بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «السنيورة: رجلي على رجل لحود.. نذهب معاً»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن حزب الله، منذ أن رفع صور خامنئي والخميني فوق واجهات بيوت أعضائه ومناصريه وفي الطرق العامة في جنوب لبنان، رضي لنفسه أن يتحول إلى جالية أجنبية تعيش في البلاد. وهذا مبدأ ينطبق على كل فئة تضع

> تعقيبا على خبر «السنيورة: رجلي على رجل لحود.. نذهب معاً»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ليس مهما ان يذهب اميل لحود او أن يبقى, ولا ان يستقيل فؤاد السنيورة او أن يبقى, وليس مهما «رجل من على رجل من» تكون, ولا رأس من برأس من يذهب، فالأهم من هذا وذاك، هو بقاء لبنان الوطن بشعبه حرا

> تعقيبا على خبر «السعودية: إطلاق 18 عائدا من غوانتانامو ووعود بإعادتهم لوظائفهم»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول انه لو كان على أي من هؤلاء العائدين مجرد شبهة ما، لما اطلق الاميركيون سراحهم. لقد اعتقلوهم لسنوات بدون محاكمة. وفي حالات كهذه، تظهر المجتمعات المحبة للسلام تفهمها لما

> تعقيبا على خبر «(العدل) السعودية تدرس إيجاد بدائل لعقوبة السجن»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان هذه الخطوة ايجابية تماما. فالأحداث يفتقرون الى التوجيه الصحيح، كما ان التربية الحسنة وتقويم سلوكهم، من شأنهما توجيه طاقاتهم في الاتجاه الصحيح لإعادتهم الى المجتمع منتجين نافعين.

> تعقيبا على خبر «الصومال: ألف قتيل والقوات الإثيوبية تقترب من مقديشو»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان اديس ابابا تزداد تورطا في الصومال. الحرب تتواصل بدون تدخل او قرار من مجلس الأمن كي تعطى فرصة للسيطرة على المزيد من الاراضي الصومالية، تماما كما اعطيت اسرائيل وقتا زمنيا اطول

> مقال مشاري الذايدي «من هو سيد الشرق الاوسط؟»، المنشور بتاريخ 26 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، يقدم تحليلا واقعيا خاصة فقرته الثانية. لكني اود القول انه ما لم تحل القضية الفلسطينية على اسس عادلة، ستبقى المنطقة مشتعلة. فالقضية الفلسطينية هي ام القضايا، وهي التى تؤجج مشاعر عامة العرب، وعلى حسابها يحاول

> تعقيبا على خبر «القوات الإثيوبية تقترب من مقديشو.. والمحاكم تتوعد بمفاجآت وتصف انسحابها بالتكتيكي»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان ما قامت به القوات الإثيوبية قدم للمحاكم الاسلامية في الصومال هدية لا تقدر بثمن. فقد التف الصوماليون حول إسلاميي مقديشو، وتقاطروا من شرق الأرض وغربها،

> يتأرجح مقال عبد الرحمن الراشد «هدنة هنية التي صعقت فتح»، في حلقته الاولى (المقال من حلقتين) المنشورة بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، بين الاشادة «بتحول» حماس وبين التأكيد على موقفه منها. الا أن الكاتب يكتب اليوم بموضوعية وبنظرة مستقبلية، وليته استفاض قليلا في هذا اللقاء المستعجل، الذي تخلله

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هدنة هنية التي صعقت فتح (1 ـ 2)»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان الفلسطينيين ملوا جميع الاحزاب والحركات السياسية، فاليوم لم نعد نسمع ان الاسرائيليين قتلوا طفلا فلسطينيا، بل نسمع عن فلسطينيين فعلوا ذلك. لقد صعق الجميع في العالم العربي والإسلامي

> القتل الذي يتعرض له الفلسطينيون في العراق له سر واحد لا غير، انه «التطهير الطائفي» الممارس من قبل بعض الميليشيات. الغريب، كما في مقال فهمي هويدي «مَنْ يغيث فلسطينيي العراق مِنَ الجحيم؟»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، هو استمرار الصمت حول هذه القضية. ألم يكف العالم والمنظمات الدولية،

> ردا على مقال فهمي هويدي «مَنْ يغيث فلسطينيي العراق مِنَ الجحيم؟»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول إن ما يتعرض له الفلسطينيون محزن جدا، لكن كان يجب على الكاتب ان يذكر ايضا ما يتعرضون له في بلدان عربية اخرى وعلى حدودها. كنت اود أن أقرأ رأي الكاتب في استمرار وجود مخاوف لدى بعض من

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل هي شطارة أم نذالة؟!»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان المكر والدهاء قد يتغلبان على الذكاء أحياناً، كما أن الطمع والحسد هما صفتان من صفات بعض ذوي النفوس الضعيفة والمريضة. وقد ذكرني الكاتب في مقاله بمقال آخر له تحدث فيه عن رجل استفاد وأصبح من الأثرياء،