بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «عباس يرد على «غزستان» بإقالة هنية وإعلان الطوارئ»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان ما تقوم به حماس ليس غريبا. فالحركات الاصولية المتطرفة عبر التاريخ، لم تقم بأفضل من هذا. فهي لا تجيد السياسة والعمل السلمي، وتختار بدلا من ذلك لغة السلاح وسيلة للتعبير وطريقا لتحقيق اهدافها.

> تعقيبا على خبر «عباس يرد على (غزستان) بإقالة هنية وإعلان الطوارئ»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن التيارات الدينية، والأصح المتلبسة بالدين، من طالبان الى حماس الى الأحزاب الاخرى القائمة على اساس ديني متطرف، تسعى الى فرض أفكارها على مجتمعاتها، وتحديد أساليب حياة المواطنين في بلدانها

> تعقيبا على خبر «عباس يرد على «غزستان» بإقالة هنية وإعلان الطوارئ»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الاشخاص الذين يتخذون من الدين وسيلة يفشلون دائما في ادارة الدولة، كما حصل في السودان وافغانستان والعراق وفلسطين. حماس دخلت الانتخابات وهي تعرف شروط الدولة والحكم، وبوجود معاهدات موقعة

> تعقيبا على خبر «نجاد يعتبر عقوبات الأمم المتحدة لا تساوي فلسا»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان الفرق بين ما يقوله الرئيس الإيراني احمدي نجاد، ضد اميركا وبين ما قاله الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ابان حكمه، هو ان نجاد يتكلم بالنيابة عن الايرانيين الذين أعطوه تفويضا بذلك. اما صدام

> تعقيبا على خبر «عباس يرد على (غزستان) بإقالة هنية وإعلان الطوارئ»، المنشور بتاريخ 15 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان جحافل حماس انتصرت على أعدائها الفلسطينيين، مثلما انتصرت غزة على غزة. وركع المنتصرون ساجدين، ورفعوا الأذان فوق المدن (المباني) المحررة من أيدي الخونة أبناء فلسطين، ووزع الشعب الحلوى على

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «زلزال غزة»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول منذ ان تلقت حماس مساعدات ايرانية، طرح السؤال حول الثمن، وجاء الرد سريعا، بل وأسرع مما توقعته طهران «المانحة»، مع انها هي من رسم وخطط. هكذا شهدنا ثلاثة احداث دامية في يوم واحد: تفجير في العراق واغتيال في لبنان والعاصفة

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «زلزال غزة»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول إن ما يحدث فى غزة ناتج عن تراكم أخطاء القيادة الفلسطينية. يجب الا ننسى ما فعلته ميليشيات فتح فى الأردن في سبعينات القرن الماضي، وفي لبنان في السبعينات والثمانينات. اليوم تطبق حماس على أرض غزة، ما راكمته من خبرة

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مبروك لحماس النصر المبين»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان ما أقدمت عليه حماس يندى له الجبين. لقد رأينا اخيرا وجه حماس الحقيقي، ولمسنا حماسها للسلطة وليس للقضية ـ وهذا لا يبرئ بأي حال تورط بعض أعضاء فتح في سوء الإدارة، الذي جلب الويلات على الفلسطينيين

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مبروك لحماس النصر المبين»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انه لا ينبغي تحميل حماس وحدها المسؤولية كاملة، وتجاهل الطرف الآخر. شخصيا اعتقد انه ليس من مصلحة حماس وجود قلاقل أمنية، بل هي من مصلحة الساعين الى إفشال حكومة حماس بشتى الطرق، ولو على حساب الثوابت

> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «حرائق مستعرة.. ولكن لا تشغلنكم عما هو أخطر»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول انني اتفق مع ما قاله الكاتب، باستثناء فقرة يقول فيها: «ان (الاعلام الديمقراطي) في تلك المناطق كان وبالا على الوحدة الوطنية. فقد ثبت أن الاعلام في العراق ولبنان والأرض الفلسطينية

> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «شاهين شاهين أصولي مبدع"، المنشور بتاريخ 14 يونيو (حزيران) الحالي، اسأل: هل ستختفي عصابة انصار الاسلام وجند الشام، اذا ما تم القضاء على عصابة فتح الاسلام؟ هل سيختفي امثال هذه التنظيمات مادام هناك من يرعى ايديولوجيا هؤلاء، ويعمل على تفريخ المزيد منهم؟ فهناك مؤسسات ترعى هذا

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «حكايتي مع الشاعر ريلكه»، المنشور بتاريخ 16 يونيو (حزيران) الحالي، اقول ان مكتبات سور الازبكية، كانت تضم الوفا بل عشرات الألوف من الكتب لمفكرين وفلاسفة عباقرة، وشتى الكتب المتنوعة من فنون وفكر وعلم غزير، لكنه، للأسف، لم يتبق منها سوى الحسرة والندامة بعد اندثارها. لهذا اعتقد