الخميـس 24 صفـر 1428 هـ 15 مارس 2007 العدد 10334  







بريـد القــراء

احترام الآخرين
> تعقيبا على خبر «أستراليا: انقسام بين الجالية المسلمة بسبب فرض حظر إعلامي على 5 مشايخ»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول ليس مطلوبا أبدا أن يكون اللسان أطول من برج سيدني كما قال أحد مشايخ المدينة، بل إعمال العقل والتدبر بالحكمة والموعظة الحسنة. فكما نطالب الآخرين باحترام شعائرنا وتقاليدنا،
الانسحاب أولا
> تعقيبا على خبر «مؤتمر بغداد: حوار إيراني ـ أميركي حول العنف و(المحتجزين الـ6)»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول ان لا مؤتمر ولا مصالحة ولا اتفاق ولا وثيقة يمكن أن تلزم أي طرف من الأطراف، قبل أن تنسحب إيران أولا، ثم الولايات المتحدة من العراق، وقبل أن يكون الشعب العراقي موحدا، أي لا حل ممكنا
عمر يمتد في الجريمة
> تعقيبا على خبر «طالبان دعت لابن لادن بطول العمر في عيد ميلاده الـ 50»، المنشور بتاريخ 11 مارس (آذار) الحالي، أقول إن بن لادن وجماعته، شوهوا الصورة الحقيقية للإسلام، وأساءوا اليه كثيرا بقتل الأبرياء ونشر المفاهيم الخاطئة والهدامة. لقد افقدت تصرفات تلك الفئة المسلمين احترامهم. أحمد العلي ـ الولايات
موقف شجاع
> تعقيبا على خبر «الموريتانيون انتخبوا رئيسهم المدني.. في (آخر محطة انتقالية)»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول إن ولد فال الموريتاني اتخذ دون شك، موقفا شجاعا ومشرفا، وأنه لا أحد يستطيع التقليل من أهمية هذا الموقف، غير أن اعتراف حكومته بإسرائيل مقابل مساعدات مالية لبلاده من الخارج، يدفعنا
تصريحات تؤذي
> تعقيبا على خبر «أستراليا: انقسام بين الجالية المسلمة بسبب فرض حظر إعلامي على 5 مشايخ»، المنشور بتاريخ 10 مارس (آذار) الحالي، أقول إن مواجهة الباطل بالحق فضيلة، إلا أن ما يقوله أحدهم هو أبعد ما يكون عن الحق؛ فالاعتداء الكلامي على حرية الناس في ما يلبسون، وهم أساساً (الأستراليون) من غير المسلمين، أبعد
ظل الحكومة ونقاد الصداقة
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «موت الكتابة»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الدول الراقية أوجدت حكومة ظل من الحزب الآخر ـ المعارض ـ همها متابعة أعمال الحكومة وتقييم ما تفعله في ضوء برنامجها الانتخابي الذي طرحته خلال الحملة الانتخابية، ونالت على أساسه، ثقة مجلس النواب المنتخب من الشعب على
أخطاء.. ومخطئون
> تعقيبا على مقال وليد الزبيدي «ثلاثة أخطاء إيرانية في العراق»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول إن لإيران بالطبع، مصلحة في دعم وتأييد العملية السياسية، طالما أن هناك مؤشرات على تولي موالين لها أمور الحكم في البلاد. هذا في ما يتعلق بالنقطة الأولى التي طرحها الكاتب، أما النقطة الثانية، أو ما
«الشرق الأوسط» للكاتب والقارئ
> ردا على مقال مأمون فندي «موت الكتابة»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول يستطيع فندي أن يكتب كما يحلو له. فطوال عمره وهو يكتب بدون خطوط حمر، وفي شتي المواضيع، وبأسلوب ساخر ورائع في نفس الوقت. فلماذا «يقفلها» هذه المرة جاعلا كل شيء مقيدا؟ القراء يقرأون دائما ما يكتبه فندي وما يكتبه غيره، ثم
في الماضي لنا إيجابيات أيضا
> اتفق مع جاء في مقال الصادق المهدي «الحالة السودانية: مشروع اغتيال أم انتحار؟»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، حول ما تتعرض له البلاد من ضغوط متتالية، وإن كنت أتمنى لو أن الكاتب ألقى بالمزيد من الضوء على مسألتين هما، الجهات الدولية الأساسية، وغاياتها الاستراتيجية. ولا أظن رجلا في مكانة الصادق
.. وللخلاف أصول أيضا
> تعقيبا على مقال حمد الماجد «وقفة يستدعيها هذا العبث في الفتوى»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول إن التعامل مع الخلاف الواقع بين العلماء بات معضلة كبيرة تواجهنا اليوم، وخاصة من قبل شباب أخذوا من الدين القشور، وتهجموا على بعض العلماء، لا لشيء إلا لأن فتوى بعضهم جاءت مخالفة لما قاله الشيخ
المسؤولية ووعي الحرية
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «قبليون»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول إن المشكلة التي يعاني منها العالم الثالث، تكمن في الحريات. أما الدول الغربية فقد قطعت شوطا لا بأس به على صعيد الحريات الشخصية والعامة على حد سواء. جاء ذلك بعد نضوج وعي القاعدة، بدءا من القرون الوسطى إلى يومنا هذا. لقد
بين الكتاب والشاشة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «أنواع من التمرد الأدبي!»، المنشور بتاريخ 12 مارس (آذار) الحالي، أقول إن ما أشار إليه الكاتب هو سمة من سمات الإنسان. إذ لا يمكن أن تتوحد الأفكار، وإن كان ممكنا تلاقي الخواطر، لذلك تختلف رؤية مخرج لعمل فني ما عن رؤية مخرج آخر. وقد قرأت قصصا وروايات عدة حولت إلى اعمال سينمائية،
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
احترام الآخرين
الانسحاب أولا
عمر يمتد في الجريمة
موقف شجاع
تصريحات تؤذي
ظل الحكومة ونقاد الصداقة
أخطاء.. ومخطئون
«الشرق الأوسط» للكاتب والقارئ
في الماضي لنا إيجابيات أيضا
.. وللخلاف أصول أيضا