بريـد القــراء

> تعقيبا على الحوار الذي اجرته «الشرق الأوسط» مع محمد دحلان، تحت عنوان «دحلان: خياران لإحداث التغيير في فتح.. إما الانتخابات أو الانقلابات وهذه غير مقبولة»، والمنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول إن محمد دحلان صاحب رؤية سياسية ناضجة، ويتعامل مع الواقع من دون شعارات أو كلمات بلاغية، بخلاف

> تعقيبا على الحوار الذي أجرته «الشرق الأوسط» مع محمد دحلان، تحت عنوان «دحلان: خياران لإحداث التغيير في فتح.. إما الانتخابات أو الانقلابات وهذه غير مقبولة»، والمنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن محمد دحلان يتخذ مواقفه بناء على اجندة شخصية، وله تطلعات لا سقف لها. ويبدو أن هذا النشاط

> تعقيبا على خبر «مشرد يموت من البرد تحت المسلة المصرية في باريس»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول عندما تذكر مدينة كباريس، وجادة كالشانزليزيه، وفي ليلة من ليالي أعياد الميلاد، فإن المرء يتصور أضواء وبذخا وعشاقا حالمين وأطفالا يلعبون مرحين. لكن هذه الصور ليست سوى جانب من المشهد العام،

> تعقيبا على خبر «هاتف جوال يسبب أحداث عنف طائفي في إسنا بصعيد مصر»، المنشور بتاريخ 17 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن إشاعة عن قصة حب بين فتى وفتاة يقوم البعض بتأكيدها، او شجار حول موضوع تجاري بين مسيحي ومسلم ، او حرق كنيسة او محلات لهذا الطرف او ذاك، كلها سيناريوهات تكررت خلال العقود الثلاثة

> تعقيبا على خبر «استقالة مبعوث بوش للسودان.. بعد شعوره بالإحباط وخلافات مع الخارجية الأميركية»، المنشور بتاريخ 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان هناك عدة تيارات تتجاذب سياسة الإدارة الأميركية في الموقف من مشكلة دارفور. لذلك وجد المبعوث السابق اندرو ناتسيوس مشقة في التعامل معها. فهناك اللوبي اليهودي

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «كاريزما التفاهة»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول إن استخدام لفظ التفاهة بهذه الطريقة لم يكن موفقا، هذا اولا. اما ثانيا، ارى انه من المؤسف الانكار على العراقيين تاريخهم وحضارتهم، وكأنهم ينتحلون ولادة تلك الحضارة في بلادهم, اضافة إلى كونهم قراء ومثقفين.

> تعقيبا على خبر «البيت الأبيض يعين وليامسون مبعوثا جديدا إلى السودان خلفا لناتسيوس»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول ان قضية دارفور، تمثل جانبا من الازمة السياسية الشاملة في السودان، الذي يعاني وضعاً غريبا. القضايا فيه مجمدة، ويسوده مناخ غريب من تبادل للأدوار، ونسخ للافكار والمشاريع.

> تعقيبا على مقال بلال الحسن «ملاحظات حول خطاب خارج الزمن»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول السلام الذي يتمناه الرئيس الفلسطيني «ابو مازن» مزقته اسرائيل مبكرا بتوسيع المستوطنات بدلا من ازالتها. جميع اعضاء الحكومة الاسرائيلية يرفضون القرارات الدولية المتعلقة بالانسحاب من الاراضي المحتلة.

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «كاريزما التفاهة»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان ليس لدي الكثير مما اضيفه على ما ورد في المقال، غير العودة الى العبارة الشهيرة: «كما تكونوا يولى عليكم». مع ذلك، فإن الفكرة في عمومها صائبة، لأن هذا البعض من الرموز السياسية في بلادنا، لم يسقط علينا

> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «شخصية العام!»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان روسيا انتقلت من فكر اشتراكي شمولي دمرها بدون حرب خارجية ضدها، الى فكر ديمقراطي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أكمل مشوار انقاذ سفينة المجتمع التي كانت تغرق، ولم يتهم اميركا ليلا ونهارا بإغراق السفينة

> تعقيبا على مقال إكرام عبدي «لماذا يُحظر الأمر إذن على رشيدة داتي؟»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان رشيدة داتي تعتبر مثلا وحيدا على امكانية وصول فرنسي، من اصل عربي، الى منصب سياسي في فرنسا، وهو اختيار يتعلق بمحاولة ابعاد شبهة تهميش أعراق معينة من المهاجرين، فكان اختيار هذه المهاجرة.

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هل عرفته؟»، المنشور بتاريخ 24 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، اقول ان الناس نسيت بعد تلاشي كتلة عدم الانحياز، وتفكك الاتحاد السوفياتي وانتهاء عصر القطبية وبداية عصر القطب الأوحد، أبطال تلك الحقبة المهمة من تاريخ أفريقيا، حقبة صنعها قادة كبار اختلف الناس حولهم، حتى بعد مماتهم