* تعليقا على خبر «قصاب يعلق مهامه كرئيس لإسرائيل.. ولن يستقيل الآن»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الرئيس الإسرائيلي يتحدر من أصول إيرانية، حيث يعتقد بعض السياسيين الإسرائيليين انه يتعاطف بطريقة ما غير مباشرة مع إيران. أما تهم التحرش الجنسي فقد يكون بعض خصومه حركوها بهدف التخلص