بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الأمن السعودي يحبط أكبر مخططات الشر»، المنشور في تاريخ 28 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نحمد الله سبحانه وتعالى الذي حمى أرض الحرمين من كيد الكائدين وأعان رجال الأمن على إفشال هذه المخططات الكبيرة، ونتمنى من السلطات الأمنية رفع حالة التأهب إلى أقصى حد ممكن. والكل شاهد مدى الحقد الدفين

* تعقيبا على خبر «الأمن السعودي يحبط أكبر مخططات الشر»، المنشور بتاريخ 28 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مفهوم الإرهاب عند الإرهابيين هو مثل الجهاد، وهم يستولون على عقول وأفكار الشباب، الذي يحمل على عاتقة كثيرا من المشاكل والهموم، وأول خطوة لحل مشكلة الإرهاب في بلادنا العربية خلال حل مشاكل الشباب

* تعقيبا على خبر «علماء يعثرون على أرض غير الأرض في الفضاء»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: نبارك للبشرية هذه المعارف المستجدة عن الفضاء ومحتوياته. يجب أن نضع في الأذهان أنه كلما توفر للإنسان الأجهزة الدقيقة تعرف أكثر ليس على البعيد فقط، بل على من حوله من الأحياء الدقيقة التي كان يجهلها.

* تعقيبا على خبر «الفصائل الفلسطينية تعرض هدنة مشروطة»، المنشور بتاريخ 27 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: غريب أمر هذه الدويلة الذي زرعتها بريطانيا في قلب الأمة الإسلامية، لكي تهدد بها الشعب الفلسطيني المسالم. إسرائيل لا تعرف ما تريد، حالها كحال طفل مريض يهرب من الدواء بسبب مرارته، من يريد العلاج فعليه

* تعقيبا على خبر (تركيا: معركة وقودها غل و«خير النساء» والعلمانية)، المنشور في تاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: عندما يتدخل الجيش في السياسة، عندئذ تفقد الديمقراطية مغزاها وتصبح ديمقراطية شكلية لا معنى لها.. كما هي الآن في تركيا. الديمقراطية هي خيار الشعب وليس خيار الجيش، فإذا اختار الشعب علمانيا

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «طبول الحرب على إيران: ماذا هناك؟ (سيناريوهات ثلاثة)»، المنشور بتاريخ 26 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أرى أن الحرب قادمة لا محالة وبسرعة شديدة؛ التجهيزات العسكرية الأميركية في منطقة الخليج اكتملت، التأثير النفسي الإعلامي على أشده، الخوف المتزايد لدى الناس العاديين

* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «قرار عزمي بشارة»، المنشور في تاريخ 28 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تعجبت جدا من هروب عزمي بشارة من المواجهة، فقد كان عليه أن يفند ادعاء تواصله مع حزب الله. المتهم الذي يهرب، يثبت على نفسه التهمة حتى لو كان بريئا فيتحول من مظلوم إلى متهم، وهو ما أثبته بشارة على نفسه بغض

* تعقيبا على مقال أحمد الربعي «قرار عزمي بشارة»، المنشور في تاريخ 28 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: اتفق الكاتب في أن من في الخارج لا يستطيع أن يخدم القضية كمن هو في الداخل، ولكن إذا رجع عزمي ووضع في السجن مثلما وضعوا الوزراء الفلسطينيين في السجن، وإلى الآن لم يتم الإفراج عنهم أو حتى الدفاع عنهم، فماذا

* ما ورد في مقال طارق الهاشمي «دفاع مشروع عن المؤسسة العسكرية العراقية»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، كلام يصيب كبد الحقيقة في عراق اليوم؛ فالمؤسسة العسكرية يجب ألا تؤخذ بجريرة القرار السياسي وألا يتم تحميل هؤلاء الضباط أخطاء القرار السياسي، وكنا نتمنى أن يرقى تفكير كل الساسة العراقيين

* أتفق مع سمير عطا الله في مقاله «لم يكن يتخيل ذلك»، المنشور بتاريخ 25 أبريل (نيسان) الحالي، بأن سقوط الاتحاد السوفياتي جاء بسبب سخط شعوبه وتسخير الحزب الشيوعي ثروة البلاد الطائلة في تعزيز قدراته العسكرية بحرمان شعوبه من القوت اليومي الكريم. وهذا حتما سيكون مصير كل الأنظمة الشمولية التي تهمل مواطنيها