السبـت 11 ربيـع الاول 1428 هـ 31 مارس 2007 العدد 10350  







بريـد القــراء

قضية لم تنته بعد
* تعقيبا على خبر «البشير يرفض إقالة مسؤول متهم بجرائم حرب في دارفور»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول إن التعامل برد الفعل في قضايا حساسة من هذا النوع، يستوجب الحكمة. ولا شك في أن وزير العدل ادرى بالشأن القانوني، لذا كان يجب ان تترك الشؤون القانونية لأهل القانون، وإلا ما فائدة وجود وزارة
العلاج بالمنطق
* تعقيبا على خبر «اليمن: شجار بين فرنسي ويمني يؤدي لإحراق هليكوبتر و20 سيارة»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول حتى وإن ارتكب ذلك الفرنسي مثل تلك الإساءة، فقد كان ممكنا معالجة الأمر بطريقة مختلفة، معاقبته بإبعاده عن البلاد مثلا، من دون اللجوء إلى مظاهرات وقتل وحرق طائرات وشغب. أما حان الوقت
الأهوار.. حكايات وأساطير
* تعقيبا على خبر «الأهوار العراقية بانتظار عودة الحياة إليها»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أشكر جريدة «الشرق الأوسط» على اهتمامها بكل ما هو عراقي، وبما انني من أهالي سوق الشيوخ، وقريتي محاذية للأهوار، فأنا أعيش حلم عودة الأهوار إلى ما كانت عليه من قبل. ومن لم يزر الأهوار لا يعرف عن نصف العراق
تقلبات بيريس
* تعقيبا على خبر «بيريس: السلام فقط يعزز مكانة إسرائيل في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 24 مارس (آذار) الحالي، أقول إن شيمعون بيريس مستعد لتغيير مواقفه وفقا لمقتضيات الساعة، حتى لو تطلب الأمر الانتقال من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار خلال اربع وعشرين ساعة. بيريس سياسي داهية، والجميع يدرك ذلك، مثلما
القوة لن تحل المشاكل
* تعقيبا على خبر «البشير يرفض إقالة مسؤول متهم بجرائم حرب في دارفور»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الدعوة للإطاحة بالحكم عن طريق القوة، دعوة تجاوزها الزمن، بعد الحراك السياسي والمفاوضات الكثيفة التي شملت كل القوى السياسية، ودعت اليها وقادتها الحكومة خلال السنوات الماضية، وأفضت الى
مثقف في نظام دكتاتوري
* تعقيبا على مقال غسان الإمام «سعدون حمادي: المثقف وعبادة الشخصية»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول منذ أن تسلط المغامرون والمتسلطون على مقدرات بعض الشعوب وحكموها بالبطش والإغراء، وجد بعض المثقفين أنفسهم بين خيارين أحلاهما مر: إما مجاراة المسؤول ومشاركته «بعض الكيك»، أو نقده وفضح ممارساته
المواطنة حق الجميع
* تعقيبا على مقال إياد أبو شقرا «لبنان: الخارج يسلّم على الداخل.. وبالعكس»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول إن الشراكة القائمة شرك. وهي لا تبني وطنا ولا مواطنا. تتنوع الأسباب, والهم عند لبنان المغترب والمقيم، واحد. فمتى يكون لهم وطن تحكمه المساواة حقوقاً وواجبات، لا ثنائية بين الطوائف ولا
العنف .. وثقافته
* في مقاله «كلما أنبت الزمان قناة ..»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، قدم مشاري الذايدي تحليلا صادقا للواقع العربي وخاصة في العراق. فلا أستطيع إلا أن احترم يراعه على ما سطر من كلمات نبيلة، بالرغم من عدم اتفاقي معه حول بعض العبارات الواردة في مقاله، إذ يكفي أنه وضع النقاط على الحروف، وحدد من
خطاب متخلف
* تعقيبا على مقال هاشم صالح «البابا يهاجم أوروبا الملحدة!»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول إن مشكلة الغرب مع الكنيسة، كانت بسبب تسلطها، المبني على عدم احترام القيم العلمية في ظل النهضة التي كانت تجتاحه، فتم إعدام غاليليو بسبب رأيه العلمي المعروف. وكانت مواقف الكنيسة المماثلة قد جعلت منها
أحزاب بعيدة عن الحوار
» تعقيبا على مقال رشيد الخيون «العراق.. ألا راجعت الأحزاب الدينية أداءها!»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، أقول أمل الكاتب بأن تراجع الاحزاب الدينية أداءها، يصعب تحقيقه، للأسباب التي ذكرها هو في مقاله. فإرادة هذه الأحزاب وميليشياتها مرهونة بالراعي والممول. وقد ورثت النصر السهل ليس بجهادها، بل
3 دعائم للوحدة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «حقهم الاحتفال»، المنشور بتاريخ 28 مارس (آذار) الحالي، اقول لقد تحدث الكاتب عن ثلاثة أمور وحدت أوروبا هي، المصلحة، الحرية، القانون. والعرب يستندون إلى هذا الثلاثي نفسه، ولكن لتكريس الفرقة بينهم. فالمصلحة تصبح «مصلحتي انا»، أما غيري فليبتلعه الطوفان. أما الحرية فهي حريتي
«تياترو» الفضائيات الصاخب
* تعليقا على مقال أنيس منصور «لن أسأل لماذا كان ما كان!»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، اقول ان صراحة الكاتب مطلوبة، بالرغم من تأخر عرضها عن الزمن الذي حصلت فيه، حين كانت مصر، تستأثر بالبروز في شتى المجالات، انطلاقا من شغف قيادتها آنئذ، في احتكار الأضواء، بغض النظر عن الأسلوب والأهلية والمناسبة.
مقتطفـات مـن صفحة
عـقــارات
سوق العقار الأميركي بين الركود والانهيار
32 مليون دولار ثمن شقة غير موجودة في عمارة «تريبيكا سامت»
العراق : المستثمرون الأجانب بدأوا بشراء الأراضي في مناطق السياحة الدينية
السعودية: اشتداد المنافسة بين شركات التطوير العقاري لطرح المشاريع الإسكانية والبرامج التمويلية
الازدهار الاقتصادي ينعكس على أرباح العقارات في المدن الآسيوية
مدينة كراكو التاريخية تحتل المرتبة الأولى على قائمة أسعار العقارات الأوروبية
لبنان : ارتفاع اسعار مواد البناء يهدد بوقف مشاريع الإسكان والبنية التحتية