بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «أزمة إصلاحيي إيران: رفسنجاني المستفيد الأول»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، اقول إن من يعتقد بوجود حياة ديمقراطية في إيران يخدع نفسه، فأي ديمقراطية تلك التي تجعل من صوت معارض لنهج الحكم (ولاية الفقيه) خصماً لدودا، حتى لو كان رجل دين في مكانة ومنزلة منتظري؟ ثم ما الفرق بين هذه

> تعقيبا على خبر «إيران توسع نفوذها في العراق.. وزعماء شيعة يحملون العرب وأميركا المسؤولية»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول إن ما تقوم به طهران، هو توسيع لمستوى تغلغلها السياسي والعسكري في العراق، بشكل يطال هذه المرة الجميع، لأنه سينخر في جدران الاقتصاد العراقي، ويقوم بتدمير الصناعة والزراعة

> تعقيبا على خبر «واشنطن تقرر التعامل مع نصف الحكومة الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول إن غالبية الناس، استبشرت خيرا بتشكيل حكومة الوحدة الوطنية، على أمل ان تزيل الاحتقان بين فتح وحماس، وتنجح فى رفع الحصار الاقتصادي ولو جزئيا. لكن الرئيس محمود عباس، فاجأ شريحة كبيرة من الفلسطينيين

> تعقيبا على خبر «واشنطن تقرر التعامل مع نصف الحكومة الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول إنه لم يكن متوقعا من الحكومتين الأميركية والإسرائيلية، غير ما صدر عن كل منهما من مواقف تصر على مقاطعة حكومة الوحدة الفلسطينية، رغم أن رئيس وزراء هذه الحكومة أعلن احترام حكومته لجميع الاتفاقات

> تعقيباً على ما جاء في خبر «الشرق الأوسط» في إيران (3): الولاية تعبير ديني وهي مفهوم خطير جدا في السياسة»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، من ان «بعض آيات الله الكبار في قم لا يؤمنون بولاية الفقيه مثل آية الله وحيد خراساني وآية الله الخوئي»، أقول ان آية الله الخوئي ليس في قم، ولا من المدينة،

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «قطر.. تجار الأزمات»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول إنني شاهدت إساءات قطر الأخيرة التي تحدث عنها الكاتب، ووجدت أنها سرد لا ينطوي على أدلة. وللأسف ثمة من تعامل مع هذه الإساءات على أنها حقائق، وتجاهل كونها تلفيقا ضد مواقف السعودية التي تعمل حثيثا على احتواء الأزمات

> تعقيباً على خبر «العراق: إعدام طه ياسين رمضان.. في ذكرى الاحتلال»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول ان أمس، ومثله الأيام السابقة، جرت محاكمة لعدد من العراقيين الذين حرموا مواطنيهم من العدالة طيلة ثلاثة عقود. هذه المحاكمات تستدعي من الآخرين احترام مشاعر ضحايا النظام العراقي السابق، في تقديرهم

> تعقيبا على مقال أحمد الربعي «حماس بين لغتين»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول إن حماس باتت بين المطرقة والسندان، حيث الحصار والتجويع في جانب، ومبادئها وقيمها في الجانب الآخر. وهكذا جاء الموقف الذي عبرت عنه الحكومة الفلسطينية الجديدة، في برنامجها السياسي، جيدا ويساهم في التخفيف من حالة الاختناق

> مقال طارق الحميد «قطر.. تجار الأزمات»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، جاء قاسيا علي دولة قطر، لكن ما ورد فيه كان صحيحا، لذا نتمنى أن يتخذ حكام قطر مواقف متعقلة، فقطر عزيزة علي قلوبنا. ابو جاسم الكويتي ـ الكويت [email protected]

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مواجهة مقاطعة أولمرت»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول إن المرحلة المقبلة، قد تختلف اختلافا جذريا عما سبقها، فإنهاء الصراع الفلسطيني ـ الفلسطيني، أي الصراع بين فتح وحماس، ازعج الإسرائيليين من دون شك، مثلما أزعجهم التماسك والترابط الفلسطيني الجديد وما يترتب

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مواجهة مقاطعة أولمرت»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول إن موقف أولمرت من الحكومة الفلسطينية الجديدة طبيعي ومتوقع. فحماس تحت الاختبار حتى عند الفلسطينيين وليس حكومة اسرائيل وحدها، بسبب موقفها السابق الرافض للالتزام بالمعاهدات الدولية الموقعّة بين الاسرائيليين

> ردا على مقال الصادق المهدي «بخ بخ موريتانيا»، المنشور بتاريخ 20 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الموريتانيين لم يكونوا سباقين إلى ما حدث. فقط أذكر الكاتب بتجربة سوار الذهب في السودان، عندما سلم السلطة على طبق من ذهب، ودخل الجميع في جدل حول توزيع الحقائب الوزارية واسترداد ممتلكات المهدية والميرغنية، ودخلت

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «من قال إن الشعر مات؟»، المنشور بتاريخ 19 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الشعر لم يمت، وهو لن ينتهي إلا بنهاية بني آدم، لأنه ينبع من المشاعر والأحاسيس، والأحداث هي التي تخلق الشعر، حين يندمج الشاعر مع الحدث ويتأثر به، وكل نبضة في قلب شاعر تستحيل مع إيقاع حدث ما، إلى قصيدة. مريم

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «هذه العبارة عبقرية!»، المنشور بتاريخ 18 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الصوت هو لغة التفاهم بين البشر، من خلال ما يتعرف الناس على الكثير من الأمور. وهو الرؤية السمعية التي قد يعتمد عليها الكثيرون في أداء العديد من المهام التي يقومون بها. نعم، لا شك في أن كلمة أو عبارة ما تنقذ