> تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «الإسلاموفوبيا نزعة عنصرية لا فكرية»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، اقول إن الاسلاموفوبيا ليست قدرا محتوما لا يمكن مواجهته. ولا هي موقفا غربيا جامعا شاملا مبنيا على رؤية موحدة راسخة يصعب تغييرها, وإنما هي هاجس انساني تمت تغذيته وتحريكه وإدامته من قبل جهات متطرفة: