الثلاثـاء 10 محـرم 1428 هـ 30 يناير 2007 العدد 10290  







بريـد القــراء

اقتتالي جاهلي
* تعقيبا على خبر «هدأت في لبنان.. واشتعلت في غزة»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الخلافات بين الفلسطينيين حين تصل الى حدود القتل والخطف المتبادل، فإنهم يؤكدون أنهم شعب لم ينضج بعد. و«كأنك يا بو زيد ماغزيت». هذا الوضع يثبت أيضا، أن أيا من التنظيمين المتقاتلين، فتح وحماس، ليس
خطوة تأخرت كثيرا
* تعقيبا على خبر «الجيش الأميركي: سنلاحق جيش المهدي حتى يسلّم سلاحه»، المنشور بتاريخ 24 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان هذه الملاحقة جاءت متأخرة. لقد كان اياد علاوي مصيبا بالفعل في مواقفه من هذا الموضوع، حين كان رئيسا للحكومة، لكنه اصطدم في الداخل بالموالين لإيران، بينما لقي لامبالاة كاملة من
تعليق المهام
* تعليقا على خبر «قصاب يعلق مهامه كرئيس لإسرائيل.. ولن يستقيل الآن»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الرئيس الإسرائيلي يتحدر من أصول إيرانية، حيث يعتقد بعض السياسيين الإسرائيليين انه يتعاطف بطريقة ما غير مباشرة مع إيران. أما تهم التحرش الجنسي فقد يكون بعض خصومه حركوها بهدف التخلص
سؤال مشروع
* سؤال كبير يطرحه الخبر المعنون «واشنطن: إقرار برنامج (اقتل واحتجز) بحق (الناشطين الإيرانيين) في العراق»، المنشور بتاريخ 27 يناير (كانون الثاني) الحالي، يدور حول ما اذا كانت هذه الإجراءات ستشمل العراقيين ـ الايرانيين، باعتبارهم من أبرز الايرانيين المشاركين في صناعة الحدث العراقي الأمني والسياسي على
واشنطن لا تخطط للانسحاب
* تعقيبا على خبر «بوش يدعو بلاده لإعطاء سياسته في العراق (فرصة جديدة) لمنع (كابوس) الهزيمة»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الادارة الاميركية لا تخطط للانسحاب من العراق، رغم فوز الديمقراطيين الأخير، لأن اللعبة السياسية بين الاغلبية المعارضة والرئاسة، تقوم على اساس عدم معارضة
تنازل في حكم المستطاع
* تعقيبا على خبر «البشير: مستعدون للتفاوض مع رافضي اتفاق سلام دارفور بدون قيد أو شرط»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان تولي السودان رئاسة الاتحاد الأفريقي ليس بتلك الأهمية التي تعطى له. فنوعية هذه الرئاسة تشريفية، وقد سبق للحكومة السودانية ان تنازلت عن رئاسة الاتحاد الافريقي
دخان المعارضة السلمية
* تعقيبا على خبر «الإطارات تحولت إلى سلاح المضربين المفضل لقطع الطرق الرئيسية بين المناطق اللبنانية»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان من غير المعقول حقا، ان يتحول اضراب المعارضة اللبنانية، التي اكدت انه سيمثل سلوكا ديمقراطيا، الى دخان أسود يغطي العاصمة ويؤذي جميع اللبنانيين،
«باريس ـ 3» وفوضى المعارضة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «شكرا لقطر!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان انعقاد مؤتمر لتقديم مساعدات خارجية للبنان أمر مهم، غير ان ما يحيرني حقيقة هو ان المبالغ والاستثمارات التي ضاعت نتيجة تهور الحرب الأخيرة مع اسرائيل، والمبالغ التي ضاعت على لبنان نتيجة للاضطرابات والفوضي
دور تحكيمي
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «شكرا لقطر!»، المنشور بتاريخ 28 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان تصرف قطر في مؤتمر «باريس ـ 3» كان مقصودا، فهي تريد اظهار حيادها في الموضوع اللبناني، وتريد ان تحافظ على علاقات مميزة مع الرئيس السوري، بشار الأسد، ومع النظام الايراني كذلك. كل هذا لكي تكون جاهزة للعب
محاميد فلسطيني وليس إيرانيا
* أنا المحامي الفلسطيني، مواطن من اسرائيل، وليس كما كتب عادل درويش في مقاله «الهولوكوست: أي خطر على المسلمين من الاعتراف؟»، المنشور بتاريخ 16 ديسمبر (كانون الاول) الماضي، فأنا فلسطيني من اسرائيل. اسمي خالد، وهو الاسم الذي قال الكاتب ان حامله ايراني. وقد كنت بالفعل، وجهت عبر تلفزيون CTV الكندي، سؤالا
وجع المعلم بين شوقي وطوقان
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنا مهموم.. إذن أنا موجود!»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنه لو كان أمير الشعراء أحمد شوقي قائل البيت الشهير: قم للمعلم وفه التبجيلا كاد المعلم أن يكون رسولا لو كان بيننا اليوم وشاهد ما يعانيه المعلم الذي ضاعت في التعليم هيبته، فإنه كان سيتفق
منطق عقلاني
* أعتقد أن تحليل توماس فريدمان الذي قدمه في مقاله «إلى المسلمين: إدانة.. لكنها بلسانكم»، المنشور بتاريخ 25 يناير (كانون الثاني) الحالي، كان جيدا، وقد جاءت كل كلمة في مقاله في مكانها الصحيح وخاطبت العقل والمنطق. أنا مسلم أتفق مع الكاتب في كل كلمة قالها. وأتمنى ان نصل جميعا، الى الدرجة التي تمكننا من
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
اقتتالي جاهلي
خطوة تأخرت كثيرا
تعليق المهام
سؤال مشروع
واشنطن لا تخطط للانسحاب
تنازل في حكم المستطاع
دخان المعارضة السلمية
«باريس ـ 3» وفوضى المعارضة
دور تحكيمي
محاميد فلسطيني وليس إيرانيا