بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «صدام.. نهاية جدلية»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الحالي أقول، بينما كان العالم الإسلامي يستعد لاستقبال عيد الأضحى، فضلت الحكومة العراقية إراقة دم مسلم. فعلى الرغم من سيئات صدام حسين وطغيانه وإجرامه بحق شعبه وبحق نفسه، فقد كان الأجدر أن يقدم الحكم العراقي ما فيه خير للأمة

> تعقيبا على خبر «صدام.. نهاية جدلية»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول انه تم اعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين ودفن جثته، لكن ثمة أسئلة كثيرة سوف تبقى معلقة. موفق علي محمد ـ المانيا [email protected]

> تعقيبا على خبر «القذافي يدعو للسماح للمسيحيين واليهود بالطواف حول الكعبة»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، أقول إن الهوس الفكري أو الثقافي الذي يصيب البعض لا يمت الى الحقيقة والواقع بصلة. فلكل أمه ميراثها من القيم والثقافات التي جاء بها أنبياؤها وعلماؤها ومفكروها، وهي تحترمها ولا تسمح

> تعقيبا على خبر «خامنئي (يخون) الذين يتحدثون عن (هلال شيعي)»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إن تخوين خامنئي لمن يتحدثون عن هلال شيعي ليس غريبا أبدا. فهو يريد أن يمرر برنامجه دون صخب اعلامي قد يعيق تنفيذه ويفضح اهدافه. لقد تم تنفيذ جانب من برنامجه بدون صخب، أو حتى اشارة اعلامية،

> تعقيبا على خبر «إعدام صدام: طالباني يطلب توضيحات.. وعزيز يريد الشهادة»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اقول ان طارق عزيز يريد، على ما يبدو، ان يظهر وفاءه لصدام حسين، حتى وإن لم يجمعهما قفص واحد. عزيز واحد من رموز البعث . لكنه يدرك انه لن يتعرض لمصير صدام، او في الاقل، سيمنح فرصة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إعدام صدام.. جريمة التوقيت»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن شهوة الانتقام عندما تتغلب على روح تطبيق القانون، يفقد الإنسان إنسانيته، وتتوه الفوارق بين القاضي والجلاد. لم أجد غير تلك الكلمات اعبر بها عن الألم والحزن بسبب هؤلاء الذين نفذوا حكم الإعدام

تعقيبا على خبر «ردود فعل دولية متباينة.. بين تأييد سيادة بغداد ورفض عقوبة الإعدام»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الاول) الحالي، اتساءل: الم يحن الوقت بعد لمنع احكام الاعدام بهذه الصورة البشعة؟ لقد اوضحت الصور التي نشرت على نطاق عالمي لعملية اعدام صدام حسين وجه الحقد والكراهية الذي يتقدم به البعض

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «أجمل هدية للمسيحيين.. في أعياد الميلاد»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن الكاتب يقدم حلولا عقلانية لبعض مشكلات العالم الإسلامي. غير ان المشكلة تكمن في وجود فئة تعطل ما طرحه الكاتب من افكار، لا بل هي تحاربها. نعم، كل ما نريده هو الأخلاق الحميدة