بريـد القــراء

* تعقيباً على خبر «العراق: البعث يخطط للمشاركة والكتلة الكردية تؤيد تعديل قانون (اجتثاثه)»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول دعوا البعثيين يعودون. أعطوهم الفرصة، فقد لا يحصلون على أي مقعد في البرلمان. وقد يحصلون على القليل، لأن حزب البعث الذي لم ينجح في قيادة البلد لمدة 40 عاما،

* تعقيبا على خبر «العراق: البعث يخطط للمشاركة والكتلة الكردية تؤيد تعديل قانون (اجتثاثه)»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن الرهان على عودة البعث العراقي للسلطة، مثل الرهان على عودة نظام صدام حسين إلى الوجود. ويحضرني سؤال حول ما اذا كان قد بقي شيء ليعود البعثيون من أجله؟ أم يعتقدون

* تعقيبا على خبر «أحمد زويل: المجتمع العربي يحتاج إلى مبدع ومتعلم وليس حامل شهادة فقط»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إنني كنت من بين الذين حضروا المحاضرة التي ألقاها العالم احمد زويل، ولعل من أهم ما طرحه، إضافة إلى ما ورد في سياق الموضوع، أننا، في العالم العربي، نحتاج إلى بيئة

* تعقيبا على خبر أحمد زويل: «المجتمع العربي يحتاج إلى مبدع ومتعلم وليس حامل شهادة فقط»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن المجتمعات العربية والإسلامية، تنتج طاقات علمية مبدعة في كل المجالات. وهي تصرف المليارات في سبيل ذلك. غير ان هؤلاء ينتهون في آخر المطاف في وظائف بمكاتب رسمية،

* تعقيبا على خبر «بوش يتوقع اتفاقا هذا العام وإنشاء دولة فلسطينية لا تكون كـ (الجبن المخرم)»، المنشور بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان التاريخ سوف يطّرز اسم جورج بوش الابن بأحرف من ذهب, فهو دخله من أوسع أبوابه. رئيس شجاع يقول الحق.. يمهد لقيام دولة فلسطينية. وهو أول رئيس ينادي من القدس

* تعقيبا على مقال يوجين روبنسون «هيلاري: الماضي.. أوباما: الحاضر»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان الوقت لم يحن بعد لترؤس أميركي من أصل أفريقي الولايات المتحدة. فالشعب الأميركي، كما الحال مع الشعوب الاوروبية، متعصب يظهر التسامح. ذات يوم قال لي أميركي أبيض، في الوقت الذي نافس

* تعقيبا على مقال يوجين روبنسون «هيلاري: الماضي.. أوباما: الحاضر»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول أن من الصعب توقع فوز باراك أوباما، وإن كان الأمر غير مستبعد، بسبب افتقاره لمهارات القيادة التي تتطلبها دولة عظمى كأميركا. قد تحمل تصريحات أوباما للمجتمع الأميركي بعض الحلول، لكن أميركا

* تعقيبا على مقال فيصل بن عبد الله بن محمد آل سعود «المعرفة.. العلوم.. التقنية والثقافة»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان الكاتب يبعث الأمل في مستقبلنا العربي والإسلامي. اتمنى التوفيق لمجموعة الأغر للفكر الاستراتيجي، في تحويل هذه الرؤية المنبثقة من رؤية خادم الحرمين الشريفين،

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل تنحاز الجامعة في لبنان؟»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان لا فرق بين ما ستنتهي إليه مساعي الجامعة العربية، بشأن ما يواجه الدول العربية، وما بين ما تقوم به أجهزة العناية المركزة في مستشفي هداسا الإسرائيلي بالنسبة لما يواجهه رئيس الحكومة

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل تنحاز الجامعة في لبنان؟»، المنشور بتاريخ 9 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن لبنان الحالي، يحكمه عناد بعض الأطراف السياسية فيه. ولا أعتقد ان لسورية او لإيران أو حتى اميركا أو العرب، دخل في أزمته الراهنة. فقد حول اللبنانيون العالم إلى أدوات في سبيل تحقيق مآربهم

* تعقيبا على مقال مأمون فندي «أوراق اللعبة في يد العرب»، المنشور بتاريخ 7 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول ان المقال أورد نقطة مهمة تتعلق بقراءة سيكولوجية العرب. فبعض المسؤولين العرب، لا يكتفون في لقاءاتهم مع زعماء ومسؤولين غربيين، بسرد تفاصيل وتاريخ النزاع العربي ـ الإسرائيلي، بل يعودون إلى زمن

* تعقيبا على مقال علي إبراهيم «ماذا يريد العرب من بوش؟»، المنشور بتاريخ 8 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن الادارة الاميركية نفسها، شككت قبل أيام، في امكانية التوصل الى اتفاقات نهائية قبل نهاية العام الحالي. لذا فستكون الزيارة بروتوكولية ترفيهية سياحية ليس إلا. لم أزل أتذكر زيارة الرئيس الأميركي