> تعقيبا على مقال الصادق المهدي «موريتانيا والتحدي الديمقراطي»، المنشور بتاريخ 2 ابريل (نيسان) الحالي, أود ان أشير إلى أن العبرة تبقى في التجارب نفسها كما يقال. والموريتانيون اليوم يواجهون أحد خيارين: مواصلة التشاور وتكريس نهجه في المرحلة المقبلة، أخذا في الحسبان جميع القوى السياسية التي شاركت وتنافست