الجمعـة 17 شعبـان 1428 هـ 31 اغسطس 2007 العدد 10503  







بريـد القــراء

المصالحة مخرج من عنق الزجاجة
> تعقيبا على خبر «شخصيات من حماس تتقدم بمبادرة لأبو مازن لحل أزمة غزة»، المنشور بتاريخ 29 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان هذه المبادرة هي عودة الى جادة الصواب، ومن دون شروط تفرضها حماس على السلطة. فقد كانت هي السباقة الى الفتنة، بسبب قلة تجربتها. لقد اثمرت الضغوط الدولية بعد ان ظلت حماس مهمشة سياسيا وتراجعت
طهران في نفق صدام
> تعقيباً على خبر «طهران تعلن بدء الإنتاج الواسع لقنبلة ذكية موجهة وتهدد باستخدامها ضد الأعداء»، المنشور بتاريخ 27 اغسطس (آب) الحالي، اقول انني اخشى ان تورط إيران شعبها بإعلانها هذا وتهديدها المرافق له، في النفق المظلم نفسه الذي سبق ان ادخل صدام حسين العراقيين فيه. وكان مثل طهران اليوم، قد أكثَرَ من
في اتجاه النيات الحسنة
> تعقيبا على خبر «جبهة التوافق: الجيش الأميركي وافق على إطلاق 6 آلاف معتقل والحكومة عارضت»، المنشور بتاريخ 27 اغسطس (آب) الحالي، اتمنى ان تثبت جبهة التوافق العراقية ومعها الحزب الاسلامي للعالم اجمع، أنهما تكتلان حزبيان غير طائفيين، وأن يتم اثبات ذلك عمليا لا بمجرد القول، كأن تتم إعادة المهجرين الى ديارهم،
ليس عفوا بل ضيق سجون
> تعقيبا على خبر «جبهة التوافق: الجيش الأميركي وافق على إطلاق 6 آلاف معتقل والحكومة عارضت»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، اقول ان العراق تحول الى سجن اكبر بعد الاحتلال، حيث يوجد 30 الف عراقي لدى القوات الحكومية، و45 الف آخرين عند القوات الاميركية. وإطلاق 6 الاف عراقي سجين جاء بعد ان امتلأت السجون
بين التكفيريين والعدالة
> تعقيبا على خبر «غل في مقعد أتاتورك.. و«الحجاب» في القصر لأول مرة»، المنشور بتاريخ 29 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان مـا قدمه حزب العدالة والتنمية لنموذج الاسلام الحقيقي الذي يؤمن بالحرية والتسامح، والأثر الذي تركه والذي يعكس حقيقة هذا الدين، وما قدمه من خدمة للشعب التركي طيلة الفترة الماضية، وحصوله على
حماس لا تختلف عن غيرها
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «الوجه الآخر لحماس»، المنشور بتاريخ 28 أغسطس (آب) الحالي، اقول ان حركة حماس تستمد قوتها من القاعدة الجماهيرية الكبيرة التي أتت بها الى سدة الحكم، وتكاد حكومة حماس تكون الوحيدة في المنطقة التي لم تأت الى الحكم بقوة السلاح أو الانقلاب أو على ظهر دبابة. ثم ان جميع الحكومات
دعوة غير عقلانية
> تعقيبا على مقال علي سالم «العراق: رؤية أخرى لبقاء القوات الأمريكية»، المنشور بتاريخ 28 اغسطس (آب) الحالي، اقول: تناحر الحكام الذي يقترحه الكاتب، ما يفتأ ان يصبح حربا بالوكالة بين الاخوة لصالح القوى الاقليمية، وتجربة لبنان ما زالت شاهدا، حيث لم يجف نزيفه بعد. ان الاستقواء بالجار على الاخ ليس غريبا
حماس.. جانٍ ومجنيّ عليه
> مقال طارق الحميد «لماذا الحرص على المصالحة الآن؟»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، يوضح موقف حماس الموتور والمتوتر، الذي أدى الى خنق حماس الخانقة لنفسها. فعندما تباكى قادة حماس شاكين عزلتها وحصارها دوليا، وهي منتخبة من الشعب الفلسطيني، سعت الدول العربية الى إخراجها من عزلتها. وبادر خادم الحرمين
بعض الأيديولوجية لم يسقط
> تعقيبا على مقال غسان الإمام «لعبة السياسة: الانسحاب من الآيديولوجيا إلى الخدمات»، المنشور بتاريخ 28 اغسطس (أيار) الحالي، أقول إن إيران هي التي تدير ايديولوجية من بعيد، وعن طريق اتباع لها في المنطقة. وبرأيي أن الايديولوجية لم تسقط مع انهيار الاتحاد السوفياتي، وان اختلف اللاعبون بها اليوم. فإيران، كلاعب
مجرد متفرجين
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «زيدوها ثم زيدوها»، المنشور بتاريخ 29 أغسطس (آب) الحالي، أقول إننا بالنسبة للابتكارات والاكتشافات العلمية، متفرجون فعلا وعلى طول الخط. ويا ليتنا كنا متفرجين وحسب، بل اننا في عجزنا عن متابعة التطورات العلمية المدهشة، لا نستطيع حتى مواصلة التفرج على تطورات، باتت تحدث كل
أسئلة جديرة بالتأمل
> مقال أميرة الطحاوي «السودان ومصر: ما هو أكبر من ملاسنات كرة القدم»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، والذي تناول السودان وأزمات اهله؛ نابع من معرفة ومن خبرة عملية بالسودان وبميكانيزم الحركة السياسية بينه وبين مصر، اما الأسئلة المطروحة في المقال، فجديرة بالتأمل والإجابة الصادقة. رؤوف مسعد ـ امستردام
أخلاق ناشفة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «كان أبا منكرا»، المنشور بتاريخ 27 أغسطس (آب) الحالي، أقول تأكيدا لما أورده الكاتب، انني سمعت بأذني، موسيقارا لبنانيا يلقب نفسه بـ«الموهوب والعبقري»، يقول انه سيطلق زوجته، ويبتعد عن أولاده، لأنه أكبر وأهم من أن يسمع طفله يطلب منه الذهاب الى السوق ليشتري له حذاء. تختلف
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
سكارلت يوهانسون تعقد العزم على زيارة العراق
«فالق جبل لبنان» البحري يعرض البلاد لخطر التسونامي
جامعة هونغ كونغ تبحث عن أصدقاء لـ«طفلها المعجزة».. في مدرسة ابتدائية
فيل يعود لقطيعه بعد علاجه من إدمان الهيروين