الاحـد 01 محـرم 1428 هـ 21 يناير 2007 العدد 10281  







بريـد القــراء

اتصالات سورية ـ إسرائيلية
> تعقيبا على خبر «8 جولات سرية بين سورية وإسرائيل واتفاق إعلان مبادئ»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان اجراء اتصالات بين طرفي نزاع لاستعادة أراض مرت على احتلالها أربعة عقود، أمر لا غبار عليه، خاصة أن جميع الشواهد تدل على استحالة حل النزاع عسكريا في الوقت الحاضر ولأسباب كثيرة،
خيارات يحسمها الصندوق
> تعقيبا على خبر «عاكف: لسنا خطرا على أحد»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الديمقراطية هي الاحتكام للشعب وقبول خياراته أيا كانت. فالفيصل هو انتخابات حرة نظيفة بعيداً عن ممارسة الضغوط، فالذي يقرر ذلك هو صناديق الاقتراع. حمدي إبراهيم (مصري) ـ الامارات العربية [email protected]
من يرفض «الإخوان»؟
>تعقيبا على خبر «عاكف: لسنا خطرا على أحد»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الأمر واضح تماما، فمن يرفض وصول الاخوان المسلمين إلى السلطة هو الدول الغربية التي تتشدق بالديمقراطية. وهناك امثلة كثيرة على ذلك، آخرها التجربة الديمقراطية في فلسطين، والتي اوصلت حماس الى السلطة. هاشم إبراهيم
علاوي .. وإنقاذ العراق
> تعقيبا على خبر «بوش: من الصعب إقناع الأميركيين بدعم المالكي»، المنشور بتاريخ 18 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الرئيس الأميركي جورج بوش اصبح يرى أن المالكي لم يعد مناسبا لموقعه، مع أن الكل، كان يعلم أن الطاقم الوزاري غير مؤهل واختير على أسس طائفية، فحول العراق الى مختبر لتجاربه. الآن عاد نجم
مخاوف حقيقية
> تعقيبا على خبر «السودان: نزاع أبيي يعود إلى الواجهة ويفجر الصراع بين شريكي الحكم»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الشعب السوداني يخشى انفجار ازمة بين الشريكين، قد تطيح باتفاقية إبيي وتفتح الطريق امام عودة الى الحرب. وهذا ما يستدعي من ابناء المنطقة الاحتكام الى صوت العقل والجلوس
دعاة سياسة
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. ماذا لو أشهر بوش إسلامه؟»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني معجب بفكرة الكاتب، لكن مشكلتنا ليست في «اسلام الرئيس بوش»، بل في اسلام بعض رجال الدين عندنا، فهم مسلمون في الظاهر، وإلا لما شهدنا هذه التقسيمات الطائفية. هذا يطرح السؤال الكبير:
أقليات «الأخ الأكبر»
> تعقيبا على خبر «اتهامات لبرنامج (الأخ الأكبر) البريطاني بالعنصرية»، المنشور في «يوميات الشرق» بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول يضطر منتجو برنامج «الأخ الأكبر» للاستعانة بمشاهير من بلدان اخرى، بهدف، اضفاء نكهة «عرقية» مختلفة على البرنامج تساعد في اجتذاب اعداد اكبر من المشاهدين من اقليات
الاستفزاز كاستراتيجية
> تعقيبا على مقال أحمد الربعي «غياب دمشقي مؤسف!»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان دمشق لم تغب ولم تكن سلبية في هذا المجال. فهي تعلن وتمارس سياسة، هدفها فك عزلتها على طريقة «الاستفزاز السياسي» للدول المسالمة، والتعاطي الحذر مع الدول العظمى والقوية. لنصل الى النهاية المرسومة. وهي
سورية حاضرة
> ردا على مقال أحمد الربعي «غياب دمشقي مؤسف!»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اتساءل عن معنى الحديث عن غياب سوري مؤسف؟ فسورية ليست بعيدة عما يجرى في الشرق الاوسط بشكل عام. وربما يكون ما نشرته الصحف من اخبار حول مباحثات سرية جرت بين اسرائيل وسورية صحيحا، ولكنه سيكون قد اجري وفقا للمصالح
تجربتان إسلاميتان
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «لا.. للديمقراطية!»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن التجربة التركية، التي أشار اليها الكاتب، نشأت في بيئتها التاريخية، التي تؤمن بسيطرة العسكر، لذا فهي في رأيي قد تتعرض للسقوط والانهيار في أي وقت. كنت أتمنى لو ذكر الكاتب التجربة الماليزية الرائدة،
جولة تفتيشية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كيف (تصوغ) مدمرا»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اروي امرا حدث معي: كنت أؤدي الخدمة الإلزامية في بلدي مع زميل لي في الرتبة، وكنا نقيم في غرفة واحدة. ذات يوم قام العقيد بجولة تفتيشية، مر خلالها بغرفتنا، اقتاد بعدها صديقي للعقاب، إذ اكتشف القائد انه وضع
ندور في فلك يدور
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «حبس انفرادي.. وزنزانة في السماء!»، المنشور بتاريخ 17 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان هناك مساحة شاسعة بين المد والجزر، بين الشمال والجنوب والشرق والغرب، وبين السماء والأرض، وبين الشاطئ وعمق المحيط، بين انسان وإنسان. فكلنا يركب سفنا فضائية تدور بنا حول الكواكب. فنحن
مقتطفـات مـن صفحة
الإعــــــــلام
كلنا «باباراتزي»
عندما يتحول اللعب.. إلى جد
إعلانات تغزو مساحات جديدة.. من قشور البيض إلى أكياس التقيؤ في الطائرات
مدير القناة السعودية الثانية: هدفنا شرح ثقافتنا لـ «الآخر»
المغرب.. قضية مجلة «نيشان» تفتح ملف «محاكمات» الصحافة
المراسلون في البلقان: «أبطال» الحرب.. «ضحايا» السلام
مجتمع الإعلام
بريد الإعلام