بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الجامعة العربية والحكومة الانتقالية الصومالية تنفيان أي ترتيبات لعقد مفاوضات مع تحالف المعارضة في إريتريا»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان اريتريا وإثيوبيا، غير مؤهلين لحل الصراع الدامي في الصومال. فكلا الدولتين له اجندته الخاصة. وهناك تداخل قبلي بين البلدين يترك تأثيره

> تعقيبا على خبر «استنكار واسع للتوترات الأمنية في بيروت ومناطق لبنانية أخرى ودعوات لإعلان الطوارئ»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن بيان قيادة الجيش جاء راقيا، وعلى الشعب الراقي أن يلتزم مضامينه، كي ترقى العلاقة بدورها بين أطياف الشعب اللبناني إلى مستوى الانصهار الحقيقي، ويتم إنقاذ

> تعقيبا على خبر «1300 عام من الفن الإسلامي في قلب أوروبا»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أقول ان الموضوع يشكل التفاتة رائعة من الشيخ محمد المكتوم، ونتمنى بهذه المناسبة لو بادر المسؤولون العرب الى لقاء الادباء العرب في الدول التي يزورونها، فإن ذلك يرفع من شأنهم، وهذا ما تفعله الدول الاوروبية.

> تعقيبا على خبر «1300 عام من الفن الإسلامي في قلب أوروبا»، المنشور بتاريخ 10 فبراير (شباط) الحالي، أود الاشارة الى أن المتحف المذكور، اسمه متحف العمارة. وهو فريد من نوعه في العالم، حيث يعرض أجزاء من مبان، وفيه قسم للعمارة والفن الاسلامي. كذلك ألفت النظر الى ما جاء في الموضوع حول بوابة عشتار والفن الاسلامي،

> تعقيبا على خبر «الجامعة العربية والحكومة الانتقالية الصومالية تنفيان أي ترتيبات لعقد مفاوضات مع تحالف المعارضة في إريتريا»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن هناك صراعا بين قطبي التيار المتطرف (اسمرة والشباب) لقيادة ما يزعمون بأنه «جهاد» ضد الصومال حكومة وشعبا، بينما يتبنيان عمليات ارهابية

> مقال مأمون فندي «من يفوز بالانتخابات الأميركية؟»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، فضح مواقف وادعاءات العديد من المحللين من «اصحاب التخصص» في الشأن الاميركي، وكشف زيفهم ومعرفتهم القليلة بالمجتمع الاميركـــي وانتخـــاباته الرئاسية. وللعلم لم يعد المواطن العربي العادي يجهل الانتخابات الاميركية

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «من يفوز بالانتخابات الأميركية؟»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، اقول ليس سهلا تحديد من سيفوز في الانتخابات الاميركية المقبلة، لأننا وسط معطيات يصعب تحديد إفرازاتها. وعلينا أن نتذكر أن التحديات المفروضة على الولايات المتحدة هي من سيفرض شخصية الرئيس. ولعل أهم ما

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لبنان .. لم يبق إلا الحرب»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول من غير المعقول أن يبقى بلد بلا رئيس، لأن اقلية فيه تفرض سلطة القوة وتلغي إرادة الأغلبية، وترفض الإجماع العربي. نعم ما لم يتراجع البعد الإيراني الى حدوده الجغرافية وتنسحب اطماع طهران، وتتخذ سورية مواقف

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «لبنان..لم يبق إلا الحرب»، المنشور بتاريخ 12 فبراير (شباط) الحالي، أقول ان الكاتب قدم الحقيقة كاملة صادقة. فما يحدث في لبنان هو مأساة بكل المقاييس، حيث شبح الفتنة بات مطلا عليه، وسوف يحوله الى خراب ودمار، كما حدث من قبل في 1975 و1976، حيث الضحية في الحالتين هو الشعب اللبناني

> تعقيبا على مقال صفات سلامة «مشروع الـ9 ملايين دولار.. دعوة للمستثمرين العرب»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الاستثمار في العلم والمعرفة بات ضرورة مهمة في عصرنا، والبروفسور العالمي نايفة وأبحاثه، ومعه العديد من علمائنا العرب في الداخل والخارج، يستحقون المزيد من التقدير والرعاية والاهتمام.

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «وفاة المهاريشي»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن المهاريشي مات واختفى بعد أن نشر أراجيف تعاليم الشانكرا تشايا، وترك الملايين التي جمعها من السذج، لينتفع بها أتباعه السائرون على دربه. من الغريب أن هناك من أتباع الديانات السماوية من صدق أراجيف هذا الخرف.

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وانهدم المعبد فوق دماغي: عقوبة أستحقها!»، المنشور بتاريخ 11 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن من يأخذ على عاتقه إيصال المعلومة بالشكل الصحيح، عليه ان يتحمل هدم المعبد على رأسه، وأن يتحمل كذلك ضغط جميع التيارات التي تقذفه مرة هنا ومرات هناك، وتبقيه وحده من دون انيس أو «ونيس». مريم