بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «وزير الخارجية الإثيوبي يبحث التطورات الأمنية في الصومال مع يوسف وعدي»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن القوات النظامية تمكنت من بسط سيطرتها الميدانية على جيوب الارهاب في البكارة. فيما تستمر العمليات الامنية في مناطق مقديشو المختلفة. وما الامن والاستقرار الحاصلان هناك

> تعقيباً على خبر «رئيس المخابرات العراقية يتهم إيران بالتخطيط لإجهاض مجالس (الصحوة)»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، اقول ان رئيس جهاز المخابرات محمد الشهواني تأخر كثيرا في نشر هذه المعلومات، فهي لم تعد جديدة على اية حال، فقد سبق ان تحدثت عنها أطراف عدة وسياسيون عراقيون وعرب ودوليون، ولم يصرح

> تعقيباً على خبر «توغل تركيا: أربيل تلوح بمقاومة شاملة.. و2000 من البيشمركة على الحدود»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، اقول إن ما يجري يشير الى تزايد طموح تركيا في العراق، وما استهداف حزب العمال الكردستاني، سوى ستار للتدخل في شؤون العراق، ومحاولة قضم قطعة جديدة من الكعكة العراقية. تركيا يبدو

> تعقيبا على خبر «المبعوث الصيني لدارفور: تعاون بكين والخرطوم النفطي جعل السودان قوة اقتصادية»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، اتمنى أن تتبع الدول الكبرى السياسة التي اتبعتها الصين في التعامل مع الدول الأخرى، خاصة دول العالم الثالث، أي على قاعدة التبادل المشترك للمنافع والمكاسب بين الدول، من

> تعقيباً على مقال فوك جيرميك «لماذا لا نعترف باستقلال كوسوفو؟»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول ان كوسوفو كانت جزءا من اتحاد يوغوسلافي قام على الفيدرالية، وجرى ترتيب أمور الاتحاد ما عدا كوسوفو، التي كانت عضوا فيه. ومشكلة الصرب هي في اعتقادهم بأن الاتحاد اليوغوسلافي ملك لهم، وأنهم اصحاب

> تعقيباً على مقال عبد الرحمن الراشد «رأي أوباما في إسرائيل»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الحالي، اقول ان الكاتب أكد إحساسا داخليا، بكون أوباما مرشح تغيير بشكل عام، في طريقة إدارة السياسة الاميركية. نحن لا نريد رئيسا محبا للعرب، ولا حتى عادلا، فقط نريد رئيسا ذكيا، وزعيما ذا نظرة واسعة بما يكفي لأن

> تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «ماذا نفعل مع كوسوفو؟!»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، اقول إن مجموعة من الشروط أدت الى استقلال كوسوفو، وانتهت بوضع اميركا نهاية سعيدة لتدخلها في يوغوسلافيا السابقة. فقد سقطت ارواح كثيرة هناك، وتم صرف الملايين، ولعبت الأمم المتحدة دورا للحد من التجفيف العرقي

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «المسلمون يرفعونه.. والمسيحيون يحرقونه!»، المنشور بتاريخ 25 فبراير (شباط) الماضي، اقول إن ما يميز مقالات الكاتب، هو أنها تحرك ما كان ساكنا، وتضع ما يعتبر ثوابت في الذهنية العربية تحت مجهر التفحص والنقاش. يعجبني دائما أن أقرأ المقال، ثم أقرأ الردود عليه، وأفرح حقا بالنقاش

> تعقيباً على مقال الياس حنّا «تداعيات اغتيال مغنية: حزب الله وإسرائيل.. طبيعة الرد»، المنشور بتاريخ 28 فبراير (شباط) الماضي، أقول ان مقالات عدة كتبت حول مقتل مغنية في غير صحيفة عربية وغير عربية، ووقعت ردود فعل كثيرة على عملية الاغتيال، لكنني لم اجد مقالا من تلك المقالات تناول الموضوع بشكل علمي وتحليلي

> تعقيباً على مقال عبد الملك بن أحمد آل الشيخ «عماد مغنية.. والسيادة»، المنشور بتاريخ 24 فبراير (شباط) الماضي، اقول إن سورية اعلنت بوضوح ان التحقيق هو مسؤوليتها وحدها، ونفت وجود طرف ايراني يشاركها فيه، كما ان الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله أكد في خطابه الأخير بوضوح، انه يثق بالتحقيق الجاري. د.

> تعقيباً على مقال مشاري الذايدي «وش خانة الكويت؟»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الماضي، أقول إن الزوبعة التي قامت في الكويت، بعد «تأبين» عماد مغنية، مبالغ فيها، وسببت من التوتر والتجاذب الكثير مما نحن في غنى عنه. اما مختطف الطائرات، عماد مغنية، نفسه، فقد كان شرا في حياته، ومثار جدل في مماته، مما

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «خليجي ويمني: حديث المؤتمر!»، المنشور بتاريخ 27 فبراير (شباط) الماضي، اروي هذه الحكاية التي وقعت لي عام 1995. كنت انتظر القطار (ماك تراك) للقيام برحلة عمل من فيلادلفيا الي نيوجرسي، وهو درجة أولى فقط، والحجز فيه يتم مسبقا، لكن يمكن استخدامه بشكل استثنائي بعد استئذان مراقب