بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اليمن: رجال الدين يدعون لمنح الحوثيين فرصة أخيرة .. أو قتلهم»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، اقول انني سعدت بمار ورد في خطاب الرئيس اليمني، على عبد الله صالح، امام علماء اليمن، حيث اعطى علماء الدين كل الصلاحيات بشان تمرد الحوثيين على السلطة، مبديا حرصا شديدا على ارواح اليمنيين

* تعقيبا على خبر «اليمن: رجال الدين يدعون لمنح الحوثيين فرصة أخيرة .. أو قتلهم»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الميليشيات المسلحة تشكل سرطانات خبيثة داخل المجتمع، يجب حلها وإلا انتشرت في جسد المجتمع كله ودمرته. واعتقد ان من واجب الامم المتحدة ان تتخذ اجراءات رادعة لمعاقبة كل من يدعم

* تعقيبا على خبر «محاكمة الأنفال.. تراجع الاهتمام بعد إعدام صدام»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، اقول ان العالم تابع المحاكمة في قضية الانفال ومن قبلها قضية الدجيل، وشاهد كيف حصل المتهمون على حقوقهم في محاكمة علنية عادلة ونزيهة، رغم الجرائم التي ارتكبوها. ومما يثير الغرابة تباكي البعض بدعوى

* تعقيبا على خبر «محاكمة الأنفال.. تراجع الاهتمام بعد إعدام صدام»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الأكراد لا ينظرون الى جريمتي الأنفال وحلبجة وجرائم أخرى ارتكبها نظام صدام حسين، على أنها مجرد جرائم، بل محاولة للنيل من الهوية القومية. وهؤلاء الذين حولوا العراق بشكل العام وكردستان بشكل

* تعقيبا على خبر «ولش: المحكمة قادمة.. والفصل السابع لحماية سيادة لبنان»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الراحل رفيق الحريري، لم يفكر لحظة ان لبنان يمكن ان يتحول إلى ساحتين وفريقين بعد رحيله، فهو من أعاد الحياة إلى هذه الساحات، وأراد غيره عودة الموت إليها. هو من بنى ما دمرناه بأيدينا،

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «أميركا للمالكي: إذا لم تغير سياستك سنغيرك»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، أقول أن المالكي جاء الى الحكومة العراقية بانتخابات ولن يسقط الا بانتخابات مماثلة ايضا، وبغير هذا يذهب العراق الى المجهول، ولا اعتقد ان الإدارة الأميركية من السذاجة لكي تحل حكومة المالكي

* قرأت مقال أحمد ماهر «بين بريتوريا وغزة»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، وسط شجون وحزن شديدين لما يحدث في فلسطين، بين من يفترض ان يكونوا إخوة في مسار تحرير بلادهم من الاحتلال الإسرائيلي. لقد توقفت عند ذكر الكاتب قرار التقسيم، الذي مر عليه ما يقرب من ستين عاما، ونص في حينه، على إقامة دولة عربية

* تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «فرنسا ما بعد شيراك»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، اقول ان الأمم العريقة مثل فرنسا، والمعروفة باحترام دساتيرها ووضع مصلحتها في مقدمة اولويات علاقاتها السياسية مع العالم، هي امم تلد قادة عظماء، لأن أيا من زعمائها لا يعمل بمفرده، بل تحرسه المؤسسات الدستورية

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «عصر سيسيليا ساركوزي»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول ان ما ذكره المقال حول اطاحة ساركوزي بمدير تحرير مجلة «باري ماتش» ليس دقيقا. فما أتذكره هو ان موظفي المجلة، أضربوا احتجاجا على نشر الصور التي اشارت اليها الكاتبة، وان إضرابهم كان بسبب نشر مدير التحرير صورة

* تعقيبا على مقال انيسة مخالدي «فرنسا (صديقة العرب).. هل هي بداية النهاية؟»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول ان فرنسا ليست صديقة العرب وحدهم، بل هي صديقة العالم كله. فهي تنتهج سياسة واقعية معتدلة وضعتها في هذا الموقع الفريد بين الدول الغربية. وهذه السياسة لن تختفي وإن خفت فاعليتها، حيث

* تعقيبا على مقال انيسة مخالدي «فرنسا (صديقة العرب).. هل هي بداية النهاية؟»، المنشور بتاريخ 17 مايو (ايار) الحالي، اقول اننا كثيرا ما نسمع ونقرأ عن صداقة فرنسا للعرب، إلا اننا لم نلحظ آثار واضحة لهذه الصداقة على اي مستوى رسمي او عملي، بمعنى أن العرب لم يستفيدوا من هذه الصداقة، ربما لأنها اتخذت طابعا

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «عالمان ولغتان وزمنان»، المنشور بتاريخ 18 مايو (ايار) الحالي، اقول ان العالم العربي سوف يظل على حافة الالم والقهر والفقر، منتظرا ان يتوقف قطار الحياة السريع، ويمد له ركابه ايديهم ليلحق بهم، ويجد له مكانا ولو في عربته الأخيرة، لكن ذلك لن يحدث، فللعالم قطاره السريع وللعرب