> تعقيباً على خبر «الرئيس الصومالي يرفض المفاوضات مع معارضي نظامه ورئيس الحكومة يدعوهم لـ(حوار بناء)»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول إن اختلاف الرؤى لا يشكل قطيعة، والرئيس عبد الله يوسف يعي جيدا نيات التيار التكفيري الخارج عن الخط المعتدل للاسلام. فهذا التيار، سواء كان في أسمرة