> تعقيبا على خبر «التيار الصدري: مستعدون لخوض معركة سياسية.. وأخرى عسكرية مداها عمومُ المدن»، المنشور بتاريخ 22 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان من حق المالكي ان يستعيد هيبة الدولة التي قوضتها ميليشيا جيش المهدي. ومن حقه كذلك، الدفاع عن الناس الذين وقعوا تحت تهديد الميليشيات، وحمايتهم من الافكار الهدامة