقال طارق الحميد «لبنان.. الكذب في التفاصيل»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول بالأمس القريب كان هم حزب الله ورئيسه هو «مقاومة العدو الصهيوني فقط» وكان دائم التصريح بأنه لا يطمع في سلطة. وها هو الآن، بعد ان دمر لبنان على بكرة ابيه بحربه المتسرعة مع اسرائيل، يبدأ في بث

* تعقيبا على خبر «لبنان: السنيورة باقٍ في السراي.. واقتحامها (خط أحمر)»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن لبنان بات يجلس على جمر بينما عقلاؤه في إجازة. أما متظاهروه، فهم كمن يقضي فترة تنزه يدخن خلالها النارجيلة. لكن ألم يحسب حزب الله حسابا لإثارة الأكثرية، أم أنه لا يبالي إذا

* تعقيباً على مقال طارق الحميد «لبنان.. الكذب في التفاصيل»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن خروج المعارضة إلى الشارع ليس مشهدا فريدا في لبنان. القوى السياسية كانت تخرج دائماً في احتجاجات إلى الشارع، وهذا أمر يعود ـ كما نعرف جميعا ـ إلى التركيبة الطائفية الفريدة في لبنان، أي أن

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الروس عائدون»، المنشور في 2 ديسمبر(كانون الأول) الحالي، أقول لم يسقط المعسكر السوفياتي إلا من حيث الشكل، أما التنظيم القديم فهو باق، وهذا باعتراف كثير من الساسة والمحللين الأميركيين أنفسهم. والدليل هو ما نشاهده الآن. ولكن ستبقى روسيا ناقصة الخبرة والدراية بكيفية

* تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «الروس عائدون»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر(كانون الأول) أقول إن الروس رغم أفول نجم امبراطوريتهم، لا يرغبون في مغادرة الساحة الدولية ويريدون ان يبقوا كرقم فيها. ورغم تزعزع وضع الروس لكن التجربة اثبتت انهم يستطيعون ان يربكوا مشاريع الخصوم، ويدعموا الحلفاء، ولهم أحلامهم

* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «لبنان.. إلى أين»، المنشور بتاريخ 3 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إنه حين تقوم المؤسسات على أسس غير ما ينبغي أن تقوم عليه، يتم اللجوء الى وسائل للتغيير غير تلك التي كان ينبغي اللجوء إليها. وللأسف فإن اللجوء إلى الشارع ظاهرة أخذناها من الآخرين، وخاصة بعض بلدان أوروبا

* تعقيباً على مقال ثريا الشهري «البابا في تركيا: ماذا عن معادلة الفاتيكان وإسرائيل؟!»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أريد أن أشكر الكاتبة على الجزء الأول من المقال. أما الجزء الثاني فجاء بالعديد من المغالطات التاريخية واللاهوتية ومحاولة لربط السياسات والمواقف الفاتيكانية باللاهوت المسيحي.

* تعقيباً على مقال سامي شورش «إيران: بين هشاشة النسيج الداخلي.. وحِدّة المواجهات الخارجية»، المنشور بتاريخ 2 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أرى على ضوء هذه المقال، ونتيجة لما نسمعه عن وضع القوميات في ايران، بأنه يجب تنبيهها بأن الذي بيته من زجاج لا يضرب الناس بحجر. ومن ناحية أخرى اذا كانت ايران حريصة