الجمعـة 26 ربيـع الاول 1429 هـ 4 ابريل 2008 العدد 10720  







بريـد القــراء

لا تساهل طائفيا
> تعقيبا على خبر «مصر: ترحيب عربي بدعوتي اجتماع وزاري أو قمة استثنائية للبنان»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان المنطق يفرض تأييد موقف السنيورة، في ما يتعلق بالتشكيل الحكومي، وخصوصا حصة رئيس الجمهورية، ليس تأييدا في السنيورة، بل دفاعا عن الصلاحيات في لبنان، فإذا تم التساهل مرة واحدة مع
قوانين تحتاج إلى مساءلة
> تعقيبا على خبر «رسام الكاريكاتور الدنماركي وضع (قنبلة) على رأس اليميني المتشدد فيلدرز»، المنشور بتاريخ 2 ابريل (نيسان) الحالي، اقول اذا كان الغرب صادقاً في دعواه حماية حرية التعبير، لماذا سنّ قانوناً يجرِّم كل من يشكّك في المحرقة اليهودية؟ وإذا كانت «حرية التعبير» مبدأ مقررا في دستور الدول الاوروبية،
مسكنات لا تجدي
> تعقيباً على خبر «السودان: عناصر من قوات الفتح تهدد بعمل عسكري ضد زعيمها الميرغني»، المنشور بتاريخ 2 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان المسكنات لم تكن يوماً علاجاً ناجعاً لمرض. ومع ذلك، لم نزل نداوي جراحاتنا وأمراضنا إما بتسويات شخصية وترضية مهلهلة، أو من خلال اتفاقات هشة لا تتعدى الأحرف التي كتبت بها،
موقف كان مطلوبا
> تعقيبا على خبر «بغداد توفد مبعوثين إلى إيران لحل قضية البصرة»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول لو وجد القليل من المصداقية، وبعض الشجاعة ايضا، لتم إغلاق الحدود مع ايران بالتعاون مع اميركا، وجرى التفاوض مع «مثيري الشغب» كما يسمون. لكن يبدو لا توجد رغبة في استتباب الامن في العراق وخاصة في
بعض الخسائر مطلوب
> تعقيباً على خبر «إسرائيل أزالت حاجزا عسكريا واحدا وتراجعت عن إزالة آخر»، المنشور بتاريخ 2 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن اسرائيل لن تعطى الا الفتات. ويستطيع المراقب أن يرى ان الوعود الاسرائيلية بتقديم شيء ما، تصدر قبيل زيارة وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس او غيرها من المسؤولين الاميركيين،
باسم القضية
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «حد عاوز قيادة؟»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، اقول ان هذه هي الحقيقة، وما ورد في المقال صحيح تماما، لكن للأسف لم يعد الناس في العالم العربي يفكرون او يحللون، وأكاد أجزم بأنهم فقدوا حتى القدرة على التفكير المنطقي. فنحن تحكمنا الأهواء والعصبية بأشكالها المتعددة،
معركة مصالح
> تعقيبا على مقال رضوان السيد «أميركا وإيران .. بعد خراب البصرة»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن ما يدور في العراق من مشاكل، يبدو تصفية حسابات بين ايران واميركا. فالإيرانيون يعملون على ارباك الواقع الأميركي على كل الأصعدة. أما العراقيون فأصبحوا الدافع الأكبر لضريبة مصالح الآخرين. فالأمن
مأساتنا بأيدينا
> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «تفكير في التعامل مع شريط الفتنة»، المنشور بتاريخ 2 ابريل (نيسان) الحالي، اقول اننا ينبغي ان نلوم انفسنا قبل ان نلوم الغرب. أما اليهود الذين جاء ذكرهم في المقال، فهم لم ينسفوا قطارات مدريد او حافلات لندن، كما يفعل المتطرفون في صفوفنا، على الأقل في العلن. وقد نجحوا علمياً
المرض .. وكيفية معالجته
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «لا خوف عليهم ولا هم يحزنون..»، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول انه لفت نظري في المقال الكلام عن المرض ووصفه ولا يوجد ذكر لسببه أو حتى التطرق الى معالجته. يقول علماء الاجتماع إن الكلام الكثير عن الاستعمار، دون كلام عن القابلية للاستعمار وعن كيفية معالجته بطرق
قمة الزخم الإعلامي
> تعقيباً على مقال الدكتور عبد المنعم سعيد «ما بعد القمة العربية في دمشق؟!»، المنشور بتاريخ 2 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن غياب بعض القادة عن القمة، أعطى القمة قبل انعقادها، زخماً اعلامياً كبيراً ودعاية لها واهتماماً بها في الشارع العربي. لكن ما خرجت به القمة من قرارات، لم يختلف عما توقعه الشارع العربي،
رهان غير موفق
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «وطن بدون وطنيين (1 ـ 4)»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إنني تعرفت كمواطن اميركي مثل آخرين، على الكثير من زعماء المعارضة العراقية من خلال شبكات التلفزيون، حيث كانوا يقومون بشرح المواقف، ويؤلبون الإدارة الأميركية على غزو العراق. والحقيقة ان انطباعا تكون
الراحة أشكال
> تعقيباً على مقال أنيس منصور «هرباً من وجع القلب على لبنان ودارفور»! (3 من 4) ، المنشور بتاريخ 31 مارس (آذار) الماضي، أقول ان الانسان لابد ان يرتاح قليلا بعيداً عن الأخبار التعيسة والمؤلمة والمكررة على المسرح الدولي، والتي كما تجعلها فعلا راحة من وجع الدماغ والقلب، كما قال الكاتب، لكن ذلك لا يتم فقط
مقتطفـات مـن صفحة
محليات سعودية
قصة العملة السعودية.. من النحاس إلى الورق
دراسة سعودية رسمية تربط بين إيذاء الأطفال وصلة قرابة ومستوى تعليم المؤذي
«موهبة»: نهاية المرحلة الأولى من المنافسة على ممثل السعودية في مسابقة «أنتل» العالمية
50 خبيرا يناقشون مستقبل البيئة
المجتمع السعودي