بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «نزال لـ«الشرق الأوسط»: تزامن مؤتمر الفصائل بدمشق مع زيارة بوش عفوي.. ولا يلغي لقاء طهران»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انه لا يوجد في الأمر تزامن عفوي، الا اذا عقد المؤتمر المشار اليه، في صالة للتزلج بالقطب الشمالي لكوكب المريخ! وعلى أية حال من المفيد للفصائل

* تعقيبا على خبر «المالكي: 2007 كان عام الأمن و2008 للخدمات»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن المسؤولين العراقيين يخدعون غيرهم وأنفسهم أيضا؛ فالعراقيون في الداخل، يعرفون الوضع وما يشهده من تدهور أمني ومعيشي. أما من يعيش خارج العراق، فهو ليس بحاجه إلى معرفة أحوال الأمن والمعيشة،

* تعقيبا على خبر «المالكي: 2007 كان عام الأمن و2008 للخدمات»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول، كيف يكون عام 2007 هو عام الأمن في العراق، وقد سقط فيه خمسون ألف قتيل عدا المفقودين، وتحولت بغداد إلى مدينه لا معالم لها، بسبب ما يحيط بأحيائها من جدران إسمنتية. وكانت تلك الجدران سببا

* تعقيبا على خبر «المالكي: أؤيد الصحوة.. وخلافي مع الهاشمي جوهري»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الكل يحارب المالكي، بينما الرجل يقف وحده بشجاعة وعناد؛ فالأكراد يريدون منه تنازلا عن كركوك ونفط الشمال. هذا إلى جانب أطراف داخل الائتلاف تعمل من أجل اضعاف حكومته. حيدر الهلالي

* تعقيبا على خبر «المالكي: أؤيد الصحوة.. وخلافي مع الهاشمي جوهري»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن تصريحات نوري المالكي تؤكد أهمية العمل السياسي المشترك بين كل الأطراف العراقية. وفي السنة الخامسة من التغيير، لم يعد جائزا التخندق مع الآخرين، لأن العراق كله بات في خندق واحد وأعداؤه

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دعوة إلى النوم»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انني قرأت مذكرات اللواء محمد نجيب منذ فترة طويلة عند بداية نشرها. وقد تحدث في اجزاء منها، عن رشاوى قدمت له، وعن حادثة المنصة الشهيرة، التي ربما كانت ملفقة وغير ذلك. لكني لم أفهم ايضا، لم تم عزله، مع

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «من قتل بي نظير؟»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان الأرجح هو أن تكون القوى المتطرفة في باكستان، قد دبرت عملية اغتيال بي نظير بوتو. لكن ما يلقي بشكوك حول دور السلطة، هو طرحها بصورة رسمية، العديد من الروايات المتناقضة حول الاغتيال. الوقت ما زال

* تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «العلاقة بأهل الكتاب: من سورة (المدثر) إلى سورة (المائدة)»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن خطاب الكاتب ظاهره مثل باطنه ينطوي على حسن النية والقصد الشريف. لقد كانت اشارة الكاتب الى ما جاء في القرآن الكريم عن تكريم مريم بنت عمران وعيسى بن

* تعقيبا على مقال عادل درويش «بكالوريوس في حكم الشعوب»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن كينيا تمثل، بلا شك، واحة الاستقرار في القرن الأفريقي المضطرب. أفريقيا الآن دخلت امتحانا صعبا بعدما تعب الكينيون من سياسات كيباكي الذي ينتمي إلى قبيلة (كيكويو) الأرستقراطية. وأعتقد أن حل الأزمة

* تعقيبا على مقال يوسف الديني «لعبة الأثلاث: بين التبرم الفرنسي والتململ السوري»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الثمن الذى تريده سورية في لبنان واضح ومعروف؛ فهي تريد أولا: أن يكون لها نفوذ قوي على سياسة لبنان واقتصاده. ثانيا: أن لا تطول المحكمة الدولية لاغتيال الحريري إلا ضابطا

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «أ. ش. ق. ر»، المنشور بتاريخ 4 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انه مقال يهم الرجال، الذين يروقهم دائما التحدث عن الأنثى والتغني بها. ولأن لنا مشكلة مع الشقراوات، فإننا ننسى كل شيء في سبيل التقائهن، ونقدم الكثير من أجل مصاحبتهن. وفي الوقت الذي نتغنى فيه بالسمراوات،

* تعقيبا على مقال أنيس منصور «اللقاء القادم فوق أحد النيازك!»، المنشور بتاريخ 5 يناير (كانون الأول) الحالي، اقول ان الفرق كبير بين أن يعيش البشر واقعهم الراهن ويتطلعون الى تغييره، ضمن الامكانيات المتوفرة، ثم يواصلون تنميته وتطويره لبلوغ أعلى مستويات الجودة، وبين أن تذهب اميركا أو غيرها الى عالم الفضاء