بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «(الشرق الأوسط) تنشر وثائق أميركية رفعت عنها السرية (1) ـ الملك فيصل لنيكسون: لا فرق في رأينا بين الجبهتين المصرية والسورية ولا بد من انسحاب إسرائيلي إلى حدود 1967»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن نشر هذه الوثائق، يعد سبقا اعلاميا كبيرا يضاف الى سجل «الشرق الأوسط»

* تعقيبا على الموضوع المعنون «أحمد زويل: المجتمع العربي يحتاج إلى مبدع ومتعلم وليس حامل شهادة فقط»، والمنشور في «يوميات الشرق» بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن اسلوب التعليم في الوطن العربي ما يزال يعتمد على التلقين والحفظ والاسترجاع. ويمكن لأصحاب الذاكرة القوية الحصول على أفضل الدرجات.

* تعقيبا على خبر «الرئيس التشادي يهدد بنقل المعارك (داخل السودان) ويبحث قطع العلاقات»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إذا ما عدنا إلى الماضي، وجدنا ان كل التوترات في اقليم دارفور، كان سببها القبائل التشادية الخارجة عن النظام. وهي التي أطلقت الشرارة التي أشعلت فتيل أعمال النهب والسلب

* تعقيبا على خبر «الرئيس التشادي يهدد بنقل المعارك (داخل السودان) ويبحث قطع العلاقات»، المنشور بتاريخ 6 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الكل يعرف علاقة تشاد بغرب السودان، وذلك التداخل السكاني الكبير بين سكانها عند الحدود بين البلدين، لا سيما في قبيلة الزغاوة الأفريقية (قبيلة ادريس دبي حاكم تشاد)،

* تعقيبا على خبر «الشرق الأوسط» تنشر وثائق أميركية رفعت عنها السرية (1) ـ الملك فيصل لنيكسون: لا فرق في رأينا بين الجبهتين المصرية والسورية ولا بد من انسحاب إسرائيلي إلى حدود 1967»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ليس مستغربا أن يتبادل الملك فيصل التهنئة بعيد الميلاد مع رؤساء الدول

* تعقيبا على مقال بوب هربرت «ظاهرة لم تشهدها أميركا من قبل.. باراك أوباما»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إنني قرأت بعضا من مذكرات باراك اوباما، ومن متابعتي لحملته الانتخابية، أعجبت بشخصيته كثيرا، وبالذات انسجامه التام مع نفسه، والذي يمده بقدرة كبيرة على التحكم والثقة بالنفس،

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «إنهم يعدون الجياد.. أليس كذلك؟!»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن ما تشهده الانتخابات الأميركية من تنافس بين المرشحين، هو قمة الأداء الانساني في اختيار الأفضل لتولي قيادة هذا البلد، الذي تسيد العالم في كثير من المجالات منذ فترات طويلة. لكن علينا

* تعقيبا على مقال مادلين اولبرايت «انقذوا أميركا.. من الخوف»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول يبدأ حل «عقدة الخوف»، عندما نكون مستعدين فعليا لمحبة الآخرين واحترامهم والتعاون معهم بإنصاف ونزاهة. ما فعلته أميركا، منذ نهاية الحرب الباردة وخاصة مع بداية عهد الرئيس بوش الأب، لم يكن سوى

* تعقيبا على مقال تشارلس كروثامر «هزائم متعددة لفكرة الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الكاتب حاول تبرير نكث الإدارة الأميركية لوعودها بنشر الديمقراطية في المشرق، مكتفياً بإلقاء اللوم على الوعي الثقافي الشرقي بالديمقراطية. والعجيب أن يتجاوز الكاتب وعي قرائه بالإنجليزية،

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «أوراق اللعبة في يد العرب»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن هناك مسارين في المنطقة؛ الأول بقيادة السعودية ومصر، وهو مؤيد للسلام والاستقرار السياسي في المنطقة. والثاني بقيادة إيران وسورية. وهذا المسار لا يؤيد الحربَ. إن السلام لا يعطي مثل حقنة في الوريد،

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «لا، لا، يا الخيزرانة»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان الضرب هو آخر الطرق لتعديل السلوك. وإذا كان لا بد منه، فليكن بشكل غير مبرح. وهناك العديد من الطرق التربوية التي تمكن من تعديل اعوجاج الطلاب، مثل الحرمان من دخول الفصل، أو الحرمان من الامتحان،