* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سورية والحسابات الخاطئة»، المنشور بتاريخ 14 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان دمشق سبق لها أن عملت على عرقلة عملية السلام, وكانت خصما لدودا للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات ووقفت ضد اتفاقية أوسلو. وفي حينه اطلق وزير الدفاع السوري السابق مصطفى طلاس تصريحاته ضد عرفات,