السبـت 29 صفـر 1429 هـ 8 مارس 2008 العدد 10693  







بريـد القــراء

إسرائيل .. نماذج إنسانية
> تعقيبا على خبر «17 نائبة في الكنيست الإسرائيلي من اليمين واليسار يتجندن لإطلاق سراح نائبة فلسطينية من حماس»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اقول ان القصة تؤكد ان المرأة قادرة على تجاوز الحدود السياسية والتضامن مع بنات جنسها حتى في صراع قاس كالنزاع الفلسطيني – الاسرائيلي. والنائبات الاسرائيليات
وقت ممكن للتفاهم
> تعقيبا على خبر «نجاد يدعو إلى رحيل القوات الأميركية.. ويخاطب بوش: لا وقت لدي لسماع رسائلك»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، اقول إن التفاهم الايراني ـ الأميركي سوف يحل العديد من المشاكل العالقة، خصوصا ملف السلام في الشرق الأوسط وملف العراق الشائك. غير أن ذلك مرهون بالتوقيت المناسب، إذ يبدو ان
أسلوب آخر للحوار
> تعقيبا على خبر «(الجزيرة) تعتذر عن بث تصريحات (مسيئة للإسلام)»، المنشور بتاريخ 7 مارس (آذار) الحالي، أقول أن واجب القناة يفترض عدم استضافة الطرف الذي أساء للاسلام والمسلمين. فقد كان مقدم البرنامج على علم بتفكير ضيفة برنامجه. كما بدت مشكلة عدم ادراك التوجهات والاتهامات التي قيلت في الحلقة. ومن شاهدها،
قمة للتحاور والإصلاح
> تعقيبا على خبر «قمة إسلامية ـ كاثوليكية تعقد في نوفمبر بروما»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اقول ان هذه الخطوة مهمة وهي في الاتجاه الصحيح فعلا، ومن شأنها ان تساعد على اصلاح ما دمره تنظيم «القاعدة»، والمنظمات المتطرفة المماثلة الأخرى، والإساءات التي ألحقتها بالدين الإسلامي وتشويه صورته أمام
لبنان.. وحالة الاستنفار
> تعقيبا على خبر «أنباء عن استعدادات إسرائيلية على جبهتي الجنوب والجولان»، المنشور بتاريخ 5 مارس (آذار) الحالي، اقول ان حالة الاستنفار القائمة حول لبنان براً وبحراً وجواً، بين المحور الدولي فوق أرض الجنوب اللبناني ممثلا بقوات الأمم المتحدة، والاستنفار الإسرائيلي على الحدود مع لبنان، وقطع الأسطول الأميركي
صواريخ «فرح العمدة»
> تعقيبا على مقال علي سالم «هل أنت مع المقاومة؟» المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، أقول انه لا حماس ولا سورية ولا حزب الله، قادرون على تغيير نمط خطابهم، واكاد أجزم بأنهم يعرفون الحقيقة في كل ما يجري، لكن الحقيقة لا تقدم مالا او دعما كالذي يأتي من ايران، التي ترفع بدورها، شعارات التحرير بينما تحتل
60 عاما من الرفض.. ألا تكفي
> تعقيباً على مقال صافي ناز كاظم «مجزرة قلوب الورد في غزة»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اتساءل، الى متى نظل نتغنى بالرفض العربي لكل شيء؟ اليوم يبكي الفلسطينيون على آخر عرض قدمه الرئيس الأميركي بيل كلينتون للرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. حتى من داخل حماس، نجد من يقول «يا ريت»، لعلمه انهم
رسائل إيرانية
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «هل تصبح بغداد (ساعي بريد) بين واشنطن وطهران؟»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، لأقول ان الكاتبة قدمت تحليلا أوضح جلاء طبيعة الدورين الايراني والاميركي في العراق، وخصوصا رغبة ايران في توصيل رسالة مباشرة بأنها اصبحت جارة لواشنطن، التي تحتل العراق ويمكنهما التفاهم في
مقاطعة ما لا يجب مقاطعته
> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «وأخيراً قاطعوا..»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اقول يجب الا نقاطع مثل هذه المعارض، بل نشارك فيها وبكل الامكانيات المتوفرة، ونساهم في النشر بالكلمة والصور في فضح كل الانتهاكات التي تمارسها اسرائيل ضد الفلسطينيين. يجب ان نقدم للعالم الصورة الحقيقية ولكل شعوب العالم
.. وما جدوى المقاطعة؟
> تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «وأخيراً قاطعوا..»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اقول: منذ ان امتلكنا الوعي ونحن نقاطع ولا نشارك في كل ما تشارك فيه اسرائيل، سواء كان ذلك تجمعا سياسيا او ثقافيا او اعلاميا او رياضيا. ومن قراءة واضحة للنتائج، يتبين ان الخاسر الاكبر هو نحن، لأننا نعجز في حال المقاطعة،
قصر نظر
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «هم نظروا ولكن العقاد رأى!»، المنشور بتاريخ 6 مارس (آذار) الحالي، اقول إن صدام حسين كان بدوره صورة عن هتلر، إذ كانت له صفاته نفسها وحتى نرجسيته. لهذا السبب هزم، وهذا هو مصير كل من كانت له صفاتهما. غير ان العيب لا يتوقف عند صدام او هتلر او يقتصر على أي منهما، وإنما يطال الشعوب،
ثمن الكتابة
> تعقيباً على مقال أنيس منصور «ثم كيف لا ألعن القلم والورق؟!»، المنشور بتاريخ 4 مارس (آذار) الحالي، أقول إن شهوة الكلام والكتابة آفةٌ عربية. وكما قال الكاتب غير مرّة، فكل من لا يقدر أن يكتب يلعن من يكتبون، وأحدهم يظن أن وضع اسمه بجوار اسم كاسم الكاتب، معناه أنه صار كاتبا وصار ندا. قد يكون امرؤ ما نابها
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
الرجال المتعاونون في أعمال المنزل أكثر سعادة مع زوجاتهم
محكمة تقضي بدفع الزوج 124 ألف «زهرة محمدي» لزوجته بعد الطلاق
رسالة طفلة إلى «السماء» في ذكرى رحيل والدتها تعود إليها مع ضريبة
برازيلي في الثامنة ينجح في امتحان دخول كلية الحقوق
هندية تغرق طفلتيها بسبب مضايقات أسرة زوجها لعدم إنجابها ولدا