الاحـد 18 ذو القعـدة 1427 هـ 10 ديسمبر 2006 العدد 10239  







بريـد القــراء

أسئلة سياسية
* تعقيبا على خبر «الحريري لـ «الشرق الأوسط»: المأزق اللبناني مخطط سوري ترعاه إيران»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان توقيت خروج المعارضة اللبنانية الى الشارع، يثير تساؤلات كثيرة، ويبدو مرتبطا بالمصادقة على المحكمة الدولية والتي تطال رؤوسا في سورية. اما حزب الله، فمن حيث يدري
العراقيون .. والقرار الصعب
* تعقيبا على خبر «تقرير بيكر: أيام بوش القاسية تتواصل»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن مهمة الأميركيين انتهت بإسقاط نظام صدام حسين. أما بعد ذلك فقد تحول الأمر الى العراقيين ليقرروا بأنفسهم ما إذا كانوا قادرين على التعايش فعلا مع بعضهم البعض بسلام، او اتخاذ قرارات صعبة بتقسيم
سلطة الميليشيات
* تعقيبا على خبر «بغداد: أمير أمراء (أنصار السنة) في سورية»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول اننا لم نر مستشار الامن القومي يطل علينا ولو لمرة واحدة ليعلن انه القي القبض على أي من امراء الميليشيات المسلحة في العراق، او فرق الموت التي تجوب العاصمة بغداد نهارا وتنشر الرعب بين العراقيين،
عبث التدخلات الخارجية
* تعقيبا على خبر «تحذير من الظاهرة العراقية في دارفور»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان الوقائع اثبتت ان التدخل الأجنبي لا يحل مشكلة في هذا البلد او ذاك، بل ربما ادى الى تفاقمها. ولا اظن ان المجتمع الدولي قد استوعب، حتى الآن، هذا الدرس بعد، لأن مجلس الامن اصدر بالأمس القريب،
من الهزيمة إلى التعطيل
* تعقيبا على خبر «الحريري لـ«الشرق الأوسط»: المأزق اللبناني مخطط سوري ترعاه إيران»، المنشور بتاريخ 6 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ما قاله مفتي جبل لبنان، من أن حسن نصر الله أصيب بالغرور بعد حرب 33 يوماً، رغم قناعتي الشخصية بأنه هزم، لكن سورية وإيران تحرضانه وتدعمانه من أجل تخريب الحياة السياسية
اللاعنف أو الحرب الأهلية
* مقال هدى الحسيني «إسقاط حكومة السنيورة.. لحماية النظام في دمشق»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، هو مقال تحليلي. وأعتقد انه بات على الجميع أن يختاروا إما حربا أهلية ذات طابع طائفي، تساندها ميليشيات طائفية مسلحة، وتعمل على تقسيم المنطقة الى طوائف وأعراق، أو العمل باستراتيجية اللاعنف
وضع غير عقلاني
* الحل الذي يقترحه وعد الخزرجي في مقاله «العراق في ساعة الصفر: هل يأتي أصحاب الحضارات بالحل..؟»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، يمثل أمنية لكل عراقي مخلص لوطنه. لكن هل يستجيب الذين يتسببون في هدر الدم العراقي وتحطيم بنية الوطن التحتية وزرع الخوف والدمار في ربوعه، لمثل هذا الطرح؟ وهل
كلهم يحبون دارفور
* يدفعني مقال عبد الرحمن الراشد «نفط دارفور.. يا له من عذر!»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، الى التساؤل عن سر هذا الاهتمام الشديد من الدول الغربية بمشكلة دارفور! قطعا لا يمكن ان نقتنع بأن وراء ذلك اسبابا انسانية، وإلا لتعرفنا على هذه الانسانية في الموقف مما يحدث من إسرائيل بحق الفلسطينيين،
طرح محصلته صفر
* تعقيبا على مقال شيفاجي سوندهي ومايكل كوك «وصفة للعراق: اسمها.. تكبير الكعكة.. وتطمين السنة!» المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان الكاتبين يعالجان قضية حقيقة لا يمكن ان يغفل عنها احد. نعم هي قضية اقلية تعودت على الحكم كما يذكر الباحثان، والطرح الذي قدماه يعتبر حلا مثاليا في الأزمة
افتراضات ومقترحات
* ترددت في الرد على مقال شيفاجي سوندهي ومايكل كوك «وصفة للعراق: اسمها.. تكبير الكعكة.. وتطمين السنة!، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، بسبب ما يتخلله من طروحات، لكن صدمت لكون صاحبي هذا الطرح هما من الاساتذة والخبراء، مما دفعني الى الرد على الافتراضات الاساسية التي اعتمد عليها المقال لبناء
رأي مختلف
* أرسل ردي هذا على مقال وليد أبي مرشد «لبنان ليس أوكرانيا.. وليس جورجيا!» المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، من ساحات الحرية وسط بيروت، لأسأل الكاتب ما يلي لكي نحافظ على الرأي الآخر الذي تحرص عليه هذه الصحيفة المتميزة بجرأتها: 1. ألا يحق لشباب لبنان التعبير عن رأيهم؟ 2. ألم تسقط حكومة
بين المال والعلم
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «وكان عبد القادر خان هو السبب!»، المنشور بتاريخ 7 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان عبد القدير خان لم يكن تواقا لجمع المال، بل يقول المقربون منه، إنه كان يسعى الى نشر علمه في جميع دول العالم العربي والإسلامي، حتى تصبح لديهم الوسائل التكنولوجية المتعلقة بصناعة المفاعلات
مقتطفـات مـن صفحة
الإعــــــــلام
تغطية «الإنجاز»
مدير الأخبار في «المستقبل»: سنضطر لإعادة بناء مصداقية المحطة لاحقا
أين الخلل؟
الكتب .. «مضمار» جديد لتنافس الصحافيين
الصورة الأكبر حول حجم «وول ستريت جورنال» الأصغر
غلاف الأسبوع
مجتمع الإعلام
بريد الإعلام