الاحـد 16 صفـر 1429 هـ 24 فبراير 2008 العدد 10680  







بريـد القــراء

خلافات شخصية
* تعقيبا على خبر «عبد ربه: الحديث عن إعلان الاستقلال رسالة لتأكيد وجود خيارات أخرى»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن تصريحات ياسر عبد ربه، هي عملية هدفها أنه يبدو مفاوضا صلبا عكس المفاوضين الآخرين. والثاني، هو للتشويش على احمد قريع الذي استبعده من طاقم المفاوضين. والحقيقة الواضحة
الهجرة إلى بريطانيا
* تعقيبا على خبر «لندن تخطط لإجراءات جديدة لمنح الجنسية البريطانية»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان الرسوم التي تفرضها الداخلية او السفارات البريطانية في الخارج على التأشيرات تعتبر عالية جدا. وعلى سبيل المثال، بلغت رسوم تمديد الإقامة 500 جنيه استرليني. وإذا اخذنا في الاعتبار أن غالبية
انتحار ذاتي
* تعقيبا على خبر «ميليشيا المهدي تصدر أحكاما بالإعدام أو السجن بحق أعضائها الذين لم يلتزموا بالتجميد»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن البعض لا يتردد للأسف في التسبب في القضاء على نفسه. فكم من رجل كان يمكن أن يفيد المجتمع الاسلامي، غررت به بعض هذه الميليشيات, وكم من تعطيل للنهضة الاسلامية
مخاطر طبيعية على الكابلات
* تعقيبا على خبر «جدل بين الخبراء الدوليين حول أسباب انقطاع الكابلات البحرية»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن الهزات الأرضية الأخيرة في حوض البحر المتوسط جنوب قبرص، قد تكون السبب الرئيسي لانقطاع هذه الكابلات البحرية. إذ يمكن أن تحرك الهزات عشرات الآلاف من الأطنان من الرواسب المفككة
الاستقلال أو بقاء الاحتلال
* تعقيبا على خبر «عبد ربه: الحديث عن إعلان الاستقلال رسالة لتأكيد وجود خيارات أخرى» المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول انه يتوجب على الفلسطينيين الاعلان عن قيام دولة فلسطينية من جانب واحد، ووضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته، وربما تطلب الأمر إعطاء مهلة زمنية محددة لإنجاح مساعي التفاوض، يتم
مطلوب قديم
* تعقيبا على مقال فهمي هويدي، «من يكون الضحية الثانية بعد مغنية؟»، المنشور بتاريخ 20 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن عماد مغنية رجل تلطخت يداه بدماء عرب وخليجيين في مأساة الطائرة الكويتية. وقد كان مطلوبا من قبل أكبر قوة عسكرية على وجه الأرض. واغتياله بالقرب من موقع أقوى جهاز مخابرات عربي حالياً، يطرح
خيار المواطنة الإسرائيلية
* تعقيبا على مقال جون ويتبيك «استقلال كوسوفو.. فرصة ذهبية للقيادة الفلسطينية»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول انه لا توجد اية مقارنة بين القيادة الكوسوفية وبين الزعامات الفلسطينية. ويبدو ان الخيار الوحيد الأفضل بالنسبة للفلسطينيين هو ايجاد حركة شعبية تدفع باتجاه ان يكونوا مواطنين في
قمة الفشل
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من يسعى لإفشال قمة دمشق؟»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، اقول: إن مجمل القمم العربية غير ناجحة عموما. وقمة دمشق اذا ما عقدت، فستكون الأكثر فشلا. فالدول العربية تشهد انقسامات ومشاكل عدة لعل ابرزها ما يحصل في العراق ولبنان وفلسطين. ولا ننسى خلافات الجزائر والمغرب،
كلام عن المقاومة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «من يسعى لإفشال قمة دمشق؟»، المنشور بتاريخ 22 فبراير (شباط) الحالي، اقول دمشق تحاول تغطية عدم نجاحها في استعادة اراضيها في هضبة الجولان، بإثارة المشاكل في لبنان. غير ان امكانية احتواء الموقف تبقى قائمة طالما بقت الدول العربية الأخرى على وفاق. اما الكلام عن المقاومة، فلا
كوبا الكاستروية
* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «باي باي كاسترو»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن كاسترو لم يدمر الاقتصاد الكوبي، بل اميركا هي التي فرضت عقوبات على بلاده، لأن الزعيم الكوبي رفض السماح للشركات الاميركية بالاستمرار في نهب ثروات بلاده. كاسترو وضع لكوبا أسس أفضل أنظمة العناية الصحية، والتعليم.
تاريخ سطحي
* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «تعريب (الهولوكوست)»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن السائق الماهر، هو من يجيد النظر باستمرار في مرايا سيارته، فهي تكشف له ما خلفه ومن يمر على جانبيه، فيضمن بذلك قيادة ناجحة. أفهم لوعة الكاتبة وهي تتحدث عن اجيال نشأت من دون ان تتعلم النظر الى تاريخها.
العظمة مع البؤس
* تعقيبا على مقال أنيس منصور «ثلاثتهم عاشوا وماتوا في عذاب!»، المنشور بتاريخ 21 فبراير (شباط) الحالي، اقول إن العقاد عاش كريما ومات عزيزا، ويكفيه انه ما يزال يعيش في عقول وقلوب المثقفين العرب، وقد نهلنا جميعا من مؤلفاته التي ما تزال مكتبتنا المنزلية تزخر بها، وصوره تزين الحيطان. اما الحرمان والحاجة
مقتطفـات مـن صفحة
اخبار الموقع
متمردون أكراد يقولون انهم أسقطوا طائرة هليكوبتر تركية
هجوم انتحاري يقتل 25 شخصا على الاقل ويصيب 40 بالعراق
تعيين راؤول كاسترو رئيسا جديدا لكوبا
اسرائيل تستعد لاحتجاجات حاشدة عند حدود غزة